صدى البلد:
2024-07-04@01:58:00 GMT

بساطة وأناقة.. عباءات رمضانية بصيحة عصرية

تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT

تحرص كثيرات من السيدات على ارتداء العباءات في السهرات الرمضانية ذات الأجواء الروحية، نظرا لبساطتها وأناقتها، من ناحية، فضلا عن تحقيق الراحة في الحركة والجلوس من ناحية أخرى.


وهنا مجموعة من العباءات الرمضانية التي تتميز بالصيحات العصرية، من تصميم محمود غالي، وهي تتميز بتنوع الألوان والأقمشة، وذات رسومات شكلت مزيجا من الثقافة المصرية والتركية في الأزياء، ولفت الأنظار استخدام الدانتيل في هذه المجموعة من العباءات، جنبا إلى جنب الأقمشة المطرزة.


العباءات بعضها مطرز وبعضها سادة، وتنوعت بين العباءات المقفولة، والمفتوحة مع بنطلون أسفلها، لمنح المرأة خيار خلعها في أي وقت.


أما الستايلات فمنها العباءات ذات شكل الفراشة وهناك أخرى أقرب إلى ستايل القميص، كما تم أيضا استخدام الملس الصعيدي في بعض تشكيلاتها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السهرات الرمضانية محمود غالي

إقرأ أيضاً:

الأونروا: أوامر إسرائيلية جديدة تجبر 250 ألف شخص على الفرار من جديد في غزة

أفادت وكالة الأونروا التابعة للأمم المتحدة بأن السلطات الإسرائيلية أصدرت أوامر إخلاء جديدة لمناطق في شرق خان يونس، التي اضطر الناس فيها بعد بدء عملية رفح إلى الإقامة في مبان مدمرة ومتضررة وغير آمنة.

وقالت وكـالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين(الأونروا): بعد أسابيع فقط من إجبار الناس على العودة إلى خان يونس المدمرة، أصدرت السلطات الإسرائيلية أوامر إخلاء جديدة للمنطقة. ومرة أخرى تواجه العائلات النزوح القسري”.

وأشارت تقديرات الأونروا إلى أن 250 ألف شخص سيُضطرون إلى الفرار مجددا مع عدم وجود أي مكان آمن في غزة. وبعد ليلة شهدت قصفا عنيفا بأنحاء غزة، قالت الأونروا إن المنطقة مكتظة بالكامل بالخيام وأماكن الإيواء،

وأكدت لويز ووتريدج المتحدثة باسم الأونروا شح الوقود وانعدام الأمن،  فيما تواصل الوكالة تقديم المياه والرعاية الصحية والغذاء وغير ذلك من مساعدات للسكان، لافته إلي إن مواصلة الاستجابة أصبحت أمرا شبه مستحيل بسبب الحصار الذي تفرضه إسرائيل والمزيد من أوامر الإخلاء التي تؤثر مرة أخرى على وصول الوكالات الإنسانية إلى معبر كرم أبو سالم لتلقي إمدادات الإغاثة.

اقرأ أيضاًالعالم4 قضايا بارزة في المناظرة المرتقبة بين بايدن وترامب

ومن جانبها أعربت منظمة الصحة العالمية أيضا عن قلقها بشأن قلة المساعدات التي تصل إلى غزة، وسلطت الضوء على تأثير شح الوقود على الرعاية الصحية في القطاع.

الدكتورة حنان بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة  الصحة العالمية، أكدت إن القطاع الصحي في غزة وحده يحتاج 80 ألف لتر من الوقود يوميا، ولكن آخر الإمدادات التي وصلت إلى القطاع آخر الشهر الماضي كان ما بين 195 ألفا و200 ألف لتر.

وأضافت أن تلك الشحنة تقاسمتها كل القطاعات، بما فيها قطاع المياه والصرف الصحي والنظافة. ونتيجة لذلك، تواجه المستشفيات مرة أخرى شحا في الوقود يهدد بانقطاع الخدمات الحيوية ووفاة المصابين لتأخر سيارات الإسعاف.

مقالات مشابهة

  • برج الحوت.. حظك اليوم الخميس 4 يوليو: لا تستسلم
  • محافظة الدقهلية توضح أسباب رائحة للغاز الطبيعي قد تنتشر غدًا ناحية جمصة
  • الأونروا: أوامر إسرائيلية جديدة تجبر 250 ألف شخص على الفرار من جديد في غزة
  • احذر.. أطعمة "عصرية" قد تصيبك بمرض خطير
  • من هو اللواء أشرف الجندي محافظ الإسكندرية الجديد
  • خبير علاقات دولية: هناك فجوة بين الدول العربية ودول أمريكا اللاتينية من ناحية التبادل التجاري
  • ‏مدير ناحية بعشيقة يتمسك بمنصبه ويرفض انقلاب مجلس نينوى: دوافع سياسية وطائفية
  • قبل أن تدين الجيش تذكر أنه يحارب ضد غزو تموله دول تملك أموال قارون وخبث أبليس
  • مصدر حكومي: التغيير الوزاري شهد دمج وزارات واستحداث أخرى
  • استشاري يحذر: إعادة استخدام الزجاجات والأواني البلاستيكية يسبب مشاكل صحية خطيرة