"الدولية لدعم فلسطين": إسرائيل لا تعترف بالقانون الدولي بمساعدة الفيتو الأمريكي
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
قال رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني، صلاح عبدالعاطي، إن دولة الاحتلال الإسرائيلي لا تعترف بقواعد القانون الدولي بمساعدة الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن.
وأضاف عبدالعاطي -في تصريح خاص لقناة (القاهرة) الإخبارية، أن الفيتو الأمريكي أفشل مشاريع قرارات أممية بوقف الإبادة الجماعية في غزة، وعلى إسرائيل احترام قرارات العدل الدولية ووقف عدوان الاحتلال على قطاع غزة.
وتابع رئيس الهيئة الدولية لدعم فلسطين، أن إسرائيل لا تعترف بقواعد القانون الدولي بمساعدة الفيتو الأمريكي.
وفى وقت سابق، أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بسقوط عدد من الشهداء والجرحى في غارات إسرائيلية استهدفت منازل غرب مدينة غزة.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية، أن هناك قصف مدفعي للاحتلال الإسرائيلي يستهدف مخيم الشاطئ شمال غرب مدينة غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني الاحتلال الإسرائيلي القانون الدولي الفيتو الأمريكي مجلس الأمن غزة الفیتو الأمریکی
إقرأ أيضاً:
القومي دان الفيتو الأميركي: يمنح إسرائيل صكاً مفتوحاً لإبادة شعب فلسطين
دان الحزب السوري القومي الاجتماعي، اليوم الأربعاء، في بيام أصدره عميد الإعلام في الحزب معن حمية، "استخدام الولايات المتحدة الأميركية (الفيتو) لتعطيل صدور قرار من مجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة|.وأشار إلى أنّ "الفيتو الأميركي يمنح كيان الاحتلال الإسرائيلي صكاً مفتوحاً لإبادة أبناء شعبنا في فلسطين، ويؤكد بأنّ الحكومة الأميركية شريكة أساسية في الجرائم والمجازر الموصوفة بحق أهلنا في غزة، أطفالاً ونساءً وشيوخاً"، معتبراً أنّ "الدعم الأميركي اللا محدود لكيان الاغتصاب الإسرائيلي، بالمال والسلاح وفي المحافل الدولية، هو الذي يزيد الكيان الغاصب غطرسة وإجراماً وسفكاً للدماء، وهذا سقوط مدوٍ من عالم الإنسانية".
ورأى أنّ "الإجماع الذي حصل في مجلس الأمن على مشروع قرار بوقف الحرب على غزة، وانفردت الولايات المتحدة بمعارضته، دليل دامغ على تحدّي الإدارة الأميركية للإرادة الدولية، بما فيها للدول الحليفة لواشنطن".
وختم: "آن الأوان لتحرك دولي واسع، يحرّر المؤسسات الدولية من السطوة الأميركية، بهدف الوصول إلى نظام عالمي جديد يعمل بموجب المواثيق والقوانين الإنسانية والدولية، التي تجرم الإحتلال والإرهاب والعنصرية وهي صفات تنطبق حصران على الكيان الإسرائيلي الغاصب".