هيونداي الأردن تطلق عرض شهر رمضان على سيارتها الجديدة هيونداي سنتافي الهجينة (الهايبرد) 2024
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
تمزج هيونداي سنتافي الهجينة بين المساحة الرحبة والأداء القوي والكفاءة الاستثنائية
أعلنت مؤسسة الوحدة للتجارة - هيونداي الأردن، عن عرضها الحصري والمميز لشهر رمضان المبارك على سيارتها العائلية المميزة هيونداي سنتافي الهجينة (الهايبرد) 2024.
وخلال شهر رمضان المبارك، ستقدم علامة هيونداي الأردن عرضًا مميزاً للراغبين باقتناء أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا الكورية وعلامة هيونداي في قطاع السيارات الحديثة، وهي هيونداي سنتافي الهجينة (الهايبرد) 2024، والتي تمثل مفهومًا جديدًا للسيارات العائلية، حيث تُمزج بين المساحة الرحبة والأداء القوي والكفاءة الاستثنائية، لِتُصبح رفيقك المثالي في رحلاتك مع العائلة.
وتُوفر سيارة سنتافي هايبرد 2024 مساحة رحبة للركاب، مع 7 مقاعد مريحة مدفّأة ومبرّدة، ومساحة تخزين واسعة، مما يجعلها الخيار الأمثل للعائلات الكبيرة. كما تُزخر السيارة بمجموعة من التقنيات المتقدمة، بدءًا من لوحة العدادات الإلكترونية المتطورة، وشاشة اللمس 10.25 بوصة التي تدعم أنظمة Apple CarPlay وAndroid Auto التي تمنحك تواصلاً دائماً مع العالم، وتُسيطر على كل تفاصيل رحلتك مع العائلة.
كما تُقدم هيونداي الأردن عبر وكيلها مؤسسة الوحدة للتجارة كفالة مصنعية على بطارية هيونداي سنتافي هايبرد 2024 لمدة 7 سنوات أو 150,000 كم أيهما أسبق، مما يُضفي شعورًا بالأمان والراحة على تجربتك، وداعًا للقلق، ومرحبًا بالثقة والطمأنينة.
وفي تفاصيل عرض شهر رمضان المبارك، أطلقت مؤسسة الوحدة للتجارة هيونداي الأردن عرضاً قوياً لعملائها الأوفياء في الشهر الكريم، حيث يحصل العميل عند شرائه سيارة هيونداي سنتافي الهجينة (الهايبرد) 2024 على أول 3 أقساط مجاناً، مع إمكانية استبدال سيارة العميل القديمة مهما كان نوعها كدفعة أولى، بالإضافة للحصول على تأمين شامل مجاني، وعلى عقد صيانة مجاني لمدة 5 سنوات أو 100,000 كم أيهما أسبق.
اقرأ أيضاً : فلاورد تطلق مبادرة "يوم راحة الأم" احتفالاً بيومها
وفي هذا الصدد، قال السيد زيد العبداللات، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الوحدة للتجارة - هيونداي الأردن:" نؤمن في هيونداي الأردن بتقديم تجربة متميزة لعملائنا، حيث نسعى دائمًا لتسهيل الحياة على المواطن من خلال توفير سياراتنا المبتكرة. وبحمد الله وتوفيقه، نعلن عن إطلاق حملتنا الجديدة على سيارة هيونداي سنتافي الهجينة (الهايبرد) 2024. نعد عملاءنا بتقديم أفضل العروض والخدمات التي تلبي كافة احتياجاتهم، مع ضمان إعادة شراء السيارة بأفضل سعر للحفاظ على استثمارهم. انضموا إلينا في هذه الرحلة الممتعة نحو التميز والراحة."
مؤسسة الوحدة للتجارة - هيونداي الأردن حائزة على عدة جوائز على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعدة سنوات، وتضم تحت سقفها أكبر تشكيلة سيارات من العلامة التجارية هيونداي بفئاتها العاملة بالوقود والهجينة والكهربائية، مع توفيرها لأكبر مخزون قطع غيار في الأردن.
ويمكن للمهتمين بمشاهدة سيارة هيونداي سنتافي الهجينة (الهايبرد) 2024 زيارة معارض هيونداي في شارع المدينة الطبية بجانب مؤسسة المواصفات والمقاييس، ويمكنهم التواصل من خلال الهاتف: 065821320.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: سيارات السيارات الهايبرد رمضان
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة تطلق المرحلة الجديدة من برنامج الصناعة الخضراء
شهدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة الاحتفالية الختامية للمرحلة الثالثة والأخيرة لبرنامج التحكم في التلوث الصناعي في EPAP III تحت شعار "إنجازات وطموحات لصناعة خضراء مستدامة "، وأطلقت المرحلة الجديدة من برنامج الصناعة الخضراء GSI.
وزيرة البيئة تستعرض أدوات مصر لتحقيق الانتقال الأخضر العادل وزيرة البيئة تفتتح محطة معالجة مياه الصرف الصناعي بشركة انترستات للصناعات الورقيةوقد شارك فى الاحتفالية الدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي بكلمة مسجلة والدكتور شريف الجبلي رئيس لجنة تسيير مكتب الالتزام البيئي والتنمية المستدامة ورئيس مجلس إدارة غرفة الصناعات الكيماوية باتحاد الصناعات المصرية، والاستاذة سها التركي نائب الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة البنك الأهلي المصري، جيدو كلاري رئيس المركز الاقليمي لبنك الاستثمار الأوروبي لشمال أفريقيا والشرق الأدنى، ولورينزو فينغوت هارينجتون، رئيس قطاع التحول الأخضر والمستدام، بعثة الاتحاد الأوروبي لدى مصر، والدكتور علي أبو سنة رئيس جهاز شئون البيئة، ومشاركة لفيف من أعضاء القطاعين الصناعي والبنكي ومجلسي النواب والشيوخ والقطاع الخاص وشركاء التنمية والإعلام.
وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة أن برنامج التحكم في التلوث الصناعي بمراحله الثلاث بدأ منذ ٢٥ عام من وزارة البيئة، لمساعدة المنشآت الصناعية غير المتوافقة على ان تكون اكثر التزاما وتوافقا مع البيئة ، تزامنا مع خروج قانون البيئة رقم ٤ لسنة ١٩٩٤، وبدأ بتحديات البيئة التقليدية مثل تلوث الهواء والمياه والصرف الصناعي، ومع انتهاء المرحلة الثالثة نثمن دور شركاء التنمية وتوفير ١٤٥ مليون يورو، وشاركت الصناعة بتمويل موازي لنصل لتوفير اوضاع ٢٣ منشأة صناعية استفادت بحوالي ٣٤ مشروع فرعي بتمويل ١٩٤ مليون يورو.
واشار فؤاد إلى ان المرحلة الثالثة من البرنامج ركزت بجانب المشروعات الكبيرة على المشروعات الصغيرة والمتوسطة، حيث ان دعم ٣٧ مشروع بتكلفة ١٤ مليون يورو ، بالإضافة إلى المنح المقدمة من البنك الأهلي وبنوك أخرى وشركاء التنمية بنسبة ٢٢٪ وصلت إلى ٣٠ ٪ في بعض المشروعات، كما ساعد على الترويج للبرنامج خاصة مع تغير الفكر العالمي في الاقتصاد والصناعة مع مطلع القرن، لتتخطى التوافق مع البيئة إلى الوصول لمنتجات خضراء، وهذا يشمل تحدي أمام التصدير والقيمة التنافسية للمنتج المصري.
وأضافت سيادتها أن التوجه العالمي الجديد تطلب الانتقال من مرحلة دعم التوافق البيئي فقط إلى دعم تحقيق كفاءة استخدام الموارد الطبيعية، بما يلبي متطلبات السوق المحلي والميزة التنافسية للمنتج المصري وتعزيز التصدير، مثمنة دعم شركاء التنمية في العمل على هذا التوسع في هدف البرنامج، مما دعم على سبيل المثال شركات الاسمنت في زيادة استخدام وإنتاج الوقود البديل.
واشارت فؤاد ان البرنامج كان اكثر شمولا ليضم محافظات مصر ولم يركز على المناطق الأكثر تلوثا فقط، كما شمل مختلف المنشآت الصناعية الكبيرة والمتوسطة والصغيرة، وايضاً العديد من المشروعات المتنوعة مثل خفض انبعاثات الملوثة للهواء والمسببة لتغير المناخ، وتكنولوجيا الإنتاج الأنظف وإدارة المخلفات وتحسين بيئة العمل وكفاءة استخدام الموارد.
وقالت وزيرة البيئة " أن الصناعة تعتمد على موارد البيئة، كان لابد من تحقيق التوافق مع البيئة، من خلال رحلة شراكة بين البيئة والصناعة، فعمليات التفتيش البيئي المشتركة بين البيئة والصناعة لا تهدف فقط الوقوف على المخالفات ولكن ايضا تحديد فرص توفيق الأوضاع"، وثمنت الوزيرة الاتفاقية المبرمة مع اتحاد الصناعات لتقديم تمويل اكبر للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، لزيادة فرص البداية الصحيحة للمشروعات.
واوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد ان الرحلة مليئة بالإنجازات الطموحات، مستعرضة إنجازات البرنامج في تخفيض تلوث الهواء ٦٥ ألف طن من الجسيمات العالقة، و١٠٠ مليون متر مكعب لمياه الصرف الصناعي التي تم توافقها، وهناك تغير المناخ وتفادي ٧٠٠ الف طن من انبعاثات غازات دفيئة، وكفاءة الموارد وإعادة تدوير ١٣ مليون متر مكعب من مياه الصرف الصناعي، مشيرة الى رحلة أخرى من الإنجازات من التمويل الأخضر وتوسيع قاعدة المشاركة، حيث بدأ البرنامج بعدد قليل من البنوك وفي مقدمتها البنك الاهلي الشريك الرئيسي ليضم العديد من البنوك الأخرى.
ولفتت وزيرة البيئة ان وزارة البيئة عملت ايضا على رفع القدرات والتدريب على فكرة التمويل الأخضر، فرغم ان البنوك بها وحدات خاصة للاستدامة ، كان هناك فرق بين تمويل الاستدامة وتغير المناخ، هناك العديد من المصطلحات تتطلب قدرات بشرية وطنية قادرة على استيعابها والتعامل معها، ليس فقط من الجانب النظري ولكن من الجانب الفعلي المطبق على أرض الواقع، إضافة إلى توسيع قاعدة الشركاء في برنامج GSI الجديد.
وأشارت وزير البيئة إلى أن من طموحات البرنامج الجديد للصناعة الخضراء تطبيق آلية تعديل حدود الكربون، حيث أن جزء كبير من هذا البرنامج سيدعم خارطة طريق لتلك الآلية، والمزمع خروجها في منتصف الشهر القادم، ولتكملة الرحلة لابد ان يكون القطاع المصرفي المصري قادرا على مواكبة مع فكر التمويل الأخضر وكيفية خفض للمخاطر الخاصة بالمشروعات الخضراء، مع توسيع قاعدة المشروعات التى تواجه تحديات، مؤكدة انه الدور الحقيقي للبنوك التمويلية الدولية لا يقتصر دورها على تمويل المشروعات الربحية، ولكن المساعدة في التحديات الوطنية لمساعدة القطاع الخاص على العمل.
واشارت وزيرة البيئة إلى أهمية توطين التكنولوجيا ودعم تلك من خلال برنامج التحكم في التلوث الصناعي، موضحة ان مصر بدأت الطريق من خلال إنشاء محطة صرف صناعي مصنعة بالكامل داخل مصر، مشيرة أيضا إلى فكرة ريادة الأعمال والحوار المجتمعي لنشر الفكر بدلا من الوقوف علي تلك التمويل القادم للبرنامج المقدر ٢٧١ مليون يورو.
وأعربت وزيرة البيئة عن امتنانها للدعم الذي قدم مختلف الشركاء خلال رحلة البرنامج، سواء من الإعلام ومجلسي النواب والشيوخ، والوزارات الشريكة، والوزراء السابقين للبيئة ورؤساء جهاز شئون البيئة السابقين، ومديري البرنامج، ولجنة تسيير البرنامج وفريق العمل الحالي للبرنامج لدعم وتنفيذ هذا البرنامج ومواجهة التحديات التي أمامهم للوصول به لنهاية المشروع.
كما وجهت وزيرة البيئة الشكر للمنشآت الصناعية التي سارت معنا خلال هذه الرحلة الصعبة والتحديات التي واجهتها للتوافق البيئي، متمنية أن تكون الصناعة المصرية دائما متوافقة، مستدامة، وخضراء، مؤكدة على ان بدء رحلة جديدة تسطر قصة نجاح جديدة قابلة للتطبيق والتكرار والتطوير.
وتم خلال الاحتفالية عرض فيديو قصير حول نماذج نجاحات البرنامج على ارض الواقع كثمرة لتضافر جهود كافة الجهات المشاركة في التنفيذ سواء جهات محلية أو دولية، وتكريم عدد من الشخصيات، ومن شركاء التنمية السيد كريستوف شيفر مدير بنك التنمية الألماني KFW بمصر ، والسيد لورينزو فينجوت هارينجتون ممثل الاتحاد الأوروبي، والسيد جويدو كلاري، رئيس المركز الإقليمي لبنك الاستثمار الأوروبي لشمال أفريقيا والشرق الأدنى، والسيدة إلسا فيفر، رئيسة وحدة البيئة والتمويل المستدام، الوكالة الفرنسية للتنمية AFD. وايضاً عدد من البنوك وممثلي القطاع المصرفي بمصر وهي البنك الأهلي المصري، وبنك قطر الوطني QNB، والبنك التجاري الدولي، بنك التنمية الصناعية ، د. شريف الجبلي - عضو لجنة تسيير المشروع ، والسيدة هالة عبد الجواد رئيس القطاع البيئي بهيئة التنمية الصناعية ، ود. خالد قاسم مساعد وزير التنمية المحلية ،والدكتوز طارق الشعراوي مساعد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي والسيد فيليب جاجو مدير برنامج المساعدة الفنية للمشروع المصري، ، ود. شادية الشيشيني الخبيرة في مجال الصناعة، ود. هدى صبري الخبيرة في مجال البنوك والتمويل للمشروع المصري.