بيراميدز يشرح معنى كلمات الوشم على يد المدرب العام فيليب أليكساندر بعد حملة الانتقادات
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
أصدر نادى بيراميدز بيان للرد على الحملات التى طالت المدرب البرتغالى فيليب أليكساندر المدرب العام لفريق بيراميدز على خلفية الوشم المكتوب على يده.
أخبار متعلقة
بيراميدز: قرار اتحاد الكرة بشأن محمود صابر انتصار لنا على النجوم
بيراميدز يسعى للتعاقد مع صفقة الزمالك
نجم بيراميدز يوافق على الانتقال إلى الزمالك
وقال بيراميدز فى البيان : يحاول بعض المغرضين الإساءة لنادي بيراميدز في حملات مشبوهة معروف مصدرها، خلال الساعات الماضية، وطالت المدرب البرتغالي فيليب أليكساندر المدرب العام في جهاز البرتغالي جايمي باتشيكو المدير الفني للنادي.
وتابع البيان، فيليب أليكساندر هو لاعب كرة سابق في البرتغال ويبلغ من العمر ٤٤ عاما، وسبق له خلال مسيرته كلاعب أن لعب في صفوف العديد من الأندية البرتغالية مثل بوافيشتا، وفيرينسي، وباكوس فيريرا، وديسبورتيفو أفيش، واعتزل كرة القدم في عام ٢٠١٤ ليبدأ عمله في مجال التدريب. كما لعب أليكساندر في صفوف منتخبات الأعمار السنية المختلفة في البرتغال حيث كان يلعب في الوسط المدافع، ولعب مع منتخبات البرتغال بداية من ١٥ وحتى ٢١ سنة.
وخلال مسيرته التدريبية عمل في أكثر من فريق برتغالي من بينهم باكوس فيريرا كمدرب فريق الشباب تحت ١٩ سنة، والفريق الثاني بنفس النادي، قبل أن يعمل في الجهاز الفني لنادي ماريتيمو البرتغالي، ومنذ تواجد البرتغالي باتشيكو مع بيراميدز وهو يتواجد في الجهاز المعاون كمدرب عام للفريق
. وردا على الأكاذيب التي تناولت الوشم الموجود على يد المدرب العام، فإننا ننشر صورته الكاملة وتفاصيله على النحو التالي: الوشم مكتوب على أيدي المدرب بالأرقام في اللغة الرومانية القديمة كما يظهر في الصورة المرفقة، وهو يتحدث عن تواريخ ميلاد والده وأمه وابنه وكذلك تاريخ ميلاد والده الروحي، ولا يعني أي شيء آخر كما يردد البعض بأكاذيب لا معنى لها. ومكتوبة على النحو التالي: MCMXXXVII XII X MCMLI II XVIII MCMXLV V XX
مدرب بيراميدز بيراميدز وشم مدرب بيراميدز اخبار بيراميدز حملات
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين مدرب بيراميدز بيراميدز اخبار بيراميدز حملات زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
حملة اعتقالات ضد رموز نظام الأسد في اللاذقية وحلب (شاهد)
أعلنت وزارة الداخلية التابعة لحكومة تصريف الأعمال السورية الثلاثاء، تنفيذ جهاز الأمن العام التابع لها عدة عمليات أمنية استهدفت خلايا مسلحة من بقايا نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد بعدد من مناطق البلاد.
وقال بيان الوزارة، إن العمليات الأمنية شملت أحياء في مدينة اللاذقية شمال غرب البلاد، طالت عصابات كان يستخدمها النظام في عملياته العسكرية ويعرفون محليا باسم "الشبيحة".
جانب من عمليات ملاحقة فلول الاسد في مدينة #اللاذقية من الشبيحة والمخبرين pic.twitter.com/Z1qfrsqGl2 — عمر مدنيه (@Omar_Madaniah) December 24, 2024
قوات الأمن العام
جهاز الأمن العام في مدينة #اللاذقية اليوم ، الشبيحة والمخبريين يتلمسون رؤوسهم pic.twitter.com/Ctzo7nrZkn — بشاير حوران (@bashaer165) December 24, 2024
وأكد البيان، أن عمليات جهاز الأمن العام طالت أيضا قادة عصابات مسلحة كانوا يعملون لحساب النظام المخلوع في أحياء مدينة حلب وفي العاصمة دمشق.
وتصاعدت خلال الأيام الماضية المطالبات الشعبية للإدارة السورية الجديدة للقيام بعمليات أمنية تستهدف ضبط العناصر الخارجة على القانون والمخلين بالأمن العام والمجاميع التي ساندت النظام المخلوع خلال السنوات الماضية وشاركت في الانتهاكات التي ارتكبها ضد الشعب السوري.
كما أعلنت الداخلية السورية، عن منح مهلة أخيرة لتسليم الأسلحة غير القانونية، مهددةً باتخاذ إجراءات عقابية صارمة ضد المتخلفين عن الالتزام.
ودعا وزير الداخلية، محمد عبد الرحمن، جميع الأشخاص الذين بحوزتهم أسلحة أو ذخائر تعود للنظام السابق إلى تسليمها فوراً إلى الجهات المختصة، مشيراً إلى أن هذه الدعوة تأتي في إطار جهود تعزيز الأمن والاستقرار في مختلف المناطق.
وأوضح الوزير أن مهلة زمنية محددة قد تم تحديدها لتسليم الأسلحة، مؤكدا أن الجهات المعنية ستتخذ إجراءات قانونية صارمة ضد المخالفين بعد انقضاء المدة.
كما شدد الوزير على أن الهدف من هذه الخطوة هو حماية المواطنين وضمان سلامتهم، داعياً الجميع إلى الالتزام بالتعليمات لتجنب المساءلة القانونية.
وأضاف أن الحكومة ستوفر التسهيلات اللازمة لتسليم الأسلحة بشكل آمن وسهل، مطالباً كل من يعثر على أسلحة أو ذخائر بالتوجه إلى أقرب مركز شرطة أو جهة مختصة لتسليمها.
وافتتحت إدارة العمليات العسكرية مراكز تسوية لعناصر النظام السابق في عموم المناطق السورية، بهدف استلام أسلحتهم ومنحهم بطاقات تمنع التعرض لهم، وذلك في إطار جهودها لتعزيز الأمن والاستقرار في البلاد.
وتؤكد إدارة العمليات العسكرية أن التخلف عن التسوية أو تقديم معلومات مغلوطة أو ناقصة قد يؤدي إلى ملاحقة العنصر قضائياً، كما تشدد على أهمية تسليم جميع الوثائق والمعدات والعهد التي بحوزتهم لضمان إتمام عملية التسوية بنجاح.