شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن المغرب إلى التصنيع العسكري بـ5 أسلحة برازيلية خطيرة، غواصة رياتشويلو البرازيلية مواقع التواصل تقارير nbsp;المغربالبرازيلأميركا الجنوبيةأفريقياالتصنيع العسكريغواصة .،بحسب ما نشر اندبندنت عربية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المغرب إلى التصنيع العسكري بـ5 أسلحة برازيلية "خطيرة"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المغرب إلى التصنيع العسكري بـ5 أسلحة برازيلية "خطيرة"

غواصة رياتشويلو البرازيلية (مواقع التواصل)

تقارير  المغربالبرازيلأميركا الجنوبيةأفريقياالتصنيع العسكريغواصة برازيليةفرنساالتكنولوجيا العسكريةالبرلمان البرازيليالجيش المغربيالصناعات الدفاعيةملك المغرب

يواصل المغرب خطواته نحو تنويع شركائه العسكريين عبر العالم بهدف ولوج مجال التصنيع العسكري المحلي، فبعد كل من تركيا والهند توجهت بوصلة القوات المسلحة المغربية صوب البرازيل، إذ تمت المصادقة على اتفاقية تعود إلى عام 2019 في شأن التعاون العسكري بين الرباط وبرازيليا، لتصنيع خمسة أسلحة برازيلية داخل المغرب، ما يتيح تشييد صناعة دفاعية محلية تعزز قدرات الجيش المغربي.

هذا التعاون العسكري اللافت بين المغرب والبرازيل لم يأت صدفة، بل جاء نتيجة لتراكم علاقات دبلوماسية بين البلدين استمرت أكثر من 60 عاماً، وهي العلاقات الدبلوماسية التي جرت معها صفقات واستثمارات تجارية واقتصادية، ثم اتفاقيات عسكرية.

وتوطدت العلاقات بين الرباط وبرازيليا بالخصوص بعد عام 2014 عندما زار ملك المغرب محمد السادس هذا البلد، وأفرزت التوقيع على كثير من اتفاقيات التعاون في مجالات الزراعة والثقافة والبحث العلمي والدفاع والأمن ومجالات أخرى.

ولعل موقف البرازيل من ملف نزاع الصحراء هو ما يزيد من تماسك هذه العلاقات الثنائية بين بلدين ينتميان إلى قارتين مختلفتين، أفريقيا وأميركا الجنوبية، ويطلان معاً على المحيط الأطلسي، باعتبار أن برازيليا تمسك العصا من المنتصف في هذا الملف الشائك الذي يعتبره المغرب فاصلا محدداً لأية علاقات دبلوماسية مع دول العالم.

ولا تعترف البرازيل بجبهة البوليساريو المطالبة بانفصال الصحراء عن سيادة المغرب، كما أنها تعلن مواقف تتسم بالحياد في هذا الملف، وتدعو إلى إيجاد حل سياسي وعادل ومتوافق عليه بين أطراف النزاع، من خلال مفاوضات تشرف عليها الأمم المتحدة.

مثل هذا الموقف السياسي من الصحراء جعل المغرب يوطد أكثر فأكثر علاقاته مع البرازيل، ليصبح مع مرور السنوات الشريك التجاري الثاني للبرازيل على مستوى القارة الأفريقية، بينما البرازيل الشريك الرابع للمغرب، وبلغت المبادلات التجارية بينهما أكثر من ثلاثة مليارات دولار في عام 2022، وهو رقم قياسي في تاريخ مبادلات البلدين.

وجر "حصان السياسة" عربة الاقتصاد والتعاون العسكري في العلاقات بين المغرب والبرازيل، ليتوج هذا المسار أخيراً باعتزام البلد الأميركي الجنوبي تصنيع خمسة أسلحة، توصف بكونها خطيرة وقوية، في المغرب.

الأسلحة الخمسة

وتشمل الاتفاقية العسكرية التي تمت المصادقة عليها من طرف البرلمان البرازيلي "تبادل الزيارات بين جيشي البلدين، ونقل التكنولوجيا العسكرية في الصناعات الدفاعية، وتكوين الضباط والكوادر العسكرية، فضلاً عن تقديم جميع التسهيلات في مجال الصناعات العسكرية".

وأفاد موقع "ديفنس ويب" الجنوب أفريقي، الذي يهتم بالتقارير والأخبار ذات الطابع العسكري خصوصاً الواردة من البرازيل، بأن المغرب يراهن بشكل قوي على هذه الدولة الأميركية لتشييد صناعة عسكرية دفاعية الأساس، بمعية الهند وإسرائيل وتركيا والولايات المتحدة.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

ويرتقب أن يتم تصنيع خمسة أسلحة برازيلية في المغرب، أولها غواصة "رياتشويلو"RIACHUELO  التي تشبه غواصة سكوربين الفرنسية، مع وجود فوارق لفائدة الغواصة البرازيلية، من قبيل الحملة والطول والصمود تحت الماء، علاوة على تسلحها بعديد من الصواريخ.

والسلاح الثاني "سوبر توكانو"، وهي طائرة هجومية خفيفة، سعر الواحدة منها يصل إلى 14 مليون دولار، وصممت أساساً لمواجهة أية طوارئ معلنة، ولحماية الحدود البحرية والبرية على السواء من محاولات الاختراق، وهي -وفق خبراء عسكريين- سلاح ناجع في محاربة الجماعات المسلحة الانفصالية.

أما السلاح البرازيلي الثالث المرتقب تصنيعه محلياً بالمغرب، وفق الاتفاقية العسكرية المبرمة بين البلدين، فهو طائرة الشحن العسكري "سي-390"، ويبلغ سعر الواحدة منها أكثر من 50 مليون دولار، وهي طائرة ستزيد من الدعم اللوجيستي للجيش المغربي.

وتتيح ذات الاتفاقية تصنيع سلاح رابع يتمثل في الصاروخ المضاد للسفن Man Sup، والموجه برادار نشط يطلق من السفن والغواصات يصل مداه إلى 100 كيلومتر، ثم السلاح الخامس متمثلاً في راجمة الصواريخ "أستروس" التي بإمكانها إطلاق الصواريخ لمسافة 300 كيلومتر.

تنويع الشركاء

في هذا الصدد يقول المتخصص في الشأن العسكري والاستراتيجي محمد عصام لعروسي إن تصنيع البرازيل لأسلحة عسكرية في المغرب يندرج ضمن مشروع كبير تسعى الرباط إلى الانخراط فيه بقوة، وهو التصنيع العسكري.

ويضيف لعروسي "عبر المغرب أكثر من مرة عن الرغبة في ولوج مجال التصنيع العسكري من خلال صناعة طائرات الأباتشي، وكذلك من خلال توقيع اتفاقيات مع قوى كبرى في عالم الصناعة العسكرية، مثل إسرائيل، حيث إن عديداً من الشركات الإسرائيلية في تصنيع الأسلحة الدفاعية والهجومية والصواريخ تعتزم إنشاء فروع لها في المغرب، وكذلك الشأن بخصوص بعض البلدان الأوروبية".

ولفت المحلل إلى أن "هذه الصناعة العسكرية تدخل ضمن طموح المغرب لتطوير هذا المجال بخاصة أن أمامه عدداً من الفرص السانحة في هذا السياق"، مشيراً إلى التعاون الدولي الذي يرسيه المغرب مع قوى كبرى لإنتاج أسلحة متطورة، فضلاً عن إدراكه للعوامل الجيوسياسية والتحولات التي تشهدها المنطقة".

وذهب لعروسي إلى أن "المغرب يروم تطوير الصناعة العسكرية لضمان الاكتفاء الذاتي، وعدم الاعتماد الكلي على استيراد الأسلحة من الدول الكبرى"، مردفاً أن "المغرب يبتغي التعاون العسكري من أجل اكتساب المهارات الضرورية في مجالات الإنتاج وأيضاً الصناعة ثم التدريب".

وزاد لعروسي "هذه النوعية من الأسلحة البرازيلية تحتاج تطويراً وصيانة وتدريباً على كيفية استع

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المغرب إلى التصنيع العسكري بـ5 أسلحة برازيلية "خطيرة" وتم نقلها من اندبندنت عربية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التعاون العسکری فی المغرب أکثر من فی هذا

إقرأ أيضاً:

إطلاق تطبيق «اصنع مع أدنوك» لتعزيز التصنيع المحلي


أبوظبي (الاتحاد)


أطلقت «أدنوك» تطبيق «اصنع مع أدنوك»، الأول من نوعه المخصص للهواتف الذكية، والذي يهدف إلى المساهمة في تعزيز التصنيع المحلي، وتسريع النمو الصناعي في دولة الإمارات.
ويدعم التطبيق مبادرة «اصنع في الإمارات»، ويتيح الاطلاع الفوري على المنتجات التي تخطط «أدنوك» لشرائها، ويقدم للمُصنعين، والشركات الصغيرة والمتوسطة، ورواد الأعمال رؤية واضحة لتحقيق أقصى استفادة ممكنة من فرص التصنيع المحلية طويلة الأجل التي توفرها «أدنوك».
كما يساهم التطبيق المبتكر في تمكين الشركات من التعامل بشكل ذكي مع «أدنوك»، وتعزيز شفافية عمليات المشتريات، وتقليل مخاطر القرارات الاستثمارية، بالإضافة لتسهيل إجراءات تسجيل الموردين.

 

أخبار ذات صلة 24.6 مليار درهم توزيعات أرباح شركات «أدنوك» المدرجة في 2024 "أدنوك للحفر" تفوز بعقد قيمته 5.99 مليار درهم لتوفير خدمات الحفر المتكاملة لـ5 سنوات


وقال ياسر سعيد المزروعي، الرئيس التنفيذي لدائرة الموارد البشرية والدعم المؤسسي والتجاري في «أدنوك»: يسعدنا إطلاق تطبيق «اصنع مع أدنوك» للهواتف الذكية، الذي سيتيح للشركات فرصة الاطلاع الفوري على المنتجات التي تخطط «أدنوك» لشرائها، ويُمكّنهم عبر إجراءات متكاملة ومُبسطة من الاستفادة من الفرص التي نُتيحها للتصنيع محلياً. وبصفتها مساهماً رئيساً في دعم مبادرة «اصنع في الإمارات»، تستمر «أدنوك» في جهودها لتطوير أساليب جديدة ومبتكرة لتشجيع وتمكين الصناعات المحلية، والمساهمة في تعزيز القاعدة الصناعية في دولة الإمارات، وندعو الشركات الجديدة والقائمة إلى الاستفادة من هذا التطبيق، وما يتيحه من فرص للتعامل مع الشركة بشكل مباشر، بما يساهم في خلق وتعزيز القيمة للأطراف كافة.وأقيمت فعالية إطلاق تطبيق «اصنع مع أدنوك«في المقر الرئيس لـ«أدنوك»، بحضور كل من سلامة العوضي، وكيل الوزارة المساعد لقطاع التنمية الصناعية في وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وأسامة أمير فضل، وكيل الوزارة المساعد لقطاع المسرعات الصناعية في وزارة الصناعة والتكنولوجيا، وراشد عبد الكريم البلوشي، وكيل دائرة التنمية الاقتصادية - أبوظبي، وشامس علي الظاهري، النائب الثاني لرئيس غرفة تجارة وصناعة أبوظبي والعضو المنتدب، ومحمد الكمالي، الرئيس التنفيذي للتجارة والصناعة في مكتب أبوظبي للاستثمار، ومشعل سعود الكندي، الرئيس التنفيذي لشركة تعزيز، وفاطمة الحمادي، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية بمجموعة «كيزاد».
كما حضر ربيع المخللاتي، المدير العام لشركة علي وأولاده لتجهيزات وخدمات حقول النفط، والدكتور أحمد التنير، المدير العام لشركة المسعود للطاقة، وعامر قاقيش، الرئيس التنفيذي لشركة الاتحاد الدولية للاستثمار، وياسر سعيد المزروعي، الرئيس التنفيذي لدائرة الموارد البشرية والدعم المؤسسي والتجاري في «أدنوك»، والدكتور صالح الهاشمي، رئيس دائرة الشؤون التجارية وبرنامج تعزيز المحتوى الوطني في «أدنوك»، وعلي أحمد فولاذي، نائب رئيس أول تميز مشتريات المجموعة والقيمة المحلية المضافة في «أدنوك»، وجاسم محمد سعيد نائب رئيس أول عمليات المشتريات للمجموعة في «أدنوك»، بالإضافة إلى عدد من المسؤولين في دائرة الشؤون التجارية وتعزيز القيمة المحلية المضافة في «أدنوك».
وأكد عمر السويدي، وكيل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، أن الوزارة تواصل جهودها بالتعاون مع شركائها الاستراتيجيين لتعزيز مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، ودعم نمو وتنافسية القطاع الصناعي في الدولة.
وأشار إلى أن إطلاق شركة أدنوك لتطبيق «اصنع مع أدنوك» يمثل أداة تمكينية جديدة تسهم في تطوير المنظومة الصناعية الوطنية، ضمن جهود تكاملية تدعم مبادرة «اصنع في الإمارات» في إطار الشراكة الاستراتيجية بين الوزارة و«أدنوك»، التي كانت من الشركات الأولى المساهمة في برنامج اتفاقيات فرص الشراء، من خلال منتجات قابلة للتصنيع محلياً،
وأضاف أن التطبيق سيسهم في تعريف المستثمرين والمصانع بالفرص المتاحة ضمن سلاسل التوريد التابعة لـ«أدنوك»، عبر توفير معلومات آنية وموثوقة حول المنتجات التي يمكن تصنيعها في الإمارات وفق احتياجات الشركة للسنوات القادمة، ما يمكّنهم من اتخاذ قرارات استثمارية مدروسة تستند إلى بيانات دقيقة. كما يعزز التطبيق مرونة واستدامة سلاسل الإمداد، ويدعم جهود تحقيق الاكتفاء الذاتي، ويخدم أهداف برنامج المحتوى الوطني من خلال تحفيز التصنيع الوطني وعقد المزيد من الشراكات الصناعية المستدامة.
ودعا السويدي المستثمرين والمصنعين والموردين إلى الانضمام إلى النسخة الأكبر والأشمل من «اصنع في الإمارات»، التي ستُقام في مركز أدنيك - أبوظبي خلال الفترة من 19 إلى 22 مايو المقبل، بمشاركة أكثر من 500 جهة، للاطلاع على الفرص والممكنات والحوافز التي تقدمها الجهات الحكومية والشركات الوطنية الرائدة في القطاع الخاص، إضافة إلى جهات التمويل ومطوري التكنولوجيا.
وستتضمن هذه النسخة فرصاً استثنائية في 12 قطاعاً صناعياً حيوياً، إلى جانب الإعلان عن فرص شراء جديدة وآلاف المنتجات القابلة للتصنيع وطنيا.
من جانبه، قال راشد عبدالكريم البلوشي، وكيل دائرة التنمية الاقتصادية - أبوظبي: يمثل إطلاق تطبيق «اصنع مع أدنوك» خطوة مهمة تنسجم مع أهداف استراتيجية أبوظبي الصناعية ورؤية «اقتصاد الصقر» الذي يتميز بالمرونة والابتكار والتنافسية العالمية، ويدعم هذا التطبيق تعزيز سلاسل التوريد المحلية، واستقطاب وتمكين استثمارات في مجالات صناعية متطورة وتشجيع مشاركة أوسع من القطاع الخاص في القطاعات الصناعية ذات الأولوية. 
ومن جانبه، قال بدر سليم سلطان العلماء، مدير عام مكتب أبوظبي للاستثمار: يشكل إطلاق تطبيق «اصنع مع أدنوك» خطوة مهمة في دعم الجهود الهادفة إلى ترسيخ مكانة أبوظبي مركزاً عالمياً رائداً للاستثمار والصناعات المتقدمة، حيث سيسهم بشكل كبير في تعزيز منظومة التصنيع المحلي، وتهيئة بيئة استثمارية جاذبة.
وبدوره، قال شامس علي الظاهري، النائب الثاني لرئيس غرفة تجارة وصناعة أبوظبي والعضو المنتدب: يشكّل إطلاق تطبيق «اصنع مع أدنوك» خطوة استراتيجية متقدمة في مسيرة تعزيز القدرات الصناعية لدولة الإمارات، ومن خلال إتاحة بيانات دقيقة ومباشرة حول فرص التوريد والمشتريات، تسهم أدنوك في ترسيخ منظومة أكثر شفافية وتكاملاً واستشرافاً للمستقبل، تُمكّن المصنعين المحليين والشركات الصغيرة والمتوسطة من التوسع والابتكار.
وجاء إطلاق التطبيق قبل انعقاد النسخة الرابعة من منتدى «اصنع في الإمارات» في الفترة من 19 إلى 22 مايو القادم في أبوظبي، ويستند إلى نجاحات «برنامج أدنوك لتعزيز المحتوى الوطني»، الذي ساهم منذ إطلاقه في عام 2008 في إعادة توجيه 242 مليار درهم «65.9 مليار دولار» إلى الاقتصاد المحلي، وخلق أكثر من 17 ألف وظيفة للكوادر الوطنية في القطاع الخاص.
يذكر أن «أدنوك» تسعى لإعادة توجيه 200 مليار درهم «54.5 مليار دولار» إلى الاقتصاد المحلي خلال السنوات الخمس القادمة عبر برنامجها لتعزيز المُحتوى الوطني.

مقالات مشابهة

  • المغرب.. توريد أسلحة إلى إسرائيل يفجّر استقالات بشركة كبيرة
  • المغرب: استقالات جماعية في شركة (ميرسك) بسبب إسرائيل
  • البرازيل: دول “بريكس” ستدافع عن النظام العالمي المتعدد الأطراف
  • بشكل مؤقت.. اعتزال مدرب البرازيل السابق كرة القدم
  • تيتي مدرب البرازيل السابق يبتعد عن التدريب
  • «راتب قياسي» ينتظر أنشيلوتي مع البرازيل
  • بداري يُدشن المنصة التكنولوجية للنمذجة السريعة ومخبر التصنيع FABLAB
  • إطلاق تطبيق «اصنع مع أدنوك» لتعزيز التصنيع المحلي
  • ايدج تستعرض قدرات مروحيتها المستقلة المتطورة HT-100 في البرازيل
  • المغرب.. تظاهرة حاشدة أمام ميناء طنجة رفضاً لرسو سفينة تنقل أسلحة لـ”إسرائيل”