الدفاع توجه دعوة لطلبة الكلية العسكرية
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
دعت وزارة الدفاع، اليوم الثلاثاء، الطلبة المتقدمين للقبول في الدورة (114) مراجعة مقر الكليـة العسكرية الكائنـة في الرستمية ببغداد. وذكر بيان للوزارة، ورد لـ السومرية نيوز، انها "تدعو الطلاب المتقدمين للقبول في الدورة (114) مراجعة مقر الكليـة العسكرية الكائنـة في بغداد الرستمية حسب تسلسل ارقام الاستمارات الالكترونية الخاصة بهم وفقاً للقوائم المرفقة طياً للوجبة السادسة والمؤشر فيها تواريخ الحضور ازاء كل رقم استمارة".
ودعت الدفاع، إلى "جلب المستمسكات المبينة أدناه عند المراجعة:-
1- استمارة التقديم الإلكتروني.
2- البطاقة الوطنية للمتقدم وللوالدين مع بطاقة السكن.
3- وثيقة مدرسية بالدرجات معنونه إلى الكلية العسكرية / وزارة الدفاع مصادقة من المدرسة ومديرية التربية خالية من الحك والشطب.
4- تأييد سكن لسنة (2024) مصادق من مختار المنطقة يحتوي على صورة شخصية مختومة ومصدقة من الأمن الوطني والوحدة الإدارية.
5- عقد زواج للمتقدم او الوالدين مصادق من المحكمة المختصة لسنة 2024.
6- صور شخصية حديثة عدد (6).
7- على أبناء الشهداء (الأب أو الأم) فقط جلب كتاب تأييد من مؤسسة الشهداء المقر العام حصراً.
8- جلب جميع المستمسكات المطلوبة بالفقرات أعلاه الأصل مع نسخة مصورة ملونه عدد (٦)
9- العسكريين المنسوبين إلى وزارة الدفاع جلب كتاب استمرارية بالخدمة مع نموذج تقييم الآمرين.
10- توضع المستمسكات المطلوبة داخل فايل نايلون وكالاتي:
أ. المتقدمين من الفرعين (العلمي والأدبي) فايل مانيلا أزرق.
ب. المتقدمين من الفرعين (صناعي وتجاري) فايل مانيلا أصفر
ج. المتقدمين العسكرين المنسوبين إلى وزارة الدفاع فايل مانيلا اخضر
د. أبناء الشهداء فايل مانيلا احمر".
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: وزارة الدفاع
إقرأ أيضاً:
الدفاع السورية: بدأنا تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية فى منطقة الساحل
أعلنت وزارة الدفاع السورية عن بدء تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية في الساحل السوري، بحسب نبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".
وأضافت وزارة الدفاع السورية أن المرحلة الثانية انطلقت صباح اليوم، الأحد، بعد استعادة الأمن والاستقرار في مدن الساحل.
وتدور اشتباكات عنيفة بين الأمن السوري ومسلحين خلال الأيام الأخيرة، ما أسفر عن سقوط مئات القتلى، حيث تركزت اشتباكات الساعات الأخيرة في منطقة الساحل، ما دفع الحكومة الانتقالية السورية للدفع بتعزيزات أمنية وقوات إضافية إلى المنطقة، كما أغلق الجيش السوري الجديد طرقًا مؤدية إلى المنطقة.