«خطة سرية» لعودة كيت ميدلتون إلى العمل العام.. ماذا يحدث في القصر الملكي؟
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أفادت صحيفة «ذا صن» البريطانية، بأن المساعدين السابقين للأميرة كيت ميدلتون يعملون «على مدار الساعة» على خطة سرية للغاية لعودتها إلى العمل، وفقا لمصدر مطلع.
وتابعت الصحيفة، أن الموظفين الملكيين يستعدون من أجل استعادة الأميرة كيت ميدلتون، حياتها أمام أعين الجمهور مرة أخرى، بعد تعافيها الطويل بعد إجراء عملية جراحية في البطن.
وكان مساعدين سابقين لأميرة ويلز الذين لديهم خبرة في العلاقات العامة، تمت استشارتهم بشأن عودة كيت، ووضع جدول زمني للأم لـ3 أطفال عندما تشعر بصحة جيدة وبصحة جيدة بما يكفي للعودة، وفقا لصحيفة «ميرور».
وكشفت «ذا صن» أن السكرتير الخاص الجديد لكيت، اللفتنانت كولونيل توم وايت، المنضم إلى فريق الشركة في يناير، هو أحد المكلفين بهذه الوظيفة، بجانب السكرتير الخاص الجديد للأمير ويليام، الدبلوماسي السابق إيان باتريك، هو أيضًا جزء من الفريق الكبير.
الفريق يعمل على خطة سرية على مدار الساعةوقال مصدر إن الفريق يعمل على خطة سرية «على مدار الساعة» للتوصل إلى خطة عودة كيت إلى العمل، وأنهم جميعًا يعلمون أن العالم يراقب ما يحدث في القصر الملكي، بعد أسابيع من الشائعات والتعليقات الغريبة في كثير من الأحيان على وسائل التواصل الاجتماعي.
جدير بالذكر أن أميرة ويلز تغيبت عن الواجبات الملكية منذ يوم عيد الميلاد ومن غير المتوقع أن تظهر في أي ارتباطات إلا بعد عطلة عيد الفصح في أبريل المقبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأميرة كيت الأميرة كيت ميدلتون أميرة ويلز کیت میدلتون خطة سریة
إقرأ أيضاً:
قلق عالمي من سرعة ذوبان نهر القيامة الجليدي.. ماذا يحدث لمستوى سطح البحر؟
نهر ثويتس الجليدي، أحد أكبر الأنهار الجليدية في العالم، لا يزال مصدر قلق عالمي بسبب تأثيره الكارثي المحتمل على ارتفاع مستوى سطح البحر، يُطلق العلماء عليه اسم نهر القيامة الجليدي نظرًا لخطورته البالغة، حيث يمكن أن يؤدي انهياره إلى غمر المناطق الساحلية في مختلف أنحاء العالم، جاء ذلك في تقرير تلفزيوني بعنوان «نهر القيامة الجليدي.. علماء يحذرون من كارثة محتملة للكوكب»، عرضته قناة «القاهرة الإخبارية».
ذوبان نهر القيامة بسبب التغيرات المناخيةوأشار التقرير إلى أنّ ما يزيد من قلق الخبراء هو سرعة ذوبان نهر القيامة الجليدي الذي يتسارع بشكل غير مسبوق بسبب التغيرات المناخية، كما اكتشف الباحثون مؤخرا أن النهر يحتوي على تجاويف غريبة وهضاب جليدية غير معتادة، بالتالي هذه الاكتشافات تسلط الضوء على تغييرات غير مرئية تؤثر في تسارع ذوبانه.
القارة القطبية الجنوبية تشهد أسرع ذوبان لهاوأظهرت الدراسات أن النهر الجليدي يفقد سنويا حوالي 50 مليار طن من الجليد، ما يكفي لرفع مستوى سطح البحر بمقدار 60 سنتيمترا، وربما أكثر من 3 أمتار، إذا استمر الوضع على هذا النحو، وهذه الظاهرة لا تقتصر فقط على نهر ثويتس بل تشمل العديد من الأنهار الجليدية في القارة القطبية الجنوبية التي تشهد أسرع ذوبان لها منذ آلاف السنين.
وأوضح التقرير أنّه من المتوقع أن يؤدي هذا الانهيار إلى تهديدات بيئية هائلة، وقد يكون من الصعب على البشر التكيف مع مثل هذه التغيرات الكبيرة.