أكد جواو كانسيلو، لاعب مانشستر سيتي الإنجليزي المعار لبرشلونة الإسباني، على أنه يحب التواجد في البلوجرانا، حيث دائمًا ما أراد أن يكونوا لاعبًا ضمن صفوف البارسا.

غداً.. الإسماعيلي يستانف تدريباته قبل السفر إلى ليبيا

وكشف كانسيلو في تصريحات نشرتها صحيفة "آس" الإسبانية، عن أنه سعيد بالتواجد في برشلونة، كما أنه يعد النادي الثاني بعد بنفيكا الذي يُعجب به.


وأوضح أنه يختلف مع بيبي، حيث قال إنني لاعب مناسب لريال مدريد، لكنني قلت إنني مناسب لبرشلونة.
وأضاف: "جوارديولا يمتلك شخصية قوية، وأنا أيضًا، كانت هناك بعض الأمور التي لم نتفق عليها وأوضحناها لبعضنا البعض".
وأتم كانسيلو تصريحاته: "المدرب الإسباني يعد أفضل مدرب في العالم، الحياة مستمرة، وأنا سعيد جدًا هنا في برشلونة".
الجدير بالذكر أن كانسيلو تم استبعاده من قائمة البرتغال لمواجهة السويد الودية المقررة الخميس المقبل، ضمن 8 من النجوم الكبار على رأسهم رونالدو، لكنه سيعود خلال ودية سلوفينيا يوم 26 من الشهر الجاري.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كانسيلو جواو كانسيلو مانشستر سيتي برشلونة بنفيكا ريال مدريد

إقرأ أيضاً:

أمين عام رابطة العالم الإسلامي: “رُهاب الإسلام” يأتي في مقدمة النماذج المُقلِقة لتصاعد خطاب الكراهية و ممارساته الخطرة

مكة المكرمة- واس
أكد الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، رئيس هيئة علماء المسلمين، الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، أن (رُهاب الإسلام) يأتي في مقدمة النماذج المُقلِقة لتصاعد خطاب الكراهية وممارساته الخطرة، وأنه لا يضر المسلمين وحدهم، بل يعزز التطرف والانقسامات داخل المجتمعات ذات التنوع الديني.

وأشار  إلى أن (رُهاب الإسلام) يُعد -وفق مفاهيم الكراهية- في طليعة مهدِّدات تحقيق المواطنة الشاملة، التي تنص عليها الدساتير المتحضرة والقوانين والمبادئ والأعراف الدولية، منبِّهًا إلى ما أدى إليه من أضرار وجرائم ضد المسلمين، لا تزال تمارس حتى اليوم بتصاعد مقلِق، وذلك وفق الإحصائيات الموثوقة، إضافة إلى عدد من حالات تهميش بعض المجتمعات المسلمة، وعرقلة اندماجها، أو منعها من الحصول على حقوقها الإنسانية.

جاء ذلك في كلمة للدكتور محمد العيسى، خلال استضافة الجمعية العامة للأمم المتحدة، في مقرّها بنيويورك له؛ ليكون متحدثًا رئيسًا لإحياء اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام.

وعقد العيسى في إطار استضافته من قبل الجمعية، مباحثات ثنائية مع رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، السيد فيليمون يانغ، تناولت ما بات يعرف بـ “رُهاب الإسلام”، وعددًا من القضايا ذات الاهتمام المشترك.

وتؤكد دعوة الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي للحضور، وإلقاء كلمة الشعوب الإسلامية “حضوريًا”، في مقرّ الأمم المتحدة، ثقلَ الرابطة الدولي، وما تحظى به من احترام في كبرى المنظمات في العالم، وتأتي الدعوة اعترافًا بتأثير الرابطة في مكافحة “الإسلاموفوبيا” وخطابات الكراهية عمومًا، وبجهودها وتحالفاتها الدولية الواسعة في هذا السياق.

وفي كلمته الرئيسة تحدَّث الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي بإسهاب عن أسباب نشوء (رُهاب الإسلام)، كما شدّد على أن المسلمين الذين يناهزون اليوم نحو ملياري نسمة، يمثلون الصورة الحقيقية للإسلام، وهم يتفاعلون بإيجابية مع ما حولهم من العالم بتنوعه الديني والإثني والحضاري، منطلِقين من نداء الإسلام الداعي للتعارف الإنساني، كما في القرآن الكريم؛ إذ يقول الله تعالى: ((يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا)).

وشدَّد على أن (رُهاب الإسلام) ليس قضية دينية فحسب، بل هو قضية إنسانية تهدّد التعايش والسلم المجتمعي العالمي، مضيفًا: “وعندما نتحدث من هذه المنصة الدولية لا ندافع عن الإسلام وحده، بل ندافع كذلك عن المبادئ الإنسانية”.
وأضاف العيسى:”ولذلك نقول:”لا” لجعل أتباع الأديان في مرمى الكراهية والعنصرية والتصنيف والإقصاء، و”لا” للشعارات الانتخابية المؤجِّجة للكراهية، و”لا” لمن يزرع الخوف ليحصد الأصوات، و”لا” للسياسات التي تبني مستقبلها على الخوف والانقسام، و”لا” للإعلام الذي يغذي العنصرية، و”لا” للمنصات التي تروج للفتنة، و”لا” للأكاذيب التي تزور الحقائق، وأيضًا “لا” لربط الإرهاب بدين يعتنقه قرابة ملياري إنسان، و”لا” للمتطرفين الذين يخطفون الدين، والإرهابِ الذي يشوه حقيقة الدين، وفي المقابل “لا” لمن يرفض أن يرى الحقيقة”.

وتابَع: “كما نقول أيضًا: “لا” للخوف من الآخر لمجرد اختلافه معنا في دينه، أو عرقه، فمن يتفق معك في الدين أو العرق قد تكون لديه مخاطر على مجتمعه الديني أو العرقي تفوق أوهامك حول الآخرين”.

وحمَّل الشيخ العيسى المجتمعَ الدوليَّ مسؤولية بناء عالم يسوده التسامح والمحبة، مؤكِّدًا في الوقت ذاته أن على مؤسساته التعليمية والثقافية، مسؤولية أداء دور حيوي وملموس في تعزيز الوعي حاضرًا ومستقبلًا، وبخاصة عقول الصغار والشباب.

بعد ذلك توالت كلماتُ وفود الدول الأعضاء في الأمم المتحدة متحدثة بالنيابة عن جهود مؤسساتها الحكومية في محاربة “الإسلاموفوبيا”.

مقالات مشابهة

  • أمين عام رابطة العالم الإسلامي: “رُهاب الإسلام” يأتي في مقدمة النماذج المُقلِقة لتصاعد خطاب الكراهية و ممارساته الخطرة
  • البرتغال تستدعي «المراهق كويندا» لمباراة الدنمارك
  • قائمة منتخب البرتغال لفترة التوقف الدولي.. موقف كريستيانو رونالدو
  • ليفربول “يهدد” صلاح باستبداله بـ”أفضل لاعب في العالم”
  • جنبلاط: لا أُريد أنّ يأتي هؤلاء في 16 آذار
  • ريال مدريد يواجه فياريال في مهمة الانقضاض على الصدارة بالدوري الإسباني
  • ترحيل لاعب منتخب مصر إبراهيم سعيد إلى السجن لتنفيذ حكم صادر ضده
  • صحيفة إسبانية: رافينيا يقترب من تحطيم رقم ميسي القياسي
  • سبب شخصي وراء تأخر رافينيا عن مباراة برشلونة وبنفيكا
  • القبض على إبراهيم سعيد وترحيله إلى مركز الإصلاح والتأهيل ببدر | اعرف الأسباب