طارق مصطفي: تدريبي للوداد المغربي ليس قراري
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
اعترف طارق مصطفي، المدير الفني لفريق البنك الأهلي، بأنه تلقي بالفعل اتصالات ومفاوضات من أحد مسئولي نادي الوداد البيضاوي المغربي.
وقال طارق مصطفي في تصريحات لإذاعة "أون سبورت" المصرية اليوم الثلاثاء، إنه تلقي اتصالا هاتفيا من نادي الوداد لتولي القيادة الفنية للفريق خلفا للتونسي فوزي البنزرتي.
وأضاف طارق مصطفي أن قرار رحيله عن الدوري المصري والعودة للمغرب في يد مسئولي فريق البنك الاهلي الذي يتولى قيادته حالياً.
وتابع: "أحب الكرة المغربية والاجواء في الملاعب والجماهير الغفيرة ولكن مازال الوقت مبكرا للبت في الامر خاصة وان هذا القرار في يد البنك الاهلي".
يذكر أن طارق مصطفى سبق له تدريب عدد من الأندية المغربية، علما بأنه يتواجد حاليا مع فريق البنك الأهلي، الذي يحتل المركز الرابع عشر في ترتيب الدوري المصري الممتاز.
ويبتعد الوداد عن سباق المنافسة على لقب دوري المحترفين المغربي هذا الموسم، حيث يتواجد حاليا في المركز الخامس برصيد 34 نقطة من 23 مباراة، بفارق 24 نقطة خلف الجيش الملكي (المتصدر)، مع تبقي 6 مراحل فقط على نهاية البطولة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك الأهلي الدوري المصري الدوري المصري الممتاز الوداد البيضاوي المغربي طارق مصطفي فوزي البنزرتي طارق مصطفی
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: دخول المساعدات لغزة أهم أولوية حاليا
رحب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط باتفاق وقف إطلاق النار في غزة وقدم الشكر والتقدير للدول التي قامت بالوساطة مصر و قطر و الولايات المتحدة.
وحسب القاهرة الأخبارية قال أبو الغيط أن دخول المساعدات بأكبر قدر ممكن إلى غزة في أعقاب دخول الاتفاق حيز النفاذ يمثل الأولوية الأهم في المرحلة الحالية.
وتابع: الاتفاق لابد أن يقود لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة بشكل كامل ونهائي ولابد من الالتزام الدقيق بتنفيذ بنود الاتفاق في كافة المراحل بما يفضي إلى انسحاب إسرائيلي كامل من القطاع وحتى حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧.
وأكد الأمين العام الجامعة العربية أن الضفة الغربية وقطاع غزة يمثلان معا الدولة الفلسطينية المستقبلية وكل محاولات الفصل بينهما مرفوضة فلسطينيا وعربيا وعالميا.
وإشار أحمد أبوالغيط إلى أن حل الدولتين يظل المسار الوحيد الذي يضمن عدم تكرار المأساة التي تعرض لها الفلسطينيون والمنطقة خلال الشهور الماضية والعمل على إعادة إعمار غزة لا بد أن يبدأ فورا لا سيما في ضوء الدمار الذي تعرض له القطاع خلال ١٤ شهرا.