مي فاروق: تخليت عن رومانسية العشرينات
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
قالت الفنانة مي فاروق، إنها مرت بالعديد من التجارب الصعبة التي كانت تعتقد أنها لن تتخطاها لكنها مرت منها بفضل الله ووقوفه بجانبها في كل موقف.
مي فاروق تؤمن أن الحياة في طبيعتها غير مرتبةوأضافت «فاروق»، خلال مداخلة لبرنامج «كان عمري 20» تقديم الإعلامية شافكي المنيري، عبر الراديو ميجا إف إم، أن الحياة في طبيعتها تحكم على الإنسان بعدم الترتيب والتنظيم طوال الوقت.
وتابعت «فاروق»، بأن في فترة العشرينات من عمرها كانت تفكر بشكل رومانسي ولكن الآن تفكر بطريقة عقلانية أكثر، لافتة إلى ترتدي في الحفلات والمهرجانات ما يناسبها: «مش شرط يكون اسم مصمم معروف ممكن يكون اسم عادي المهم الفستان مناسب ليا وعاجبني».
وأضحت أنها تحب صابر الرباعي وأنغام إذا عرض عليها فرصة العمل المشترك بينهما ستوافق بدون تفكير مشددة على أنها تفضل إنتاج شريط 8 أغان أكثر من إقامة حفلة قوية.
وأشارت إلى أنه إذا عرض عليها اختيار محافظة من محافظات مصر للغناء ستختار الأقصر، وأسوان والإسكندرية، بسبب حبها الشديد لهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحياة مي فاروق برنامج كان عمري
إقرأ أيضاً:
فاروق : القطاع الزراعي شهد نهضة غير مسبوقة خلال الـ 10 سنوات الماضية
أكد المهندس علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضى، أنه يقدم الشكر لـ الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء على دعمه المستمر لـ تطورات المنصة الوطنية لبرنامج نوفي.
وأضاف وزير الزراعة خلال فعاليات إطلاق تقرير المتابعة الثانى لبرنامج نوفي، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، أنه يشكر شركاء التنمية، في هذا المشروع، وأن هناك عمل مستمر بالوزارة لتنمية قطاع الزراعة.
ولفت إلى أن وزارة الزراعة تسعى لإعادة النظر في الأساليب التقليدية للزراعة والتفكير خارج الصندوق والتحول نحو التطبيقات التكنولوجية الحديثة والمبتكرة، وبرامج التحول الرقمي، من أجل تعزيز قطاع الزراعة والصمود تجاه التغيرات المناخية.
ولفت إلى أن الوزارة تعمل على زيادة الإنتاج الزراعي وتحقيق الأمن الغذائي، ويكون هناك كميات للتصدير، من أجل تواجدها في الأسواق الخارجية.
وأشار إلى أن برنامج نوفي، شمل 5 مشروعات زراعية، وأن هناك تركيز على المناطق الهامشية، وأنه تم توقيع اتفاق تمويلي لمشروع إدارة المياه الزراعية في وادى النيل والذى يموله الصندوق الدولى للتنمية الزراعية "إيفاد" بقيمة 58 مليون دولار، بهدف تحسين البنية التحتية للرى الحقلي وتحسين قدرة الرى الزراعي بمحافظتى إلمنيا وبنى سويف والذى من المقترح أن يغطى مساحة 30 ألف فدان، ويستفيد منها 378 ألف منتفع.
كما كشف عن بعض المشروعات الجارى دراستها وعلى رأسها التحول الغذائي الزراعي لمواءمة المناخ وتكييف مناطق شمال الدلتا المتأثر بارتفاع مستوى سطح البحر مع بنك الاستثمار الأوروبي وتعزيز مرونة المناطق الأكثر احتياجا مع البنك الإسلامي للتنمية.
وتابع أنه سيستمر العمل من أجل أن يظل القطاع الزراعي هو الركيزة الأساسية والداعم الرئيسي لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز الأمن الغذائى، وهذا يفرض علينا جميعا تكثيف وتوحيد الجهود والعمل على مواجهة التحديات خاصة في الأوقات العصيبة التي تتعرض لها المنطقة العربية، وأن يتم العمل من أجل تحقيق الأفضل.
وأنهى كلمته قائلا: القطاع الزراعي شهد نهضة غير مسبوقة خلال الـ 10 سنوات الماضية بفضل الخطط التنفيذية الحكومية وتنفيذ عدد كبير من المشروعات التنموية العملاقة، لإضافة 4 ملايين فدان إلى الرقعة الزراعية، وتنفيذ الاستراتيجية التي تستهدف زيادة بالقطاع الزراعي وتحقيق الأمن الغذائي، وتوفير حياة كريمة للشعب المصري،وأن توحيد الجهود بين الحكومة والقطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني، والعمل بروح وطنية.