الوطن:
2025-04-30@21:33:19 GMT

مي فاروق: تخليت عن رومانسية العشرينات

تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT

مي فاروق: تخليت عن رومانسية العشرينات

قالت الفنانة مي فاروق، إنها مرت بالعديد من التجارب الصعبة التي كانت تعتقد أنها لن تتخطاها لكنها مرت منها بفضل الله ووقوفه بجانبها في كل موقف.

مي فاروق تؤمن أن الحياة في طبيعتها غير مرتبة

وأضافت «فاروق»، خلال مداخلة لبرنامج «كان عمري 20» تقديم الإعلامية شافكي المنيري، عبر الراديو ميجا إف إم، أن الحياة في طبيعتها تحكم على الإنسان بعدم الترتيب والتنظيم طوال الوقت.

مرحلة العشرينات في حياة مي فاروق

وتابعت «فاروق»، بأن في فترة العشرينات من عمرها كانت تفكر بشكل رومانسي ولكن الآن تفكر بطريقة عقلانية أكثر، لافتة إلى ترتدي في الحفلات والمهرجانات ما يناسبها: «مش شرط يكون اسم مصمم معروف ممكن يكون اسم عادي المهم الفستان مناسب ليا وعاجبني».

وأضحت أنها تحب صابر الرباعي وأنغام إذا عرض عليها فرصة العمل المشترك بينهما ستوافق بدون تفكير مشددة على أنها تفضل إنتاج شريط 8 أغان أكثر من إقامة حفلة قوية.

وأشارت إلى أنه إذا عرض عليها اختيار محافظة من محافظات مصر للغناء ستختار الأقصر، وأسوان والإسكندرية، بسبب حبها الشديد لهم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الحياة مي فاروق برنامج كان عمري

إقرأ أيضاً:

إذا كانت فيك هذه الصفة فلا تتعجبي من صمت زوجك!

تعاني زوجات كثيرات من صمت أزواجهن، لدرجة لا تطاق، وفي الوقت الذي يبدأن رحلة المطاردة بالأسئلة لمعرفة الأسباب تزداد الهوة اتساعا، فلماذا يا ترى ينفر الرجل من الحديث مع شريكة حياته؟ وما سبب تهربه منها ومن الإجابة عمّا يشغل بالها؟

بحسب خبراء فإنّ الرجال في الغالب يستخدمون “الصمت العقابي” كوسيلة لإثارة مشاعر المرأة وجعلها رهينة مخاوفها، لكن هذا النوع من السلاح لديه مدة محددة ويعود الشريك بعدها ليحاور زوجته بشكل عادي، وإن طال أمده فإن المسألة لديها أسباب أخرى.

ويشير مختصون في التحليل النفسي والسلوكي، إلى أن هنالك عدة أسباب تدفع للصمت الطويل بين الزوجين، مثل الإهمال والإيذاء النفسي وإدمان استخدام الهواتف ومواقع التواصل الاجتماعي، مما يدفع إلى غياب الحوار التام بين الطرفين.

وما لا تعلمه المرأة حسب كثير من الدراسات العلمية، هو أن ثرثرتها الزائدة في أشياء بلا أهمية هي ما يجعل زوجها ينفر منها ولا يستمع لها، بل ويخرج من الغرفة إن أكثرت الرغي ورفضت السكوت حتى تستنطقه!

والصمت الطويل ليس حلا بتاتا لعلاج أي مشكلة بين الزوجين، فهو يفرض جوا من الكآبة والتوتر، وهذا مرفوض في العلاقة؛ وكلما طال يزداد الأمر سوءا، وهنا ينبغي على الزوجة أن لا تلقي بكل أحمالها على الرجل وأن تدرك أنه هو الآخر يتعرض لضغوطات كثيرة وأن كلامها الكثير وغير المبرر يخلق نفورا وفتورا.

في تعريف الطلاق الصامت قالت مستشارة قانونية، خلال استضافتها على إحدى الفضائيات، إن هناك اختلافا جذريا بين الطلاق الشرعي الذي يتم وفق إجراءات الانفصال النهائي بين الزوجين، والطلاق العاطفي “الصامت”، وهو استمرار العلاقة الزوجية بين الطرفين مع انعدام مقومات الحياة الزوجية.

وأضافت أن الطلاق العاطفي يتم عن طريق انعدام لغة التواصل بين الزوجين، وانعدام الحوار، وفتور المشاعر والعواطف الذي يؤدي إلى إنهاء العلاقة الزوجية في أسرع وقت، وفي حين أن الظاهر أمام المحيطين بهما أنهما يعيشان “تحت سقف واحد”، فإنهما منفصلان عاطفيا ويستمران فقط من أجل تربية الأبناء.

وأوضحت أن أهم أسباب الطلاق الصامت انعدام الاحترام والمسؤولية والمشاركة الثنائية، وغياب الحب المُبطَّن بانعدام الرحمة والقسوة وجفاء المشاعر، مستنكرة اقتصار مفهوم المسؤولية عند البعض على الإنفاق فحسب، رغم أنها تشمل فتح جسور الحوار والحب والتواصل مع الزوجة.

ووفقا لمختصين في العلاقات الأسرية والزوجية فإن المرأة ينبغي أن تركز في حديثها مع زوجها على ما يهم علاقتهما ومستقبلهما، وليس على ما فعلته جارتها وما اشترته قريبتها، وما قام به الأطفال من مشاغبات.

وأيضا أكدوا على أهمية عمل المرأة على حماية أسرتها من الانهيار، وإيجاد مساحة أكبر للحوار مع شريك حياتها، ومشاركته ميوله وهواياته، والأحاديث التي تهمه، مع تجنب مقارنته بأشخاص آخرين لأن الرجل بطبعه يحب التقدير، وتقليل المرأة من قيمته من خلال حديثها عن ميزات أزواج قريباتها وصديقاتها يجعله لا شعوريا يكرهها وبعمق.

وفي مقال سابق نشره موقع (marriage) للمدونة الخبيرة راشيل باس ناقشت فيها كيفية التعامل مع حالة الصمت بين الأزواج؟ وهل الصمت علاج ضار في العلاقة الزوجية؟

تقول باس إن الكل يعتقد أن الزواج مثالي، وأن أي ثنائي سيعيشان بسعادة تامة، لكن في الحياة الواقعية، هنالك المئات من القضايا والأمور التي يتشاجر الأزواج بشأنها، وأحيانا لأسباب تافهة، لدرجة أن بعض الأشخاص يختارون المعاملة الصامتة، للحد من الخلافات والمشاكل، ومنهم من يستخدم هذا الأسلوب للضغط على الآخر.

الشروق الجزائرية

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • «رزقي الحلو من الدنيا».. وليد سعد يوجه رسالة رومانسية لزوجته
  • بوتين: العلاقات بين روسيا وأوروبا ستعود إلى طبيعتها عاجلا أم آجلا
  • التموين: خطط لزيادة السعات التخزينية وتعزيز الأمن الغذائي
  • حب العمر .. رسالة رومانسية من الفنان وليد سعد لزوجته
  • عبد السلام فاروق يكتب: معارض الكتب العربية.. لماذا لا نمل التكرار؟!
  • إذا كانت فيك هذه الصفة فلا تتعجبي من صمت زوجك!
  • للتعامل مع الطقس السيئ.. وزير الزراعة يوجه برفع درجة الاستعداد القصوى
  • ثقافة الغربية تكرم اسم الدكتور نبيل فاروق في مؤتمر اليوم الواحد الأدبي
  • الجزيرة نت ترصد عودة الحياة إلى طبيعتها في سوق أم درمان
  • كيف نصنع للفرح قناعاً ونحن ندفن في الصمت وجوهاً كانت تستحق الحياة