الوطن:
2024-07-07@06:32:44 GMT

مي فاروق: تخليت عن رومانسية العشرينات

تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT

مي فاروق: تخليت عن رومانسية العشرينات

قالت الفنانة مي فاروق، إنها مرت بالعديد من التجارب الصعبة التي كانت تعتقد أنها لن تتخطاها لكنها مرت منها بفضل الله ووقوفه بجانبها في كل موقف.

مي فاروق تؤمن أن الحياة في طبيعتها غير مرتبة

وأضافت «فاروق»، خلال مداخلة لبرنامج «كان عمري 20» تقديم الإعلامية شافكي المنيري، عبر الراديو ميجا إف إم، أن الحياة في طبيعتها تحكم على الإنسان بعدم الترتيب والتنظيم طوال الوقت.

مرحلة العشرينات في حياة مي فاروق

وتابعت «فاروق»، بأن في فترة العشرينات من عمرها كانت تفكر بشكل رومانسي ولكن الآن تفكر بطريقة عقلانية أكثر، لافتة إلى ترتدي في الحفلات والمهرجانات ما يناسبها: «مش شرط يكون اسم مصمم معروف ممكن يكون اسم عادي المهم الفستان مناسب ليا وعاجبني».

وأضحت أنها تحب صابر الرباعي وأنغام إذا عرض عليها فرصة العمل المشترك بينهما ستوافق بدون تفكير مشددة على أنها تفضل إنتاج شريط 8 أغان أكثر من إقامة حفلة قوية.

وأشارت إلى أنه إذا عرض عليها اختيار محافظة من محافظات مصر للغناء ستختار الأقصر، وأسوان والإسكندرية، بسبب حبها الشديد لهم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الحياة مي فاروق برنامج كان عمري

إقرأ أيضاً:

كيف أنقذ أختي من أزمة الطلاق التي حلّت بها..

تحية طيبة لكل القائمين على هذا الركن، سيدتي إن ما نعيشة في بيتنا حقا ورطة بسبب مشكلة ألمت بأحد أفراد أسرتي، “أختي الحبيبة”، لن أكون مبالغة إن قلت لك أنها صاحبة أخلاق عالية، وقلب طيب للغاية، لكن نصيبها كتب عليها أن تعيش أقسى سنوات عمرها بعد أن اعتقدت أنها نالت فرحة عمرها.

أجل سيدتي فكل فتاة يأتيها النصيب الذي يبدو طيبا تفرح وتعتقد انها نالت قسطها من السعادة، حيث تقدم لها رجلا مطلق من قبل، وسبب الطلاق هو الفارق التعليمي بينهما على حسب قوله، وأختي الحمد لله درست وتحصلت على شهادة عليا أيضا، لكن اتضح فيها بعد أن المشكلة في شخصة وطباعه، وهذا أمر آخر لا أريد الخوض في تفاصيله، لأن  الطلاق وقع، وأختي رجعت مكسورة إلى البيت، فهي لم تتوقع هذا المصير أبدا، الله يعلم أنها حاولت وتنازلت، ولكن لم تتمكن من تغيير الأوضاع التي أجبرتها على العودة مهزومة تحمل لقب مطلقة، لكن بعدها لاحظنا أنها تغيرت كثير، فأختي الحليمة الهادئة صارت عصبية ومزاجية، تزعجها أتفه الأشياء على الرغم من مرور أثر من سنة على طلاقها، بدأت أشعر بالقلق بشأنها أريد مساعدتها لتخرج من هذه الحالة وتتقبل هذا الواقع، لأنها ومن جهة أخرى تلوم على والديّ كثيرا لأنهم لم يفعلوا ليصلحوا بينها وبين زوجها السابق، فماذا يمكنني أن أفعل من أجلها لتتقبل طلاقها وتعود لممارسة حياتها كسابق عهدها؟

قارئة من الشرق

الــرد:

تحية طيبة أختا، حقا أنا جد مسرورة لقلبك الطيب الذي همه كثير حال أختك، فأنت أظهرت معدنك النفيس وأخلاقك العالية، وأشكرك كثيرا على مراعاتك لشعور أختك واهتمامك بمصيبتها، وحرصك على مواساتها، أسأل الله أن ييسر أمرك وأمرها.

مما لا شك فيه أن أكثر حلم تتمنى أي بنت تحقيقه في حياتها هو أن تكون أسرة وتكون زوجة وأما ناجحة، ولا شك بالمقابل أن أقسى إحساس هو الخيبة التي تصيبها بعد أن تنهار كل تلك الأحلام، وأختك قد أصيبت في حقها في بناء أسرة متراصة، فوجدت نفسها تفارق مملكتها دون إرادتها، واعلمي أن ألمها ليس هين، وأن إعادة تضميده سيحتاج منها وقتا أطول، لهذا أظن أنها محظوظة بك لأنك تريدين التخفيف عنها وتأكدي أنك مأجورة على ما تسعين إليه.

لهذا أنصحك بالتقرب منها أكثر، وخلق أجواء لطيفة في المنزل، وأن تدعينها لتشاركك في مختلف النشاطات التي تحبها وتشعرها بالراحة، وفي خضم تلك الأجواء، ذكريها بالشخصية الجميلة التي كانت تتميز بها، وأخبريها أن ما وقع قد وقع، وأن الله لن ينسى سعيها للم شمل بيتها، وأنه لا محال سيأجرها في مصيبتها ويخلف لها خير منها مادام قلبها مفعم بالخير، ذكريها بقوله عليه الصلاة والسلام: إن الله كتب مقادير الخلائق قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة”

أيضا تحدثي معها دائما بكلمات متفائلة، وأن تحسن الظن بالله، فهو حتما سيكافئها بالسعادة التي ترجو بجانب من يتفهمها ويرسم البسمة على محياها، من جهة أخرى اصبروا عليها وعلى أي تصرف قد يصدر منها، فهي تمر فترة حرجة تحتاج منكم التفهم، ولابد أن يأتي اليوم التي تراجع نفسها وتستعيد ذاتها الطيبة.

ثم من المهم أن تجعليها تفكر في خوض الحياة العملية إن أمكن طبعا، فالتعرف على الناس الطيبين والاحتكاك بالصحبة الحسنة سيجعلها تشعر بآلام الغير وأن الطلاق ليس فقط من نصيبها بل ستعرف أن الكثيرات مثلها عشن هذه الخيبة، وهذا من المؤكد سيخفف عنها، كان الله في عونك ووفقك وأختك لما فيه الصلاح والفلاح لكما.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • كانت برفقة والدتها.. الطفلة نهى اختُطِفَت منذ أكثر من شهر هل من يعرف عنها شيئاً؟
  • في مؤتمر القاهرة اليوم .. تصميم الشعار والخلفية .. الناظر لها يشعر أنها مخاطبة ونشاط خاص بالدعم السريع !
  • محمود قابيل: «ميرفت أمين من ضمن 5 ستات حبيتهم على مدار تاريخي» (فيديو)
  • أحمد فريد يتخطي النصف مليون مشاهدة بأحدث أغنياته "أنا مشيتلك"
  • رغم درجة الغليان.. مدينة عربية تستقبل فصل الخريف «في عز الصيف»
  • عبد المحسن سلامة: الحكومة الحالية الأكثر حظا.. والسابقة كانت تحت خط النار
  • الحبس لشابين بعد ان ضبط بحوزتهم أكثر من كيلوغرام قنب هندي كانت موجهة بشراڨة
  • كيف أنقذ أختي من أزمة الطلاق التي حلّت بها..
  • روسية تكتشف زواجها من مصري بالصدفة
  • قبلات وأجواء رومانسية.. دوا ليبا تظهر مع حبيبها الجديد علناً