شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن على خلفية اتفاق الجزائر عباس وهنية يتفقان على توحيد الجهود بخصوص القضية الفلسطينية، عقد وفد السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس، لقاء مع وفد من حركة 8220;حماس 8221; برئاسة هنية، في العاصمة التركية أنقرة، بحسب بيان صدر عن .،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات على خلفية اتفاق الجزائر.

. عباس وهنية يتفقان على توحيد الجهود بخصوص القضية الفلسطينية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

على خلفية اتفاق الجزائر.. عباس وهنية يتفقان على...

عقد وفد السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس، لقاء مع وفد من حركة “حماس” برئاسة هنية، في العاصمة التركية أنقرة، بحسب بيان صدر عن الحركة.

واتفق الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية، على ضرورة “توحيد الجهود الوطنية لمواجهة المخاطر المحدقة بالقضية الفلسطينية”.، وهذا حسب ما كشفته عنه وكالة الأناضول التركية.

ولم يذكر البيان موعد عقد اللقاء، وهو الأول منذ جويلية 2022، حيث التقى الطرفان آنذاك بمبادرة من الرئيس عبد المجيد تبون في الجزائر لأول مرة منذ 6 سنوات. فيما لم يصدر تعليق فوري عن الرئاسة الفلسطينية.

وقال عضو المكتب السياسي لـ”حماس” حسام بدران، في البيان: “اتفق المجتمعون على ضرورة توحيد الجهود الوطنية لمواجهة المخاطر المحدقة بالقضية، خاصة مشاريع الحكومة الصهيونية التي تريد ابتلاع الأرض وتوسيع الاستيطان والسيطرة على مقدرات شعبنا، وفي مقدمة ذلك الخطر الأساسي المتعلق بالضفة والقدس المحتلة”.

وأضاف: “اللقاء شهد نقاشا صريحا وعميقا، وجاء في إطار استكمال مشاورات الحركة مع مختلف الفصائل بغرض التحضير الجيد لاجتماع الأمناء العامين المقرر انعقاده في 29 و30 يوليو الجاري في العاصمة المصرية القاهرة”.

وأوضح بدران أن حركته أكدت خلال اللقاء “على ضرورة أن تتناسب مخرجات اجتماع الأمناء العامين مع طموحات وآمال الشعب، لذلك كان المطلوب التحضير الجيد لهذا اللقاء مع ضرورة تهيئة الظروف الميدانية لإنجاحه”.

وبيّن أن حركته شددت خلال اللقاء على “أن المقاومة الشاملة هي السبيل الأفضل لمواجهة الاحتلال والمخاطر المحدقة بالقضية”.

ولفت إلى أنه من المقرر أن يلتقي “الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع الوفد الفلسطيني بحضور كل من رئيس السلطة عباس، ورئيس حركة حماس هنية، في وقت لاحق الأربعاء في أنقرة”.

ومساء الثلاثاء، التقى الرئيس أردوغان بعباس في المجمع الرئاسي بأنقرة، في إطار زيارة رسمية بدأها الرئيس الفلسطيني للبلاد الإثنين.

وفي 10 جويلية الجاري، وجّه الرئيس الفلسطيني محمود عباس دعوة للأمناء العامين للفصائل الفلسطينية لعقد اجتماع طارئ لبحث المخاطر في أعقاب عملية عسكرية إسرائيلية استمرت نحو 48 ساعة في مدينة جنين ومخيمها شمالي الضفة المحتلة، أسفرت عن مقتل 12 فلسطينيا ودمار طال نحو 80 بالمئة من المباني والبنى التحتية في المخيم.

وقال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد حينها، إن “الدعوات التي وجهها الرئيس عباس لحضور اللقاء الذي سيعقد بالقاهرة في 30 جوياية الجاري سلمت لكافة الفصائل دون استثناء وتمت بعد التشاور مع الأشقاء في مصر”.

وللتذكير، فقد قادت الجزائر جهود كبيرة جدا، تحت الرعاية الشخصية لرئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، للتوصل لاتفاق الوحدة الفلسطينية، الذي جمع كل الأطراف، والتي تم التوقيع عليه بالجزائر.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل على خلفية اتفاق الجزائر.. عباس وهنية يتفقان على توحيد الجهود بخصوص القضية الفلسطينية وتم نقلها من الجزائر اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محمود عباس

إقرأ أيضاً:

على خلفية الفشل في 7 أكتوبر.. رئيس “الشاباك” يعلن أنه سيستقيل من منصبه

#سواليف

قالت قناة 12 العبرية، إن رئيس جهاز “الشاباك”، “رونين بار”، أبلغ موظفين في الجهاز أنه سيستقيل من منصبه.

وبحسب القناة، فق حضر بار، إلى مقر جهاز التحقيقات التي جرت في أحداث السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، وتطرق إلى مسألة المسؤولية عن الفشل الاستخباراتي، قائلا: “لقد قبلت المسؤولية، وأعتزم الوفاء بها، ولكن التوقيت مهم”.

وأكدت القناة أن بار تحدث عن موعد استقالته الذي حدده لنفسه، وقال: “لست راضيا عن عودة 197 مختطفا.. أنا أنظر إلى الـ 59 المتبقية”.

مقالات ذات صلة ترامب… حين تتحول السياسة إلى سيرك عالمي! 2025/03/04

وأضافت أن بار أوضح للموظفين، أنه ينوي التأكد من إنشاء لجنة تحقيق حكومية، قائلا إنه “بمجرد أن أرى هذا يحدث، سأرغب في تسليم الراية إلى أحد نائبيّ الممتازين”.

وتأتي تصريحات بار على خلفية نية إقالته، وبعد هجوم حاد من مسؤول كبير في مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
والأسبوع الماضي، جدد رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، هجومه ضد بار، محملاً إياه مسؤولية الفشل الذريع أمام المقاومة الفلسطينية في معركة طوفان الأقصى.
وتوترت العلاقة بين نتنياهو وبار خلال الأشهر الماضية خلافات حول العديد من القضايا، ليقوم رئيس الوزراء بإبعاده من أي مفاوضات مقبلة مفترضة بشأن اتفاق غزة، بحسب ما ذكرت وكالة “الأناضول”.
وقالت وسائل إعلام عبرية، إن سبب الخلافات يعود بالدرجة الأولى لسببين، أولهما رغبة نتنياهو في أن يكون قرار العودة للحرب في غزة من عدمه بيده، فيما لا يريد بار العودة للحرب، ويوصى بإتمام اتفاق غزة بمراحله الثلاث.
ويتعلق السبب الثاني بعمل نتنياهو على إرضاء الوزراء المنتمين لليمين المتطرف في حكومته، الذين يتهمون الجيش بالإخفاق في منع هجوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 أو التنبؤ بعملية طوفان الأقصى.

مقالات مشابهة

  • «الرئيس الموريتاني»: القضية الفلسطينية لا تقبل المساومة وحل الدولتين شرط للسلام
  • الرئيس الموريتاني: القضية الفلسطينية لا تقبل المساومة ولا بد من العمل على حل الدولتين
  • الرئيس اللبناني: القضية الفلسطينية موضوع أمتنا العربية وقضية حق
  • الجزائر-السعودية: توحيد الصف العربي وإجهاض محاولات التهجير القسري للفلسطينيين
  • على خلفية الفشل في 7 أكتوبر.. رئيس “الشاباك” يعلن أنه سيستقيل من منصبه
  • المؤتمر: لقاء الرئيس السيسي ومفوضة الاتحاد الأوروبي يهدف تعزيز العلاقات الدولية والإقليمية
  • مصابو غزة من القاهرة: الرئيس السيسي رجل عظيم وقف ضد تصفية القضية الفلسطينية
  • أبوالفتوح: جهود الرئيس لدحض مخطط التهجير ودعم القضية الفلسطينية سيسطرها التاريخ
  • الرئيس السيسى يؤكد أهمية دعم الاتحاد الأوروبى لتحقيق الاستقرار وإقامة الدولة الفلسطينية
  • هل هي حرب معلنة بين رئيس الجمهورية الفرنسية ووزير داخليته بخصوص الجزائر ؟