تمكن أفراد الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بوادي الفضة ولاية الشلف. في مستهل هذا الأسبوع من توقيف 04 أشخاص متورطون في السرقة.

العملية جاءت في إطار مكافحة الجريمة بمختلف أنواعها، حيث تتراوح أعمار الشبكة مابين 20 و 29 سنة ينحدرون من ولاية الشلف. متورطون في قضية سرقة مستودع لبيع قطع غيار السيارات المستعملة و محاولة قتل صاحبه.

جاءت هذه العملية بناء على تلقي الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بوادي الفضة معلومات مفادها تعرض مستودع لبيع قطع الغيار المستعملة للسرقة. بالمنطقة المسماة برويس مع تعرض الحارس الليلي إلى الاعتداء بالسلاح الأبيض من طرف مجهولين. أين تم فتح تحقيق في القضية وبعد تكثيف التحريات وتنشيط عنصر الاستعلام. تم تحديد هوية الفاعلين وتوقيفهم مع استرجاع كمية معتبر من قطع غيار السيارات المسروقة.

بعد الإنتهاء من جميع الإجراءات القانونية تم تقديم الموقوفون أمام وكيل الجمهورية المختص إقليميا.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

من أين جاءت مسألة نجاسة الكلاب .. على جمعة يجيب

كشف الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، عن السبب في الحكم على الكلب بأنه نجس في بعض الآراء الفقهية والحكم بطهارته في المذهب المالكي.

حكم تسمية الكلاب بأسماء الإنسان .. على جمعة يجيبحكم تربية الأسود والنمور وتعقيم القطط والكلاب.. علي جمعة يوضحنجاسة الكلاب

واستشهد على جمعة في منشور، بقول النبي: "إذا ولغ الكلب في إناء أحدكم فليغسله سبعًا إحداهن بالتراب".

كما قال الإمام الشافعي رأى أن هذا يدل على نجاسة الكلب، بينما الإمام مالك قال: كيف يكون نجسًا وقد سخره الله للصيد والرعي وحراسة الأغنام ومرافقة الأعمى؟!

وقال الإمام مالك لم يُنكر الحديث، لكنه قال: "هذا أمر تعبدي لا نعرف علته"، وبعد زمن، اكتشف العلماء أن لعاب الكلب يحتوي على ميكروب لا يُزال إلا بالتراب.

وتابع: فاتضح أن الأمر ليس لنجاسة الكلب، بل لحكمة صحية تتوافق مع الحديث النبوي، فكانت المسألة محل اجتهاد واختلاف بين العلماء فإذا كنت ترى الكلب نجسًا، فلا تربيه، وإذا كنت ترى أنه طاهر، فاتبع الإمام مالك، لكن لا تجعل الخلاف الفقهي يمنعك من الرحمة.

تربية الكلاب

وأجاب الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، على أسئلة الشباب والفتيات بخصوص تربية الكلاب واقتنائها.

وقال علي جمعة في إجابته على الأسئلة خلال برنامج "نور الدين والدنيا"، إنه يجوز تربية الكلاب في البيت ونقلد في طهارة الكلب رأي الإمام مالك الذي يره أنه طاهر.

وتابع على جمعة: يعني لو الكلب في المنزل يلعب مع صاحبه ولحسه من ملابسه فهذا لا شئ فيه شرعا وفقا لرأي الإمام مالك الذي يرى طهارة الكلب.

وأشار إلى أنه يجوز تسمية الكلب بأسماء الإنسان، ولكن نقول دائما بأن الإنسان أولى وهو على القمة وأعلى من الحيوان لأنه مكرم.

مقالات مشابهة

  • نهاية مروعة.. لص يتفحم أثناء محاولته السرقة في مصر
  • غليزان.. الدرك يطيح بشبكة دولية مختصة في المتاجرة بالمخدرات
  • غليزان. الدرك يطيح بشبكة دولية مختصة في المتاجرة بالمخدرات
  • ورشة تنعدم فيها النظافة.. إتلاف كمية من حلوى العيد بالشلف
  • هل تبحث عن سيارة مستعملة؟ إليك أفضل الخيارات بـ500 ألف ليرة تركية
  • من أين جاءت مسألة نجاسة الكلاب .. على جمعة يجيب
  • تفكيك شبكة سرقة السيارات في إسبانيا وتهريبها إلى المغرب
  • اندلاع حريق في مخزن قطع غيار أجهزة تكييف بأسيوط
  • تعرف إلى عقوبة جريمة السرقة في الإمارات
  • شرطة العاصمة تطيح بجماعة إجرامية مختصة في سرقة لواحق المركبات