أعلى نسبة مشاهدة الحلقة 10 ..ليلي أحمد زاهر تنصب فخًا لـ سلمي أبو ضيف
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
طرحت منصة شاهد vip الحلقة العاشرة من مسلسل " أعلى نسبة مشاهدة " والذي يقوم ببطولته كل من سلمي أبو ضيف وإنتصار .
وحملت الحلقة العاشرة من مسلسل أعلى نسبة مشاهدة عدد من الاحداث ومنها رفض والد شيماء " محمد محمود " لحسن بعد ان قامت نسمة بإبلاغ والدها بسوء اخلاقه .
فيما اجبر فوكس " شيماء " تقديم فيديو كليب يحتوي علي مشاهد رقص ، بسبب العقد الذي قامت بالإمضاء عليه حتي تحصل علي أموال لعلاج والدتها ، فيما اتفقت نسمة " ليلي أحمد زاهر " مع بلوجر شهيرة لعم فخ لشقيقتها شيماء ، حتي يتم تصويرها وهي تقوم بالرقص دون علمها .
وتدور أحداث العمل حول شخصية شيماء التي تقدمها سلمى أبو ضيف، والتي تدخل عالم السوشيال ميديا، إلى أن تتورط في تقديم فيديوهات لا تتفق مع تقاليد المجتمع، ما يجعلها تحت المساءلة القانونية.
مُسلسل "أعلى نسبة مُشاهدة" بطولة سلمى أبو ضيف، وانتصار، ومحمد محمود، وإسلام إبراهيم، وأحمد فهيم، وفرح يوسف، وليلى أحمد زاهر، وآخرون، ومن تأليف سمر طاهر وإخراج ياسمين أحمد كامل، وإنتاج عبد الله أبو الفتوح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أعلى نسبة مشاهدة سلمى ابو ضيف فرح يوسف مسلسل أعلى نسبة مشاهدة منصة شاهد vip منصة شاهد أعلى نسبة مشاهدة أبو ضیف
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية السودان: لابد من التوصل إلى حل سلمي للقضاء على النزاع القائم في البلاد
أكد السفير دكتور علي يوسف أحمد الشريف، وزير خارجية السودان، أن الحل السلمي قد يكون من خلال خروج قوات الدعم السريع من الحياة السياسية والعسكرية، مما يهيئ الأرضية لبناء دولة مدنية ديمقراطية، يختار فيها الشعب قيادته عبر الانتخابات.
وقال علي يوسف أحمد الشريف، خلال لقاء له لبرنامج “بالورقة والقلم”، عبر فضائية “ten”، أن أي حرب يجب أن تنتهي على مائدة المفاوضات، مشددًا على ضرورة التوصل إلى حل سلمي للنزاع القائم في البلاد.
وتابع وزير خارجية السودان، أن المواجهة العسكرية الحالية تهدف إلى إزالة أثر الميليشيا من السياسة والعسكرية، تمهيدًا لمرحلة الحلول السياسية، والتي ستتطلب مصالحة وطنية شاملة ومحاكمة عادلة لمن ارتكبوا جرائم، بما في ذلك معاقبة من اغتصبوا النساء.
وأشار إلى أن مرحلة ما بعد الحرب تستلزم تعزيز التسامح والتصالح المجتمعي، مع التأكيد على أن القانون يجب أن يحل محل الانتقام، حتى لا تعود البلاد إلى دوامة العنف وحمل السلاح مجددًا.
وأشار إلى أن هناك حاجة إلى فترة انتقالية لتجاوز المرحلة الحالية، على أن يليها منافسة سياسية حرة بين مختلف القوى السياسية، في إطار نظام ديمقراطي مستقر.
وشدد على أهمية إذابة الولاءات القبلية ليحل محلها الولاء للوطن، مؤكدًا أن تحقيق السلم الاجتماعي يعدّ شرطًا أساسيًا للاستقرار.