منوعات، تويتر سابقاً يهدد هؤلاء ستفقدون العلامة الزرقاء،لا تتوقف تداعيات منصة تويتر تغييرها شعارها عن حد.فقد كشف تقرير أميركي جديد أن تغيير .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تويتر سابقاً يهدد هؤلاء: ستفقدون العلامة الزرقاء، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تويتر سابقاً يهدد هؤلاء: ستفقدون العلامة الزرقاء
لا تتوقف تداعيات منصة تويتر تغييرها شعارها عن حد.فقد كشف تقرير أميركي جديد أن تغيير العلامة التجارية لتويتر إلى "إكس"، صاحبه خفض ضخم في أسعار الإعلانات على المنصة المملوكة للملياردير إيلون ماسك، وفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال".علامة التوثيق الزرقاءوأوضح التقرير، بحسب رسائل بريد إلكتروني وصلت إلى المعلنين على "إكس"، الأسبوع الماضي، أن منصة التواصل الاجتماعي عرضت عليهم حوافز جديدة خاصة بالإعلانات في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، وحذرت من أنهم سيفقدون علامة التوثيق الزرقاء في حالة عدم الوصول إلى معدلات إنفاق معينة.في حين وصلت قيمة التخفيضات في قيمة الإعلانات إلى نحو 50% فيما يتعلق بالمحتوى الإعلاني حتى 31 يوليو، بجانب تخفيضات أخرى.وجاء في إحدى الرسائل الإلكترونية، أن هدف التخفيضات هو مساعدة المعلنين على حصد الانتشار خلال الفعاليات البارزة على تويتر مثل بطولة كأس العالم لكرة القدم النسائية.كما أضافت الصحيفة أن المنصة التي عرفت باسم تويتر حتى أيام مضت، حذرت المعلنين من أنه بداية من 7 أغسطس المقبل ستخسر حسابات العلامات التجارية التوثيق لو لم تنفق على الأقل ألف دولار على الإعلانات خلال 30

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تويتر سابقاً يهدد هؤلاء: ستفقدون العلامة الزرقاء وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الثانوية الدولية والتفرقة الطبقية

تناولت الأسبوع الماضى جانبا من ردود أفعال أولياء أمور طلاب الثانوية الدولية البريطانية والأمريكية والمعروفة باسم iG  ونقلت مشاعر غضبهم من إضافة مادتى العربى والتاريخ، ليدرسوا 12 مادة بدلا من عشر، بحجة تعميق الانتماء للوطن، وكأن هؤلاء غرباء ولا ينتمون لبلد ولدوا فوق ترابه ودرسوا اللغة العربية والتاريخ منذ نعومة أظفارهم فى مراحل متقدمة قبل الثانوية.

وتساءل أولياء الأمور لماذا هذه التفرقة بين أبناء وطن واحد، شاء الله أن تكون فئة منهم مقتدرة تحرص على تعليم أبنائها تعليما جيدا ولا تحمل الدولة جنيها واحدا، وأصبحوا مجبرين على دراسة مادتين فى آخر سنة ثانوية، ليسوا فى حاجة إليهما فى مسار علمى اختاروه طريقا لمستقبلهم العملى؟! وتعجب الطلاب وآباؤهم من إصرار وزارة التعليم على هذه الخطوة الفجائية المكلفة والمربكة.

الغريب أن بعض الردود حملت ما صدمنى بالفعل، ومنها أن أحدهم طلب منى التوقف عن دعم ومساندة هؤلاء؛ لأنهم قادرون وأثرياء ولا ينتمون إلى طبقات الشعب الكادحة على حد تعبيره، فيما هددنى آخر بأنه لن يتابعنى وسيتوقف عن قراءة مقالاتى؛ طالما أننى أتبنى وجهة نظر هؤلاء، فيما قال آخر «صدمتنى يا استاذ أحسبك تدافع عن قضايا الفقراء غير القادرين على دفع الرسوم البسيطة لتعليم أبنائهم حكوميا، وإذا بك تخصص قلمك لمناصرة أصحاب الملايين والذين لا يفرق معهم ألف ولا حتى مئة أو خمسمائة ألف» بل تجاوز أحدهم وطالبنى بالعودة إلى طريق الصواب، بترك هؤلاء يدفعون للبلد فاتورة الثراء.

هكذا تكشف القرارات غير المدروسة جيدا مدى ما وصلنا إليه من انهيار مجتمعى، أصبحنا نصنف فيه بعضنا بعضا، وفقا لنوع التعليم وما نملك من أموال وسيارات وعقارات، فمن لديه كل هذه الأشياء ليس منا ولا من بلدنا ولا يستحق أن نقف معه فى أى أزمة.. (تخيلوا كيف افتقرنا فكريا واجتماعيا) نتلذذ بمعاناة وعذاب وظلم أبناء مصريين مثلنا شاء القدر أن يكونوا مرفهين؛ وبالتالى ليس من حقهم دخول الجامعات المصرية ولا كليات القمة طب وهندسة إلا بنسبة محدودة جدا لا تزيد عن 5% حتى ولو حصلوا على الدرجات النهائية؟!.

أعود لمن يتهمنى بأننى من الأثرياء، وأقول: هذا شرف لا أدعيه، علما بأننى لست ثريا، وأنتمى إلى الطبقة المتوسطة الشقيانة، نشأت عصاميا، صعدت إلى ما أنا فيه بفضل ربى، ثم بفضل ما غرسه والدى يرحمه الله من حب للعمل والكفاح والاعتماد على الذات، فقد كان موظفا بسيطا جدا، لا يملك إلا كرامته، شريفا نزيها، يدافع عن المظلومين وينتصر للحق مهما كلفه ذلك من عناء ومال، فتربيت وجميع إخوانى ومنهم مذيعين وإعلاميين على مبادئه وسأظل عليها حتى ألحق به فى الدار الآخرة حيث يتساوى الجميع، فقراء وأغنياء ولا تنفع شهادات ثانوية دولية ولا حكومية.

إن دفاعى عن طلاب الثانوية الدولية وآبائهم ينطلق من كونى مواطنا مصريا، تخيلت نفسى مكانهم، أعيش معاناتهم ومخاوفهم وشعورهم بالظلم والتفرقة والإجحاف، داخل وطنهم أو حتى خارجه، ثم ما ذنب طلاب ولدوا أثرياء؟ هل نذبحهم أو نمتص دماءهم ونثقلهم بمواد درسوها فى سنوات سابقة ونعيدها مرة أخرى فى السنة النهائية بحجة تعميق الهوية!؟

لا تظلموا مصريين مثلنا وانزعوا فتيل التفرقة الطبقية؛ لأن التعليم عبر الشهادات الدولية لم يعد نوعا من الترف والرفاهية والمنظرة كما يعتقد البعض، بل ضرورة حتمية لمواكبة العصر ومتطلبات سوق العمل داخليا وخارجيا. وربنا يوفق جميع أبنائنا.

[email protected]

 

مقالات مشابهة

  • YouTube يعرض إعلانات عند إيقاف مقاطع الفيديو مؤقتًا
  • لأول مرة.. اللاعب أحمد ياسر المحمدي بالبدلة الزرقاء داخل قفض الاتهام (صور)
  • الثانوية الدولية والتفرقة الطبقية
  • الحق محفوظ في ذمة هؤلاء الرجال
  • «جوجل» تكسب نزاعاً قضائياً أمام المفوضية الأوروبية
  • انفجارات البيجر.. وزير لبناني يكشف تفاصيل جديدة ويعلن ارتفاع حصيلة القتلى
  • تجار حرة الزرقاء مستمرون في الإضراب المفتوح
  • الكشف عن تفاصيل جديدة بشأن أجهزة البيجر المتفجرة في لبنان
  • إسرائيل تعلن إحباط عملية لحزب الله استهدفت مسؤولا أمنيا سابقا
  • محافظة كفر الشيخ تطرح مزايدة علنية للحصول على حق امتياز الإعلانات