موسكو: تقليص مولدوفا موظفي سفارتنا غير مبرر ولن يبقى بلا رد
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن موسكو تقليص مولدوفا موظفي سفارتنا غير مبرر ولن يبقى بلا رد، صراحة نيوز أكدت وزارة الخارجية الروسية أن قرار مولدوفا تقليص عدد موظفي السفارة الروسية لدى كيشينيوف لا مبرر له، وأن موسكو لن تترك هذه الخطوة .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات موسكو: تقليص مولدوفا موظفي سفارتنا غير مبرر ولن يبقى بلا رد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز- أكدت وزارة الخارجية الروسية أن قرار مولدوفا تقليص عدد موظفي السفارة الروسية لدى كيشينيوف لا مبرر له، وأن موسكو لن تترك هذه الخطوة بلا رد.
وأضافات المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا: “نحن نعتبر هذه الخطوة غير مبررة وغير ودية ولن تمر دون رد”.
وفي وقت سابق قال وزير الخارجية المولدوفي والتكامل الأوروبي، نيكو بوبيسكو، في اجتماع حكومي إن قرار بلاده تقليص عدد العاملين في السفارة الروسية، مرتبط بديناميكيات العلاقات بين البلدين.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل موسكو: تقليص مولدوفا موظفي سفارتنا غير مبرر ولن يبقى بلا رد وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صراحة نیوز
إقرأ أيضاً:
الخارجية الروسية: يجب منع تقسيم سوريا
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إنه يجب منع تقسيم سوريا إلى دويلات وعلى "إسرائيل" عدم ضمان أمنها على حساب الآخرين.
وأضاف في تصريحات بشأن الوضع مع أوكرانيا، أنه ينبغي لكيث كيلوغ مبعوث الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بشأن أوكرانيا، أن يتعمق أكثر في تاريخ الأزمة الأوكرانية.
وخلال المؤتمر الصحفي السنوي لوسائل الإعلام الروسية والأجنبية، الذي عقده في موسكو اليوم الخميس، لفت لافروف إلى تصريح لكيلوغ قال فيه إن روسيا وأوكرانيا حاولتا في الماضي التوصل إلى اتفاق في إطار اتفاقيات مينسك لكن تلك المحاولة باءت بالفشل.
وقال لافروف: "يبدو أنه ينبغي للسيد كيلوغ أن يتعمق أكثر في هذا الموضوع – إذ أن اتفاقيات مينسك لم تكن "محاولة" وإنما قرارا لمجلس الأمن الدول تم العبث به بتشجيع من الولايات المتحدة".
وتابع: "اتفاقيات مينسك لم تكن مجرد محاولة وإنما كانت عبارة عن وثائق موقع عليها حظيت بضمان إضافي على شكل إعلان قادة روسيا وأوكرانيا وفرنسا وألمانيا الذي أكد أن الأمن الأوروأطلسي سيأخذ في الاعتبار مصالح جميع البلدان، وأنه سيتم استئناف الجهود الرامية إلى إنشاء منطقة واحدة من المحيط الأطلسي إلى المحيط الهادئ".