معلومات عن الضابط الإسرائيلي المقتول في غزة.. «رئيس اللواء 401 مدرع»
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل جندي إسرائيلي خلال معارك شمال قطاع غزة في وقت سابق اليوم، بحسب خبر عاجل نقلته فضائية القاهرة الإخبارية.
من هو الجندي المقتول؟وبحسب صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، فإنّ الضابط واحدة بين ضباط الصف الاحتياطي، ويدعى سيباستيان هيون، 51 عامًا، قائد في فريق القيادة الأمامية لرئيس اللواء 401 مدرع، من روش هعاين، وقُتل خلال عملية نفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي في مستشفى الشفاء بمدينة غزة منذ يومين وسط استشهاد 14 فردا من الهلال الأحمر الفلسطيني.
وبمقتل الضابط الإسرائيلي، يرتفع عدد الجنود الذين قتلوا في الهجوم البري ضد الفصائل إلى 251 جنديا بحسب إحصائيات إسرائيلية.
وكتب هذا الجندي المقتول عبر موقع فيسبوك في 27 يناير، منشورًا قال فيه: «هذه هي المشكلة، ليس لدينا منزل آخر، ولا يمكننا تحمل الخسارة. علينا أن نفوز».
استمرار الحرب بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيليوبدأت الحرب بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي بعد تنفيذ الأولى عملية طوفان الأقصى، في ظل الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، وأطلق الجيش بعدها عملية السيوف الحديدية التي أسقطت أكثر من 31 ألف شهيد فلسطيني أغلبهم من الأطفال والنساء، وسط وقوف إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي بهولندا من أجل مواجهة تهمة تنفيذ إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني الأعزل بدعوى مقدمة من دولة جنوب إفريقيا وسط دعوات إقليمية ودولية ووساطة مصرية قطرية أمريكية لوقف القتال الدائر في قطاع غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل غزة قطاع غزة جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
في أول رد.. فصيل مسلح: لا يمكن لأي جهة نزع سلاح المقاومة في ظل الوجود الأمريكي - عاجل
بغداد اليوم- بغداد
أكدت حركة "أنصار الله الأوفياء"، احدى الفصائل المسلحة، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، صعوبة قيام أي جهة بنزل سلاح الفصائل، فيما بينت سبب ذلك.
وقال القيادي في الحركة علي الفتلاوي لـ"بغداد اليوم"، إنه "لا يمكن لأي جهة القيام بنزع سلاح الفصائل في ظل وجود الاحتلال الامريكي وكذلك الاحتلال التركي، وهذه الفصائل وجدت لقتال الاحتلال ولا يمكن ترك السلاح في ظل وجود هذا الاحتلال".
وبين الفتلاوي انه "في حال انتهى الاحتلال الأمريكي وكذلك التركي بشكل حقيقي فهنا يمكن للفصائل المسلحة ترك السلاح والتوجه إلى العمل السياسي، لكن حالياً هذا غير ممكن ولا يمكن لأي جهة فرض هذا الأمر على الفصائل".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.