نفاد المستلزمات الضرورية لمكافحة مرض الحمى القلاعية
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
كشفت اللجنة المركزية لمتابعة انتشار مرض الحمى القلاعية ببعض البلديات، نفاذ المستلزمات والمطهرات الضرورية لمكافحة المرض من مخازن المركز الوطني للصحة الحيوانية.
ودعت اللجنة خلال اجتماعها برئاسة النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الزراعة والثروة الحيوانية، “حسين القطراني”، لاعتماد الميزانية المقدمة من المركز الوطني للصحة الحيوانية وإدارة شؤون الإصحاح البيئي، وإحالتها إلى مجلس الوزراء لتخصيصها واعتمادها في أقرب وقت حتى يتسنى الإستمرار في مكافحة المرض.
وبحث المجتمعون أخر تطورات إنتشار المرض، والإجراءات التي ساهمت في تخفيف انتشاره.
حضر الاجتماع رئيس جهاز الحرس البلدي، ووكيل وزارة الداخلية لشؤون المديريات، ووكيل وزارة الحكم المحلي لشؤون البلديات، ورئيس لجنة إدارة المركز الوطني للصحة الحيوانية، ورئيس جهاز الشرطة الزراعية المكلف، ورئيس لجنة إدارة المركز الوطني للإرشاد والإعلام الزراعي، ومدير الإدارة العامة للإصحاح البيئي.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المركز الوطني للصحة الحيوانية مرض الحمى القلاعية وزير الزراعة المرکز الوطنی
إقرأ أيضاً:
“إنسان” تستعرض تجربتها في ملتقى المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية
الجزيرة – جواهر الدهيم
شاركت الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بمنطقة الرياض “إنسان ” في ملتقى ( تأهيل الفئات الأكثر عرضة ) الذي نظمه المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية تحت شعار نحو دعم شامل وتمكين مستدام، والذي استهدف المختصين والجهات المختصة بتقديم الدعم للفئات الأكثر عرضة من الأشخاص ذوي الإعاقة والأيتام والمعنفين والأحداث والسجناء وأسرهم.
وتضمنت مشاركة الجمعية بورقة عمل قدمها مدير عام الجمعية محمد بن سعد المحارب بعنوان ” دور جمعيات ومؤسسات رعاية الأيتام في المملكة في تقديم الدعم بأشكاله النفسي والوقائي والتأهيل” تناول فيها أهم الدراسات وأحدثها في الجمعيات الخيرية والخدمات المقدمة للمستفيدين بجميع المجالات، إضافة إلى أهمية الدور التكاملي بين القطاعات الثلاثة لتحقيق الدعم النفسي والوقائي والتأهيلي، والاعتبارات الأساسية للدور التكاملي والتي تمثلت في احتياج الطفل اليتيم إلى التوجيه والإرشاد، وقلة تجاوب الطلبة مع المرشدين، إضافة إلى ميل اليتيم إلى العزلة والانطوائية أو الانفصال عن الآخرين، والسلوك غير السوي لدى اليتيم لجذب الانتباه.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير المنطقة الشرقية يكرّم الفائزين بجائزة الأحساء للتميّز في دورتها الثانية
كما عرج المحارب بالحديث إلى أدوار الأخصائي الاجتماعي في رعاية الأيتام، ونماذج التكامل الثلاث الإنمائي والوقائي والتأهيلي عند العمل مع الجمعيات الخيرية لرعاية الأيتام، والمهارات الحياتية واللازمة للتعامل مع الأيتام، وأنواع البرنامج الوقائي ووسائل التحقق، وأمثلة للنموذج العلاجي، وأنواع الرعاية التأهيلية للطفل، والأساليب العلاجية لبرنامج التدخل المهني.
وقدم المحارب عبر ورقة العمل مجموعة من التوصيات أبرزها تحقيق الشراكة بين القطاع الحكومي والأهلي وغير الربحي بما يخدم الأطفال الأيتام، والعمل على تطبيق تجربة جمعية إنسان على بقية الجمعيات التي تعنى برعاية الأيتام. والتكامل بين الجوانب النمائية والوقائية والعلاجية التأهيلية.
وكذلك العمل على رعاية الأيتام من جميع الجوانب النفسية، والاجتماعية، والتثقيفية والتحصيلية، إضافة إلى الاهتمامات بالحاجات النفسية والاجتماعية لدى الأيتام، وضرورة الاستعانة بالخبراء والمتخصصين عند وضع البرامج والخدمات الخاصة بالرعاية الاجتماعية، وتحقيق التكامل والتنسيق بين جميع البرامج والخدمات الخاصة بالرعاية الاجتماعية المقدمة للأطفال الأيتام، وأهمية بناء الثقة وإشراك الأسرة والمجتمع في برامج وخدمات الرعاية الاجتماعية المقدمة من قبل الجمعيات بما يسهم في تقبلهم ومشاركتهم في هذه البرامج والخدمات.