الاحتلال الإسرائيلي يُصعّد من اعتقال مُحرري "صفقة التبادل"
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
ذكرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، اليوم الثلاثاء، أنّ سلطات الاحتلال الإسرائيلي صعّدت من اعتقال مُحرري "صفقة التبادل" التي تمت في شهر نوفمبر الماضي، في إطار بنود اتفاق التهدئة، ليرتفع عدد حالات الاعتقال بين صفوف المحررين إلى (13)، أبقى الاحتلال على اعتقال (11) منهم، كان آخرهم المحررة روضة أبو عجمية التي اعتقلت يوم أمس من مخيم الدهيشة.
ومن بين من أُعيد اعتقالهم ثلاثة أطفال أقل من 18 عامًا وهم: (محمد أنيس ترابي 17 عامًا من نابلس، أحمد وليد خشان 17 عامًا ونصف العام من جنين، موعد عمر عبد الله الحاج 17 عامًا من أريحا).
وجرى اعتقال أربعة آخرين تجاوزا سن الطفولة وهم: (يوسف عبد الله الخطيب 18 عامًا من أريحا حيث جرى تحويله مجددًا إلى الاعتقال الإداريّ لمدة خمسة شهور، وأحمد نعمان أبو نعيم 18 عامًا من رام الله جرى تحويله للاعتقال الإداري لمدة 6 أشهر، ويحيى محمد ارحيمية جرى تحويله للاعتقال الإداري لمدة أربعة شهور، وعبادة حسام خليل 19 عاما من رام الله)، حيث جرى تحويله كذلك للاعتقال الإداري لمدة 4 أشهر.
وأضافت الهيئة والنادي، أنّ من بين المحررين الذين أعيد اعتقالهم أربعة معتقلات، وهم: أسيل سميح خضر (22 عامًا) من رام الله وما تزال موقوفة، إضافة إلى حنان البرغوثي (60 عامًا) من رام الله وهي شقيقة المعتقل نائل البرغوثي الذي أمضى ما مجموعه 44 عامًا في سجون الاحتلال، حيث جرى تحويلها للاعتقال الإداري، والمعتقلة ولاء طنجة من نابلس وما تزال موقوفة، بالإضافة إلى المعتقلة روضة أبوعجمية.
يُشار إلى أنّه وضمن إطار صفقة التبادل التي تمت ضمن اتفاق التهدئة جرى الإفراج عن 240 من المعتقلات والأطفال المعتقلين في سجون الاحتلال.
يذكر أنّ الاحتلال انتهج وما يزال سياسة إعادة اعتقال المحررين واستهدافهم، حيث شكّلت قضية اعتقال المحررين ضمن صفقة "تبادل الأسرى"، التي تمت عام 2011، من أخطر القضايا التي واجهها الأسرى المحررون على مدار السنوات الماضية.
وفي سياق متصل ذكرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، اليوم الثلاثاء، أنّ سلطات الاحتلال الإسرائيلي صعّدت من اعتقال مُحرري "صفقة التبادل" التي تمت في شهر نوفمبر الماضي، في إطار بنود اتفاق التهدئة، ليرتفع عدد حالات الاعتقال بين صفوف المحررين إلى (13)، أبقى الاحتلال على اعتقال (11) منهم، كان آخرهم المحررة روضة أبو عجمية التي اعتقلت يوم أمس من مخيم الدهيشة.
ومن بين من أُعيد اعتقالهم ثلاثة أطفال أقل من 18 عامًا وهم: (محمد أنيس ترابي 17 عامًا من نابلس، أحمد وليد خشان 17 عامًا ونصف العام من جنين، موعد عمر عبد الله الحاج 17 عامًا من أريحا).
وجرى اعتقال أربعة آخرين تجاوزا سن الطفولة وهم: (يوسف عبد الله الخطيب 18 عامًا من أريحا حيث جرى تحويله مجددًا إلى الاعتقال الإداريّ لمدة خمسة شهور، وأحمد نعمان أبو نعيم 18 عامًا من رام الله جرى تحويله للاعتقال الإداري لمدة 6 أشهر، ويحيى محمد ارحيمية جرى تحويله للاعتقال الإداري لمدة أربعة شهور، وعبادة حسام خليل 19 عاما من رام الله)، حيث جرى تحويله كذلك للاعتقال الإداري لمدة 4 أشهر.
وأضافت الهيئة والنادي، أنّ من بين المحررين الذين أعيد اعتقالهم أربعة معتقلات، وهم: أسيل سميح خضر (22 عامًا) من رام الله وما تزال موقوفة، إضافة إلى حنان البرغوثي (60 عامًا) من رام الله وهي شقيقة المعتقل نائل البرغوثي الذي أمضى ما مجموعه 44 عامًا في سجون الاحتلال، حيث جرى تحويلها للاعتقال الإداري، والمعتقلة ولاء طنجة من نابلس وما تزال موقوفة، بالإضافة إلى المعتقلة روضة أبوعجمية.
يُشار إلى أنّه وضمن إطار صفقة التبادل التي تمت ضمن اتفاق التهدئة جرى الإفراج عن 240 من المعتقلات والأطفال المعتقلين في سجون الاحتلال.
يذكر أنّ الاحتلال انتهج وما يزال سياسة إعادة اعتقال المحررين واستهدافهم، حيث شكّلت قضية اعتقال المحررين ضمن صفقة "تبادل الأسرى"، التي تمت عام 2011، من أخطر القضايا التي واجهها الأسرى المحررون على مدار السنوات الماضية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي الأسير الفلسطيني مخيم الدهيشة جنين روضة أبو عجمية فی سجون الاحتلال اعتقال المحررین اتفاق التهدئة ا من رام الله صفقة التبادل من نابلس عبد الله التی تمت روضة أبو من بین
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم عدة بلدات في الضفة الغربية
قالت ولاء السلامين، مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من رام الله، إن هناك شهيدا في منطقة الرشايدة ببيت لحم، وهو طفل صغير بسبب اللعب في مخلفات الألغام التي خلفتها التدريبات العسكرية الإسرائيلية في تلك المنطقة، وهذا هو الشهيد السادس الذي يرتقي بسبب مخلفات الألغام.
شهيد آخر من قرية فقوعةوأوضحت خلال رسالة على الهواء، عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن منطقة الرشايدة تعتبر من أكبر المناطق التي يتدرب فيها جيش الاحتلال الإسرائيلي، وسط وجود المواطنين الفلسطينيين، مشيرة إلى أن هناك شهيد آخر من قرية فقوعة التي تتبع محافظة جنين، ارتقى برصاصة من قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، وإلى الآن لم تعرف حيثيات استشهاد هذا الشاب.
وأكدت المراسلة، أن «قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي مستمرة في اقتحام عدة بلدات بالضفة الغربية، وكان هناك هجوم للمستوطنين الإسرائيليين على قرية برقة شرق مدينة رام الله صباح اليوم والمناطق الشمالية لرام الله، شهدت أيضا اقتحامات من قوات الاحتلال الإسرائيلي».