داني ألفيس يطالب المحكمة بالإفراج عنه ويتعهد: «لن أهرب»
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
طلب لاعب برشلونة السابق داني ألفيس من محكمة برشلونة، اليوم الثلاثاء، "إطلاق سراحه في انتظار تأكيد الحكم النهائي الذي قضى بسجنه لمدة أربع سنوات ونصف السنة بتهمة اغتصاب امرأة في ملهى ليلي في المدينى الإسبانية".
وعقدت محكمة برشلونة جلسة استماع اليوم الثلاثاء، لتقرير ما إذا كان سيتم إطلاق سراح لاعب كرة القدم البرازيلي مؤقتًا، وهو طلب عارضه مكتب المدعي العام، الذي يعتقد أن خطر هروب المتهم لا يزال قائمًا، نظرًا لقدرته المالية وبالنظر إلى العقوبة المفروضة عليه.
وفي نهاية الجلسة، قام ألفيس بمداخلة عبر تقنية الفيديو من سجن بريان 2، حيث يقبع في الحبس الاحتياطي منذ أكثر من عام، وأكد للمحكمة أنه يعتزم "الوصول إلى النهاية"، مضيفاً "أؤمن بالعدالة. لن أهرب".
وستقرر المحكمة قريبًا ما إذا كانت ستطلق سراح ألفيس، في حين أن محكمة العدل العليا في إقليم كتالونيا تنظر حاليا في الطعون التي قدمها مكتب المدعي العام الذي قدم استئنافا للمطالبة بسجن اللاعب لمدة تسع سنوات.
من جانبها، تقول المحامية الحاضرة عن ألفيس، إينيس جوارديولا أن موكلها قضى ربع مدة عقوبته في الخامس من مارس، لذا فإنه إذا كان الحكم نهائيًا فيمكن للسجين أن يحصل بالفعل على تصاريح.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: برشلونة جوارديولا منتخب البرازيل داني ألفيس
إقرأ أيضاً:
المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شهر رمضان مساء يوم الجمعة 29 شعبان لهذا العام 1446هـ
المناطق_واس
دعت المحكمة العليا عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحرِّي رؤية هلال شهر رمضان مساء يوم الجمعة 29 / 8 / 1446هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 28 / 2 / 2025م.
جاء ذلك في إعلان للمحكمة العليا، فيما يلي نصه:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فنظرًا لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم ( 191 / هـ ) وتاريخ 29 / 7 / 1446هـ أن يوم الجمعة 1 / 8 / 1446هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 31 / 1 / 2025م، هو غرة شهر شعبان لعام 1446هـ؛ فإن المحكمة العليا ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحري رؤية هلال شهر رمضان المبارك مساء يوم الجمعة 29 / 8 / 1446هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 28 / 2 / 2025م.
وترجو المحكمة العليا ممن يراه بالعين المجرَدة، أو بواسطة المناظير؛ إبلاغ أقرب محكمة إليه وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركز؛ لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وتأمل المحكمةُ العليا ممّن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بهذا الأمر، والانضمام إلى اللجان المشكّلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة؛ لما فيه من التعاون على البرّ والتقوى، والنفع لعموم المسلمين.
والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.