«برلمانية الوطني» تشارك في اجتماعات الاتحاد الدولي في جنيف
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
تشارك مجموعة الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي في الاتحاد البرلماني الدولي، برئاسة الدكتور علي راشد النعيمي، رئيس المجموعة، في اجتماعات الجمعية العامة 148 للاتحاد البرلماني الدولي والدورة 213 للمجلس الحاكم، التي ستعقد في مقر الاتحاد بمدينة جنيف في الاتحاد السويسري، بمشاركة نحو 700 برلماني.
ويضم وفد المجموعة: سارة فلكناز، نائبة رئيس المجموعة، وأحمد مير هاشم خوري، والدكتورة سدرة المنصوري، ومروان المهيري، والدكتورة موزة الشحي، وميرة السويدي، أعضاء المجلس الوطني، وعفراء البسطي، الأمينة العامة المساعدة للاتصال البرلماني.
ومن المقرر أن يشارك الدكتور علي النعيمي، بصفته عضو اللجنة التنفيذية للاتحاد ممثلاً للمجموعة الجيوسياسية العربية، في اجتماعات الدورة ـ292 للجنة التنفيذية للاتحاد البرلماني الدولي، ومجموعة الشراكة بين الجنسين، وفريق عمل الاتحاد البرلماني الدولي المعني بالحل السلمي للأزمة الروسية الأوكرانية.
وتشارك الشعبة في اجتماعات لجان الاتحاد البرلماني الدولي الدائمة التي تضم لجنة شؤون الشرق الأوسط، ولجنة السلم والأمن الدوليين، ولجنة التنمية المستدامة، ولجنة الديمقراطية وحقوق الإنسان. وفي اجتماعات منتدى النساء البرلمانيات، ومنتدى البرلمانيين الشباب، وجمعية الأمناء العامين للبرلمانات الوطنية، وفي الاجتماعات التنسيقية الخليجية والعربية والإسلامية التي ستعقد على هامش أعمال الجمعية، بهدف تنسيق المواقف حول البنود والموضوعات المدرجة على جدول أعمال الجمعية والمجلس الحاكم.
كما سيبدأ الاتحاد البرلماني الدولي في قبول الترشيحات لجائزة كريمر - باسي لعام 2024، المخصصة هذا العام لاختيار برلماني لديه سجل استثنائي في السلام والأمن. وسميت الجائزة على اسم برلمانيين من القرن التاسع عشر - هما ويليام راندال كريمر، وفريديريك باسي - المؤسسان للاتحاد البرلماني الدولي عام 1889 في جزء من حركة السلام. وسيُعلن اسم الفائز عن الجائزة خلال الدورة الثانية لجمعية الاتحاد البرلماني الدولي التي ستُعقد في أكتوبر المقبل.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات المجلس الوطني الاتحادي الاتحاد البرلمانی الدولی فی اجتماعات
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن الدولي: قوة حفظ السلام يجب أن تبقى على الحدود الإسرائيلية السورية
يمن مونيتور/أ ب
وافق مجلس الأمن الدولي بالإجماع على قرار يمدد عمل قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة على الحدود السورية الإسرائيلية ويؤكد على ضرورة عدم وجود أنشطة عسكرية في المنطقة العازلة منزوعة السلاح.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد قال يوم الثلاثاء الماضي إن القوات الإسرائيلية ستحتل المنطقة العازلة في المستقبل المنظور. واستولت إسرائيل على المنطقة العازلة بعد وقت قصير من انهيار حكومة رئيس النظام السوري بشار الأسد.
وبموجب القرار الذي تم تبنيه يوم الجمعة يتعين على الدولتين الالتزام “باحترام اتفاقية فض الاشتباك بين القوات لعام 1974 بدقة وبشكل كامل” والتي أنهت حرب عام 1973 بين سوريا وإسرائيل وأنشأت المنطقة العازلة. وشاركت الولايات المتحدة وروسيا في رعاية القرار.
وقرر مجلس الأمن تمديد تفويض قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة التي تراقب منطقة الحدود، والمعروفة باسم قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك، حتى 30 يونيو/ حزيران 2025، ودعا المجلس إلى وقف جميع العمليات العسكرية في جميع أنحاء البلاد بما في ذلك منطقة عمليات قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك.