مسلسل بيت الرفاعي الحلقة 8.. عودة أمير كرارة لميرنا جميل بعد انفصالهما
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
تطورات جديدة شهدها مسلسل بيت الرفاعي الحلقة 8 والتي يقدمها الفنان أمير كرارة، إذ يجسد شخصية دكتور ياسين الرفاعي الذي يتورط في قتل والده ويتمّ إلقاء القبض عليه ولكنه يتمكّن من الهرب لإثبات براءته.
مسلسل بيت الرفاعي الحلقة 8.. أمير كرارة يحصل على عمل جديدوخلال الحلقة 8 من مسلسل بيت الرفاعي يعود دكتور ياسين مجددًا إلى سامية حلويات التي تجسد شخصيتها الفنانة ميرنا جميل والتي كذبت على أهلها وأخبرتهم أنها تزوجت منه وذلك لتتمكّن من إخفاءه في المنزل الخاص بها وعندما فكر في تسليم نفسه أخبروهم أنهما سينفصلان.
ولكن بعد تراجع دكتور ياسين عن قرار تسليم نفسه للشرطة عاد هو وسامية إلى منزل أهلها، وأخبروهم بأنهم لن ينفصلوا وعادوا لبعضهما مجددا لكي يتمكّن من البقاء في المنزل، ولكنه طلب منها أن تساعده في الحصول على عمل وبالفعل نجحت في ذلك الأمر وساعدته في الحصول على العمل داخل أحد المصانع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل بيت الرفاعي بيت الرفاعي أمير كرارة مسلسلات رمضان مسلسل بیت الرفاعی
إقرأ أيضاً:
نيمار.. «الحلقة الجديدة» في «مسلسل البداية»!
ساو باولو (أ ف ب)
عاد النجم الدولي البرازيلي نيمار إلى حيث بدأ كل شيء، بانضمامه إلى سانتوس، بعد أيام معدودة من انفصاله بـ «التراضي» عن الهلال السعودي، وذلك في محاولة غير مؤكدة لإحياء مسيرته الاحترافية المتدهورة.
وقال أفضل هداف في تاريخ المنتخب البرازيلي لكرة القدم (79 هدفاً في 127 مباراة) في منشور على موقع (إكس) إنه «سأوقع عقداً مع نادي سانتوس»، مرفقاً إياه بصور من أيام دفاعه عن ألوان الفريق الذي أمضى فيه الأسطوري الراحل بيليه غالبية مسيرته الكروية.
ورد سانتوس على لاعبه الجديد-القديم الذي سجل له 136 هدفاً في 225 مباراة خلال الفترة الأولى، بالقول «بيتك بانتظارك، شعبك بانتظارك».
وكانت عودة البرازيلي الذي يحتفل في الخامس من الشهر المقبل بميلاده الثالث والثلاثين، متوقعة منذ الإعلان الرسمي عن فك ارتباطه بالهلال الذي دافع عن ألوانه في سبع مباريات فقط منذ انضمامه إليه في «صيف 2023» مقابل نحو 100 مليون يورو سنوياً، وذلك بعد ستة أعوام مع باريس سان جيرمان الفرنسي (2017-2023).
وعاش نيمار فترة مخيبة جداً في مغامرته السعودية، نتيجة إصابته بتمزق في الرباط الصليبي للركبة اليسرى خلال مباراة مع المنتخب البرازيلي بعد شهرين فقط من وصوله إلى الرياض، أبعدته عن الملاعب لمدة عام.
وعاد نيمار الذي بات أغلى لاعب في العالم، حين انتقل في 2017 من برشلونة الإسباني إلى سان جيرمان مقابل 222 مليون يورو، إلى الملاعب في أكتوبر 2024، لكن إصابات جديدة لم تسمح له سوى باللعب لأكثر من أربعين دقيقة في مباراتين.
وأعلن الهلال «إنهاء العلاقة التعاقدية التي تربط نيمار في النادي بالتراضي»، مما فتح الباب أمام عودته إلى سانتوس، حيث بدأ مسيرته في الفئات العمرية عام 2003، قبل ترقيته إلى الفريق الأول عام 2009.
وكان حُكم المدرب البرتغالي للهلال واضحاً، إذ قال جورجي جيزوس الأسبوع الماضي «لم يعد بإمكانه اللعب بالمستوى الذي اعتدنا عليه، الأمور أصبحت صعبة عليه للأسف».
لكن سانتوس لا يكترث كثيراً بموقف جيسوس، وقد توجه رئيسه مارسيلو تيكسيرا بكلمة إلى نيمار، قائلاً «حان الوقت يا نيمار للعودة إلى شعبك»، من دون أن يُعلن انتقاله رسمياً.
وأضاف في مقطع فيديو نشره في حسابه على إنستجرام «حان الوقت يا نيمار، حان الوقت لتعود إلى شعبك، إلى بيتك، إلى نادينا الحبيب».
وتابع رئيس النادي الواقع في جنوب ساو باولو، حيث قضى «الملك بيليه» معظم مسيرته (1956-1974)،«مرحباً بعودتك، نيمار، تعال وكن سعيداً مرة أخرى، شعب سانتوس ينتظرك بأذرع مفتوحة».
وبعد أن سعى الدوري الأميركي (إم إل إس) لضمه، وجد نيمار نفسه أخيراً في منطقة مألوفة أكثر، مع هدف طموح جدا يتمثل في العودة إلى تشكيلة منتخب البرازيل لخوض التحدي الأخير، كأس العالم 2026 في المكسيك، الولايات المتحدة وكندا.
في سانتوس، يعيد نيمار اكتشاف النادي الذي عاد مؤخراً إلى دوري النخبة، بعد عام قضاه في الدرجة الثانية، وسيتعين عليه مواجهة جدول مزدحم، واضطراره إلى السفر مع فريقه مسافات طويلة، من أجل خوض منافسات بطولة ولاية ساو باولو، كأس البرازيل وبطولة البرازيل التي تبدأ في نهاية مارس المقبل.
بدأ مشجعو نادي باوليستا يحلمون مرة أخرى بالوصول إلى القمة مع الرجل الذي تم تقديمه في البداية باعتباره الوريث الجدير لـ «الملك» بيليه.
لكن بعد انتقاله إلى برشلونة والعديد من النجاحات التي حققها إلى جانب الأرجنتيني ليونيل ميسي والأوروجوياني لويس سواريز، بينها دوري أبطال أوروبا في عام 2015، واجه نيمار العديد من الانتكاسات بعد انتقاله القياسي إلى باريس سان جيرمان في عام 2017، بين إصابات ومشكلات خارج الملاعب.
وبعد أن تم دفعه نحو الرحيل في عام 2023 من قبل الإدارة الباريسية، أعطى منذ ذلك الحين صورة للاعب يفقد الزخم بشكل واضح، ويبدو انتقاله إلى سانتوس بمثابة النهاية الأخيرة.