حمية: قررنا إرسال شكوى إلى مجلس الأمن بشأن التشويش فوق المطار
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أشار وزير الأشغال في حكومة تصريف الأعمال علي حمية، الى أنه تم اتخاذ قرار بإرسال شكوى إلى مجلس الأمن بشأن التشويش الذي يحصل فوق مطار رفيق الحريري الدولي.
وأضاف: "أخيرًا وبعد طول انتظار تم اليوم اتخاذ القرار في مجلس الوزراء لتمويل مشروع معالجة الانهيار الحاصل في نفق شكا شمال لبنان من المبالغ المتوفرة لصيانة الطرق ومن المفترض أن يبدأ العمل الأسبوع المقبل".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
برلمانية: الدور المصرى بشأن القضية الفلسطينية ثابت ولم يتغير منذ 1948
أعلنت النائبة الدكتورة نيفين حمدي، عضو لجنة الشؤون الإفريقية بمجلس النواب، عضو الهيئة البرلمانية لحزب حماة الوطن، دعمها الكامل للقيادة السياسية الرشيدة في كافة القرارات والإجراءات التي تتخذها لحماية الأمن القومي المصري وحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق المشروعة في أرضه، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وقالت عضو لجنة الشؤون الإفريقية بمجلس النواب في بيان لها اليوم، إن اصطفاف الشعب المصري العظيم بكافة طوائفه، أمام معبر رفح البري، تأييدًا ودعما للرئيس عبد الفتاح السيسي، الرافض لتهجير الأشقاء الفلسطينيين من أراضيهم إلى مصر والأردن، تصفية للقضية الفلسطينية، ورفض أي محاولات لإعادة رسم خريطة المنطقة على حساب الأمن القومي المصري.
واكدت عضو الهيئة البرلمانية لحزب حماة الوطن ، أن الدولة المصري لديها الرئيس عبد الفتاح السيسي ، وهو قادر علي حماية أمنها القومي وأمن وحقوق الأشقاء المشروعه، لافتة إلى أن مصر كانت وستظل دائمًا داعمًا رئيسيًا للقضية الفلسطينية، ومساندًا لكل الجهود التي تضمن تحقيق سلام عادل وشامل يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق.
وأشارت نيفين حمدي ، الي إن الدولة المصرية قادرة بتلاحم شعبها العظيم ووقوفهم خلف قيادتهم الرشيدة على مواجهة كافة التحديات التي تستهدف زعزعة الاستقرار في المنطقة، أو تمس بسيادتها الوطنية وأمنها القومى.
واختتمت النائبة نيفين حمدي بيانها بالتأكيد على أن موقف الرئيس السيسي الرافض لتهجير الأشقاء هو موقف معبر عن الدور المصري التاريخي الثابت والداعم والمساند للشعب الفلسطيني علي مر التاريخ منذ اندلاع الأزمة فى 1948، ورفضها التام لتهجير الفلسطينيين ودعمهم لحقوقهم المشروعة في إقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشريف، وبما يتماشى مع القانون الدولى، وقرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن ذات الصلة.