أغنية «ماحبتنيش» لـ مسلم تقترب من مليون مشاهدة في 6 أيام (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
طرح الفنان مسلم منذ أيام أحدث أعماله الغنائية التي جاءت بعنوان «ماحبتنيش»، عبر قناته الرسمية موقع الفيديوهات «يوتيوب» وجميع المنصات الرقمية ومحطات الراديو.
أخبار متعلقة
أيمن بهجت قمر يرد على انتقادات أغنيته «السخان» لعبدالباسط حمودة (فيديو)
6 ملايين في يوم واحد فقط.. تامر حسني يحقق رقم قياسي بأغنية «مش هتغير عشان حد» (فيديو)
«بغيب بمزاجي».
وحققت أغنية «ماحبتنيش» لـ مسلم 870 ألف مشاهدة، أي تقترب من المليون خلال 6 أيام فقط منذ طرحها، عبر قناته الرسمية بموقع «يوتيوب».
تفاصيل أغنية «محبتنيش» لـ مسلم من ألبومه الجديد
«ماحبتنيش» هي الأغنية السادسة، من ألبوم مسلم الجديد، وهي تجربة فنية جديدة، يتناول فيها مسلم فكرة تعبر عن استدراك الشخص، ورجوعه لنفسه، بعد نهاية علاقة الحب وتجاوزه مرحلة الندم والحزن، بأن يقرر أن يعيش في الواقع، ويتأكد أن الحب كان من طرفه هو فقط، وأن الطرف الآخر لم يكن صادقا في حبه.
ومن كلمات، وألحان مسلم، وتوزيع موسيقى إسلام الأزرق، ومن توزيع محمد جابر.
كلمات أغنية «ماحبتنيش» لـ مسلم
انت محبتنيش
فبلاش نكدب على بعض
روح كفاياك تمثيل
إننا نرجع صعب
بعدي عايش وبخير
بس سايبني في حرب
فيك كان عشمي كبير
ردتني لسابع ارض
انت محبتنيش
فبلاش نكدب على بعض
روح كفاياك تمثيل
إننا نرجع صعب.
اغنية انت محبتنيش لمسلم اغاني مسلم حزينة اغنية ماحبتنيش اغاني يوتيوب يوتيوب مسلمالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين اغنية ماحبتنيش اغاني يوتيوب يوتيوب مسلم زي النهاردة لـ مسلم
إقرأ أيضاً:
حكم قتل القطط والكلاب الضالة المؤذية
قالت دار الإفتاء المصرية إن القطط والكلاب وغيرها مِن مخلوقات الله التي لا يصحّ إيذاؤها، أو إيقاع الضرر بها؛ فإذا كان بعضها يشَكِّل خطرًا على حياة الإنسان ويُهدّده في نفسه أو ماله أو أولاده؛ فإنَّ الشريعة الإسلامية أجازت للإنسان رفع هذا الضررعن طريق نقلهم لمكان أمن يتم استقبالهم فيه.
من مظاهرالرفق والرحمة في الشريعة الإسلامية
ومِن المقرر شرعًا أنَّ الإسلام دين الرحمة والرأفة والرفق بجميع مخلوقات الله تعالى سواء كان إنسانًا أو حيوانًا، فالرفق جماعُ كثيرٍ مِن الفضائل؛ فقد روى مسلم في "صحيحه" أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِنَّ الرِّفْقَ لَا يَكُونُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، وَلَا يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ».
ولذلك كانت الرحمة والرأفة والرفق مِن صفات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم التي أوردها القرآن الكريم في قوله تعالى: ﴿لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾ [التوبة: 128]. وقد صحَّ عن أمّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «يَا عَائِشَةُ إِنَّ اللهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ، وَيُعْطِي عَلَى الرِّفْقِ مَا لَا يُعْطِي عَلَى الْعُنْفِ، وَمَا لَا يُعْطِي عَلَى مَا سِوَاهُ» رواه مسلم.
وقد روى مسلم والبخاري في "صحيحيهما" أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «دَخَلَت امْرَأةٌ النَّارَ فِي هِرَّةٍ حَبَسَتْهَا حَتَّى مَاتَتْ؛ فَلَا أَطْعَمَتْهَا وَسَقَتْهَا إِذْ حَبَسَتْهَا، وَلَا تَتْرُكْهَا تَأْكُلُ مِنْ خَشَاشِ الْأَرْضِ».
والمسلم بمقتضى إسلامه مُطَالَبٌ بأن يرحمَ مخلوقات الله جميعًا، ويرفق بها حتى نفسه التي بين جنبيه، ولا يعرضها للهلاك أو الضرر مِن أيّ نوعٍ كان؛ لأنَّ المخلوقات جميعًا مسبحة لله؛ لقوله تعالى: ﴿وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ﴾ [الإسراء: 44].
وجاء في قوله تعالى: ﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا﴾ [الإسراء: 70].
فإذا كانت بعض المخلوقات؛ كالقطط الضالة، والكلاب الشاردة وغيرها مِن الحيوانات التي تُعَدّ أحطّ رتبة من الإنسان، وأقلّ كرامة عند الله والناس منه تُشَكِّل خطرًا على حياته بحيث تهدّده في نفسه أو ماله أو أولاده؛ فإنَّ الشريعة الإسلامية أجازت للإنسان رفع الضرر الذي يتهدّده، ووضعت لذلك قواعد شرعية مؤدَّاها أنَّه "لا ضرر ولا ضرار"،و "درء المفسدة مقدم على جلب المنفعة"،و "الضرر الأشد يزال بالضرر الأخف"، ورخصت له الضرورة التخلص منها، وجاءت السنة النبوية المشرفة تؤكد هذه القاعدة فيما روي عن عائشة رضي الله عنها أنَّها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «خَمْسٌ فَوَاسِقُ، يُقْتَلْنَ فِي الْحِلِّ وَالْحَرَمِ: الْحَيَّةُ، وَالْغُرَابُ الْأَبْقَعُ -أي: الذي يقع على الجيف-، وَالْفَأْرَةُ، وَالْكَلْبُ الْعَقُورُ، وَالْحِدَأَةُ» رواه مسلم.