الأعلى للدولة يدعو للإفراج عن عضوه “صفوان المسوري” فورا، بعد اعتقاله أمس في درنة
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
استنكر المجلس الأعلى للدولة “اعتقال جهة أمنية بمدينة درنة” لعضو المجلس صفوان المسوري ليلة أمس الاثنين عقب وصوله إلى مدينته.
ودعا المجلس إلى إطلاق سراحه بشكل فوري، محملا المعتقلين مسؤولية سلامته.
وأعرب المجلس الأعلى في بيان نشره صباح اليوم الثلاثاء عن استيائه من عملية “الاعتقال” في الوقت الذي يعمل فيه على تجاوز حالة الانقسام السياسي، ودرء نتائجه الكارثية، بحسب وصفه.
وأوضح بيان المجلس أن هذه العملية ضربت عرض الحائط بكل جهود التقارب وبحصانته التشريعية المستمدة من القوانين النافذة بالدولة.
المصدر | بيان المجلس الأعلى للدولة.
الأعلى للدولةصفوان المسوري Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الأعلى للدولة
إقرأ أيضاً:
تصميم المناهج الدراسية في الجامعات لتلبية متطلبات الصناعة
كشف الدكتور مصطفى رفعت أمين عام المجلس الأعلى للجامعات، عن أهمية تصميم المناهج الدراسية بما يتوافق مع تلبية متطلبات مجتمع الصناعة.
جاء ذلك خلال الاجتماع الأول للدورة الجديدة للجان قطاعات التعليم الجامعي بالمجلس الأعلى للجامعات (الدورة من 2025 حتى 2028).
وأوضح أمين عام المجلس الأعلى للجامعات أن تكون المناهج الدراسية قابلة للتكيف والتطوير المستمر، وتحديد مخرجات التعلم ذات الصلة بالصناعة.
ولفت أمين عام المجلس الأعلى للجامعات إلى العمل على دعم الطلاب من خلال دعم التوظيف وتقديم المنح والدعم المادي، وتنظيم ورش عمل متخصصة، وتوفير فرص للتدريب وتقديم التوجيه المهني.
وأكد أمين عام المجلس الأعلى للجامعات أن لجان القطاع تضم قامات علمية رفيعة للمساهمة في دعم جهود الارتقاء بالمنظومة التعليمية في الجامعات المصرية.
أهداف استراتيجية تصميم البرامج الدراسيةونوه أمين عام المجلس الأعلى للجامعات إلى أن استراتيجية تصميم البرامج الدراسية تهدف إلى ضمان وصول الطالب إلى المستويات المتقدمة، وتحسين المقررات؛ لضمان وصول الطلاب إلى المستويات الأعلى الأكثر تخصصًا بالكفاءة المناسبة.
وأوضح أمين عام المجلس الأعلى للجامعات منهجية التعاون مع مجتمع الصناعة من خلال وضع أهداف واضحة وقابلة للقياس لاستراتيجية التواصل، وتحقيق التوازن بين احتياجات سوق العمل والأهداف التعليمية، وتقييم دوري لاحتياجات سوق العمل، وتطوير مناهج التعلم بالتعاون مع الصناعة، ودعم التواصل المستمر، وتخصيص موارد ودعم لتنفيذ إستراتيجية التواصل ودعم برامج التدريب العملي.
وأوضح أمين عام المجلس الأعلى للجامعات أهمية تبني فلسفة "التعلم مدى الحياة"، وتطبيق طرق للتعليم والتعلم تشجع الطلاب على أخذ دور فعال في عملية تعلمهم، وتدعم التعلم الذاتي، وتنمية مهارات التفكير العليا، ومهارات التوظف وريادة الأعمال، وتوفير وسائل التنمية المهنية وأنشطة التعلم المستمر لمواكبة المستجدات وتطورات سوق العمل.
واستعرض أمين عام المجلس الأعلى للجامعات رؤية تطوير قطاعات التعليم العالي، مشيرًا إلى أن هيكل الدورة 2025-2028 يضم أمانة المجلس، واللجنة العليا للجان قطاع التعليم العالي، واللجنة التنسيقية لمجال الآداب والعلوم الإنسانية، واللجنة التنسيقية لمجال العلوم الاجتماعية والإدارة، واللجنة التنسيقية لمجال علوم الحياة والطب، واللجنة التنسيقية لمجال العلوم الطبيعية - الهندسة والتكنولوجيا، وتضم هذه اللجان التنسيقية عددًا من اللجان في كل قطاع.