فلسطينية بعد خروجها من تحت أنقاض منزلها .. “خلّو الدنيا لأهل الدنيا” / فيديو
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
#سواليف
نشر صحفي فلسطيني مقطع فيديو مؤثرًا، يوثق كلمات صمود لامرأة #فلسطينية خرجت من تحت #أنقاض #منزل تعرض لقصف إسرائيلي من قبل #قوات_الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت المرأة “اللهم لك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا، احنا ناس مش بتاعين دنيا، احنا بتاعين آخرة، احنا إلنا #الجنة وخلو الدنيا لأهل الدنيا”.
بعد خروجها من تحت الأنقاض: "احنا لنا الجنة وخلو الدنيا لأهل الدنيا" https://t.co/i8Ui5TshbA
مقالات ذات صلة طفل يحمل شقيقه الرضيع يُصاب بنوبة ذعر بسبب القصف .. “وحياة ربنا خايف” / فيديو 2024/03/19 — الجزيرة مباشر (@ajmubasher) March 18, 2024ويشن #جيش_الاحتلال منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، حربًا مدمرة على قطاع غزة، تسببت بمثولها أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب إبادة جماعية، بعدما خلفت الحرب عشرات آلاف الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، فضلًا عن #كارثة_إنسانية غير مسبوقة ودمار هائل بالبنية التحتية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فلسطينية أنقاض منزل قوات الاحتلال الجنة جيش الاحتلال كارثة إنسانية
إقرأ أيضاً:
كيف نواجه تقلبات وابتلاءات الدنيا ؟.. داعية إسلامي يجيب
لا تخلو الدنيا من المتاعب والابتلاءات، فهى دار شقاء، ولا تثبت على حال، فكيف نواجه تقلبات وابتلاءات الدنيا؟.
وأجاب عن هذا السؤال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، وقال إن الدنيا لا تثبت على حال، إذ يمر الإنسان بالكثير من التغيرات التي يمكن أن تكون مفاجئة وصعبة في بعض الأحيان، وصدق الله إذ قال: لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ"، وهذه سنة الحياة، تليها لحظات من اليسر بعد العسر، وراحة بعد تعب، وفرج بعد ضيق.
وأشار الشيخ رمضان عبد المعز، خلال تصريحات تليفزيونية، الى أن الإنسان قد يمر بظروف صعبة وغير متوقعة، مثل فقدان المال أو الاضطرابات في الحياة، ولكن لا بد من التذكير بقدرة الله تعالى على تغيير الأحوال.
وأضاف : "الدنيا ليست ثابتة، اليوم تكون في حال من الراحة، وغدًا قد تجد نفسك في محنة، هذه هي الدنيا: يوم لك ويوم عليك، يسر وعسر، نشاط وكآبة، وهذا ما يذكرنا به الله في كتابه، حيث قال تعالى: "أَلا بِذِكْرِ اللَّـهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ".
فعندما تحيط بنا التحديات والابتلاءات، لا يوجد أمامنا إلا الرجوع إلى الله سبحانه وتعالى، وعدم اليأس في أي حال من الأحوال، فالله سبحانه وتعالى وعدنا في كتابه الكريم أن بعد العسر يأتي اليسر، وهذا ما يجب أن نتمسك به.
وشدد على أهمية الاستراحة الروحية في ظل التغيرات الحياتية، وبين أن ذكر الله هو الطريق الذي يجلب الطمأنينة والسكينة للقلوب ففي أوقات المحن والابتلاءات، لابد أن نعود إلى الله، لا نستعين إلا به، لأن الله هو المستعان في كل شيء.
وذكر ان الله تعالى قال فى كتابه العزيز “إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا” فمهما كانت التحديات التي نواجهها، لابد أن نعلم أن الله سيجعل بعد العسر يسرًا، لذا، في أوقات الشدة يجب علينا أن نلجأ إلى الله، ونستعين به في كل شيء، فلا ملجأ لنا سواه.