“التدريب التقني”: قبول أكثر من 36 ألف متدرب ومتدربة بالفصل الثالث
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
الرياض : البلاد
أعلنت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني أن عدد المتدربين والمتدربات المقبولين بالفصل الثالث من هذا العام بلغ 36,857 متدرباً ومتدربة بمختلف البرامج التدريبية.
وأوضحت المؤسسة أن عدد المقبولين في الكليات التقنية للبنين بلغ 20969 متدرباً، وفي الكليات التقنية للبنات بلغ 9229 متدربة، في حين وصل عدد المقبولين في المعاهد الثانوية الصناعية ومعاهد العمارة والتشييد إلى 6659 متدرباً.
يذكر أن عدد المتدربين والمتدربات المستمرين في مختلف البرامج التدريبية المقدمة في المنشآت التدريبية يصل إلى حوالي 207 آلاف متدرب ومتدربة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: التدريب التقني
إقرأ أيضاً:
“النسيم” يحلق بلقب الجير بيور فرخ في اليوم 12 من كأس رئيس الدولة للصيد بالصقور
اقتنص “النسيم” لسالم محمد راشد المهندي، لقب شوط المعرض الدولي للصيد والفروسية للجير بيور فرخ في افتتاح منافسات اليوم الثاني عشر من كأس رئيس الدولة للصيد بالصقور.
وينظم نادي أبوظبي للصقارين، النسخة الثانية عشرة من كأس رئيس الدولة للصيد بالصقور بمنطقة الفلاح، والتي انطلقت 10 يناير الجاري وتستمر حتى 27 من الشهر نفسه.
واحتل “بي 1″ لعابد صالح زايد محمد الفلاحي المركز الثاني لهذا الشوط، الذي انطلق صباح اليوم” الثلاثاء”، فيما كان المركز الثالث من نصيب “نقي” لهادي سعيد سالم المنصوري.
وحلق “متروكه” لهادي سعيد سالم المنصوري بلقب شوط المعرض الدولي للصيد والفروسية للقرموشة جير فرخ، فيما جاء “جي 1” لعلي عمر علي البلوشي ثانيا، وحل “نسايم” لسالم محمد راشد المهندي في المركز الثالث.
وذهب لقب شوط المعرض الدولي للصيد والفروسية للجير شاهين فرخ إلى “شان” لماجد سعد عبد الله المنهالي، وحل ثانياً “برزان” لهادي محمد هاشل المنصوري، وفي المركز الثالث جاء “ديزرت 24” لزايد بتال سلطان المرر.
واختتمت منافسات اليوم الثاني عشر من كأس رئيس الدولة للصيد بالصقور، بإقامة شوط المعرض الدولي للصيد والفروسية للجير تبع فرخ وحلق بلقبه “طويق” لعبد الله سيف صياح المنصوري، فيما جاء ثانيا “سهيل” لسالم محمد راشد المهندي، وجاء في المركز الثالث “بطاش” لراشد محمد عبد الله السهلي.
وتنطلق اليوم الأربعاء منافسات فئة العامة الهواة وتستمر أربعة أيام قبل أن تقام أشواط فئة السيدات.وام
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟