يمانيون:
2024-07-07@04:35:52 GMT

TikTok تطلق تطبيقاً جديداً منافساً لـ”إنستغرام”

تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT

TikTok تطلق تطبيقاً جديداً منافساً لـ”إنستغرام”

يمانيون/ منوعات

ذكرت بعض المواقع المهتمة بشؤون التقنية أن القائمين على منصة TikTok يتحضرّون لإطلاق تطبيق جديد سيتيح لمستخدمي المنصة مشاركة الصور كما في تطبيقات “إنستغرام”.

وتبعاً لموقع TheSpAndroid فإن الخبراء عثروا على أكواد التطبيق المنتظر في الإصدار الجديد من تطبيق TikTok 33.8.4.

واكتشف الخبراء أن تطبيق “TikTok Photos” الجديد سيمكن مستخدمي TikTok من مشاركة الصور كما هو الحال في تطبيقات بعض شبكات التواصل الاجتماعي مثل “إنستغرام”، وسيوفر لهم إمكانية التعرف على أشخاص ينشرون صورا ذات طابع شبيه بصورهم.

وتشير المعلومات المتوفرة إلى أن التطبيق الجديد سيظهر قريباً، وسيتوفر للأجهزة العاملة بنظامي Android وiOS، ومن غير المعروف بعد فيما إذا كانت ستطلق منه نسخ لأجهزة الكمبيوتر.

وتجدر الإشارة إلى أن القائمين على منصة TikTok يعملون بنشاط في السنوات الاخيرة لاجتذاب أكبر قدر من المستخدمين، وخصوصاً في ظل القيود التي تحاول الولايات المتحدة فرضها على المنصة.

وكان مجلس النواب الأميركي، أقر  منذ أيام، مشروع قانون يلزم تطبيق “تيك توك” بقطع العلاقات مع شركته الصينية الأم “بايت دانس” في غضون 180 يوماً، وإلّا سيتعرّض للحظر في الولايات المتحدة، وسط مخاوف بشأن خصوصية المستخدم وتزايد النفوذ الأجنبي.

وردت وزارة الخارجية الصينية، معتبرةً أن الولايات المتحدة تتبع منطق “قُطّاع الطرق”، وذلك تعليقاً على مشروع قانون أميركي قد يؤدي إلى حظر تطبيق “تيك توك” في البلاد، حال عدم قطع العلاقات مع شركته الصينية الأم “بايت دانس”.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، وانغ وين بين، في إفادة صحافية، “عندما يرى شخص ما أشياء جيدة لدى شخص آخر، ويحاول بأي وسيلة أن يأخذها لنفسه، فهذا تماماً منطق قطّاع الطرق”.

وفي عام 2020،  حاولت إدارة الرئيس السابق، دونالد ترامب حظر منصات التواصل الاجتماعي الصينية “تيك توك”، و”وي تشات” في الولايات المتحدة من أجل حماية البيانات الشخصية للأميركيين، رغم نفيّ السلطات والشركات الصينية مزاعم إساءة استخدام بيانات المستخدمين.

وكانت مجموعة من كبار أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي  من الجمهوريين صعّدت الضغط على منصة (تيك توك)، وطالبوا إدارة الرئيس دونالد ترامب بتقييم احتمالات تدخل تطبيق مشاركة مقاطع الفيديو المملوك لصينيين في الانتخابات الأميركية.

#إنستغرام#تيك توكأمريكاالصين

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: الولایات المتحدة تیک توک

إقرأ أيضاً:

«فورين بوليسي»: خطة ترامب لإضعاف الدولار ليس لها أي معنى

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وعد الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب باتباع العديد من السياسات الاقتصادية التخريبية إذا عاد مجددا إلى البيت الأبيض العام المقبل- وهى قائمة تتضمن زيادات ضريبية هائلة على الواردات، وحرب تجارية عالمية، وعجز كبير فى الميزانية، من بين هذه السياسات إصراره على إضعاف الدولار الأمريكي، إلا أنه ربما يؤدى إلى نتائج عكسية تماما.

وذكرت مجلة "فورين بوليسي" إنه لعقود من الزمن، ظل ترامب يطالب بإضعاف الدولار، أولا بصفته مطورا عقاريا مثقلا بالديون، ثم كمرشح رئاسي، ثم كرئيس، والآن مرة أخرى كمرشح لإعادة انتخابه.

داعمون للحملة
واكتسبت حملة ترامب الرامية إلى خفض قيمة الدولار، الدعم من شخصيات رئيسية مثل روبرت لايتهايزر، الممثل التجارى فى إدارة الرئيس الأمريكى السابق، الذى قد يلعب دورا محوريا فى إدارة ترامب الثانية.

ومنطقهم بسيط؛ فهم يزعمون أن قيمة الدولار مبالغ فيها مقارنة بالعملات التى يستخدمها المنافسون التجاريون مثل الصين واليابان وأوروبا.

إلا أنه من شأن الدولار الأضعف أن يجعل الواردات أكثر تكلفة بكثير بالنسبة للأمريكيين ويجعل الصادرات الأمريكية أكثر جاذبية فى الأسواق العالمية.

إضعاف الدولار والأسعار
اتباع مثل هذه السياسة من شأنه أن يتعارض بشكل مباشر مع الشيء الوحيد الذى يدعى ترامب أنه يحارب ضده، والذى يبدو أنه لا يزال يثير قلق الأمريكيين أكثر من غيره وهي: الأسعار المرتفعة، بحسب "فورين بوليسي".

وقال كبير الاقتصاديين الأسبق فى صندوق النقد الدولى موريس أوبستفيلد: "ليس من المنطقى أن نواجه التضخم المرتفع، ثم ندعو إلى خفض أسعار الفائدة، وزيادة التعريفات الجمركية، وإضعاف الدولار، وكل ذلك سيزيد من التضخم"، كبير الاقتصاديين الأسبق فى صندوق النقد الدولي؛ مضيفا أن هذا الطرح لا معنى له."

وقال الباحثون فى معهد بروكينجز عندما طرح ترامب نفس الفكرة عندما كان رئيسا: "إذا كان هدف الإدارة الأمريكية هو تفاقم عجزها التجاري، فما عليها سوى خفض قيمة سعر الصرف الفعلى الحقيقى للولايات المتحدة بشكل مؤقت، وتعزيز التجارة".

أرصدة الشركاء التجاريين للولايات المتحدة، ودعم الاقتصاد الصينى والتقليل من قيمة سعر الصرف الفعلى الحقيقى للصين، لا توفر سوى ضربة مؤقتة للاقتصاد الأمريكي، وتؤدى إلى تفاقم اختلالات العملة العالمية وتثير الانتقام من شركائها التجاريين.

السؤال الأهم هو لماذا؟، ولا تزال أسعار الفائدة الأمريكية مرتفعة لترويض التضخم، وهو ما يفسر سبب انخفاض الين. ولكن الكثير يتعلق بحقيقة أن الدولار الأمريكى هو العملة الاحتياطية فى العالم. وهذا يعنى أن البنوك المركزية الأجنبية تشترى وتحتفظ بالدولار، مثل أى شخص آخر فى الاقتصاد العالمي، مما يعزز قيمتها.

تظل الأوراق المالية الأمريكية، مثل الديون الحكومية، الملاذ الآمن المطلق للمستثمرين فى أوقات الاضطرابات، حتى عندما تنبثق تلك المشاكل، كما حدث أثناء الأزمة المالية ٢٠٠٨-٢٠٠٩، من الولايات المتحدة. وهذا الطلب يدعم الدولار.

ويتطلب العجز المالى الهائل فى الولايات المتحدة، مثل العجز الناجم عن تخفيض ترامب الضريبى بقيمة ١.٩ تريليون دولار، تمويلا أجنبيا وهذا الطلب يدعم الدولار.

مشاكل إضعاف الدولار
ولكن المشاكل المرتبطة بملاحقة سياسة الدولار الضعيف تظل كثيرة، حتى ولو كانت هذه السياسة قابلة للتطبيق بالفعل.

فالدولار الأضعف لن يضع حاكما على واردات الولايات المتحدة ولن يحفز صادرات الولايات المتحدة، وهو الهدف الواضح للنهج كله. وعلى المدى القصير للغاية، فإن سياسة المال الرخيص والدولار الضعيف من شأنها أن تعزز النمو الاقتصادى الأمريكي، وهو ما من شأنه أن يضع الأموال فى جيوب المستهلكين.

وهو ما من شأنه أن يؤدى إلى زيادة طفيفة فى الواردات. ولهذا السبب يتسع العجز التجارى الأمريكى عندما تكون الأوقات جيدة فى الداخل، حيث يكون المستهلكون فى حالة تدفق.

ولكن الأهم من ذلك أن الدولار الضعيف لن يفعل الكثير لتعزيز الصادرات الأمريكية.

والمشكلة الأخرى هى أن أسهل طريقة لإجبار الدولار على الانخفاض هى خفض أسعار الفائدة الأمريكية، وهو أحد هواجس ترامب الطويلة الأمد. الشيء الوحيد الذى يتبع بشكل بديهى انخفاض أسعار الفائدة (ما لم تكن اليابان) هو ارتفاع التضخم، وهو بالضبط ما كان ترامب ومعاونوه يهاجمون الرئيس الأمريكى جو بايدن لسنوات.

وهناك عنصر الأمن القومى أيضًا، حيث تحتفظ الولايات المتحدة بحوالى ٨٠٠ قاعدة عسكرية خارجية فى أكثر من ٧٠ دولة، والتى تدعم بشكل جماعى الإسقاط العالمى للقوة الأمريكية.

ويتم الاستمرار فى ذلك يومًا بعد يوم من خلال إنفاق الدولارات على الوقود والطاقة والإمدادات وأشياء أخرى، وكلما كان الدولار أضعف، زادت تكلفة الحفاظ على التزامات البلاد المترامية الأطراف فى الخارج، وهو ما يتعارض إلى حد ما مع خطط مستشارى ترامب لتحقيق "السلام من خلال القوة" فى الخارج.

لكن خطط ترامب لإضعاف الدولار سيكون من الصعب تحقيقها على أى حال، وهو ما يجعل الممارسة برمتها محيرة.

ويبدو أن ترامب نفسه حريص على تكرار ما حدث فى ثلاثينيات القرن العشرين، وهو ليس بالضبط العصر الذهبى للولايات المتحدة والاقتصادات العالمية.

كان ترامب يسعى لإضعاف الدولار لعقود من الزمن ولم يتمكن من الوصول إلى ذلك خلال فترة ولايته الفوضوية. وقد لا يصل مرة أخرى، حتى لو عاد إلى البيت الأبيض مجددا. ولكن هذا بمثابة تذكير بأنه، بعيد عن الجرائم والجنح.
 

مقالات مشابهة

  • أمريكا ستكمل غداً سحب قواتها من “القاعدة الجوية 101” في النيجر
  • إسرائيل تخسر دعم الولايات المتحدة
  • أوبر تطلق خدمات Uber Boat في البحر
  • أمريكا وأكلاف الكيان الصهيوني الباهظة
  • «فورين بوليسي»: خطة ترامب لإضعاف الدولار ليس لها أي معنى
  • "بي واي دي" الصينية تفتتح أول مصنع لها في تايلاند
  • “دي بي ورلد” تتعاون مع مجموعة موانئ شيجيانغ الصينية
  • وزارة الكهرباء تطلق خدمة جديدة تتيح إمكانية الانضمام لبرنامج “حافز للترشيد” عبر تطبيق “سهل”
  • “في إف إس جلوبال” تطلق خدمة “الفحص الطبي على عتبة داركم” بالتعاون مع “إيه إم إتش” في دولة الإمارات العربية المتحدة
  • انفجار ضخم يهز أكبر مصنع أسلحة في الولايات المتحدة.. فيديو