مركز الملك سلمان للإغاثة يطلق مبادرة تبرعات لدعم الفئات المحتاجة حول العالم
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أطلق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مع مطلع شهر رمضان المبارك، مبادرة تبرعات لمساعدة الفئات المحتاجة حول العالم بعنوان "خيرنا ماله حدود"، تهدف إلى دعم برامج حفر الآبار، وكفالة الأيتام، وعمليات العيون، والمساعدات الإيوائية في الدول الأكثر احتياجًا، ومشروع مكافحة وعلاج سوء التغذية للأطفال والأمهات، وتوفير الكسوة الشتوية وكسوة العيد، وجراحات القلب المفتوح والقسطرة، والجراحات المتخصصة، والأجهزة الطبية، وكفالة الأيتام المتضررين من زلزال سوريا.
يجري تقديم تلك البرامج في العديد من الدول ذات الاحتياج حول العالم، إضافة إلى دعم الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والحملة الشعبية السعودية لإغاثة الشعب السوداني الشقيق.
تستهدف المبادرة - التي تستمر حتى نهاية شهر رمضان - تجسيد الدور الإنساني النبيل للمملكة وترسيخ مسيرتها الإنسانية، ودعم وجود ومشاركة مركز الملك سلمان للإغاثة في جميع المجالات الخيرية والإنسانية عالميًا.
ويتيح المركز من خلال مبادرة "خيرنا ماله حدود" العديد من طرق وقنوات التبرع، عبر منصة "ساهم" الإلكترونية على العنوان التالي:
https://sahem.ksrelief.org/، وكذلك عبر الرسائل النصية على الرقم (5565)، إضافة إلى تطبيق ساهم على متجري (App Store)، و(Google play)، كما يمكن للمتبرعين إرسال حوالاتهم بشكل مباشر لحسابات المركز البنكية التالية:
البنك السعودي الفرنسي: SA5655000000099088000563
مصرف الراجحي: SA9280000470608017887770
بنك البلاد: SA8315000999126644880015
مصرف الإنماء: SA5705000068222222207001
البنك العربي: SA4630400108095307050033
بنك الرياض: SA5120000002283448399942
البنك الأهلي السعودي: SA0210000022187849000107
البنك السعودي للاستثمار: SA9565000000101688374001
بنك الجزيرة: SA1660100084395029432001.
يُذكر أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية استطاع منذ تدشينه، في الوصول إلى 98 دولة حول العالم، منفذًا أكثر من 2.829 مشروعًا إنسانيًا وإغاثيًا بقيمة تجاوزت 6 مليارات دولار أمريكي، مستهدفًا أهم القطاعات الحيوية، كالغذاء والتعليم والصحة والتغذية والمياه والإصحاح البيئي والإيواء وغيرها من القطاعات المهمة، استفاد منها الملايين من الفئات الأكثر ضعفًا واحتياجًا في الدول المستهدفة دون استثناء أو تمييز بين عرق أو دين أو لون.
وتأتي الحملة انطلاقًا من تعاليم الدين الإسلامي الحنيف التي توجب إغاثة الملهوف ومساعدة المحتاج والمحافظة على حياة الإنسان وكرامته وصحته، وامتدادًا للدور الإنساني للمملكة ورسالتها العالمية في هذا المجال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مرکز الملک سلمان للإغاثة حول العالم
إقرأ أيضاً:
تعليم دمياط يطلق مبادرة «قوتنا في مجالسنا» لدعم العملية التعليمية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلقت مديرية التربية والتعليم دمياط مبادرة "قوتنا في مجالسنا" بهدف تعزيز دور مجالس الأمناء والآباء والمعلمين في دعم العملية التعليمية، وتشجيع المشاركة المجتمعية في تطوير المدارس.
وتستهدف المبادرة، التي تستمر لمدة 50 يومًا بدءًا من 20 ديسمبر 2024، جميع مدارس الإدارة من المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية.
وتشمل المبادرة مجموعة واسعة من الأنشطة، مثل دعم الطلاب المتفوقين والموهوبين والمتأخرين دراسيًا، وتوفير المساعدات المالية للطلاب غير القادرين، وتطوير البنية التحتية للمدارس، وتكريم المتفوقين من الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور.
وأكدت المديرية أن المبادرة تهدف إلى تعزيز الشراكة بين المدرسة والمجتمع، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة في مجال التعليم.
ودعت جميع المدارس إلى المشاركة الفعالة في هذه المبادرة، وتقديم المقترحات والآراء التي من شأنها أن تساهم في تطوير العملية التعليمية.
وأوضح وكيل الوزاره ياسر عماره آليات التنفيذ وتحديد الاحتياجات علي أن تتضمن برامج المبادرة وفقًا للاستمارة التقييم الآتي:-
١_ الفئات الفردية "المتفوقين، الموهوبين، المتأخرين دراسيًا، أبناء الشهداء، الدمج".
٢_ مساعده الطلاب "الغير قادرين اقتصاديًا.
٣_ مساهمة المجلس في الوسائل التعليمية مثل "السبورة الذكية"
٤_ أثاث المدرسة "مقاعد، أبواب شبابيك زجاج، كهرباء، دورات المياه"
٥_ النظافة بمدارس الإدارة وتشمل السلات وأماكن القمامة وتحديدها الفناء الداخلي والخارجي.
٦_ تكريم المتميزين من "الطلاب، المعلمين، أولياء الأمور".
٧_ تكريم الطلاب "المتفوقين في امتحانات نصف العام".
٨_ قياس حل المشكلات التي تواجه "المدرسة ودور مجلس الأمناء في حلها".
وأكدت المديرية أن المبادرة تهدف إلى تعزيز الشراكة بين المدرسة والمجتمع، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة في مجال التعليم.
ودعت جميع المدارس إلى المشاركة الفعالة في هذه المبادرة، وتقديم المقترحات والآراء التي من شأنها أن تساهم في تطوير العملية التعليمية في دمياط.