بالفيديو.. خبير سياسات دولية: زيارة بلينكن إلى مصر تهدف للتهدئة في غزة
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
قال أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، إن حديث سامح شكري وزير الخارجية، مع المفوض العام لوكالة الأونروا، فيليب لازاريني، كان محطة مهمة للتركيز على وجهة نظر مصر وقرارها في دعم الفلسطينيين ودعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا».
وأضاف “سنجر” في مداخلة هاتفية لفضائية “إكسترا نيوز” اليوم الثلاثاء، أن إسرائيل حاولت تفنيد ادعاءات كاذبة بأن موظفي الوكالة شاركوا في هجمات 7 أكتوبر ولكنها لم تستطع حتى الآن أن تأتي بأي دليل.
وتابع: «ما قاله الوزير سامح شكري يُعبر عن سياسة مصر التي وضحت في القمة الأوروبية وقمة القاهرة للسلام، حتى أن الأمر وصل إلى أنّ وزير الخارجية الامريكي أنتوني بلينكن، أعلن قبل قليل أنّه سيزور مصر للوصول إلى هُدنة وإطلاق سراح المحتجزين».
وأردف، خبير السياسات الدولية: الرئيس السيسي ينتظر بلينكن للمرة الثامنة للوصول إلى حل لهذا العدوان القائم على قطاع غزة، مؤكدا ضرورة وقف القتال من خلال ضغط الأمريكيين على الخلل الموجود في إدارة وصنع السياسة في حكومة الحرب الموجودة في تل أبيب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحده سامح شكري وزير الخارجية الأونروا إسرائيل
إقرأ أيضاً:
بالفيديو .. بين الغضب والدعوة للتهدئة .. منصات التواصل تتفاعل مع الاشتباكات بين السوريين والاتراك على اثر واقعة تحرش بطفلة
سرايا - تصاعدت الازمة بين السوريين والاتراك بعد اعتقال سوري للاشتباه في تحرشه بقاصر في تركيا .
وتظهر مقاطع فيديو عدة نشرت على شبكات التواصل الاجتماعي قيام المئات من السوريين بتكسير ممتلكات الاتراك في مناطق عدة داخل سوريا ردا على اعتداءات الاتراك على السوريين في قيصري بوسط تركيا، مساء الأحد، بعد اعتقال سوري للاشتباه في تحرشه بقاصر.
ومع تداول مقاطع الفيديو تواصلت التحذيرات السورية من مغبة "الانجرار وراء مثيري الفتن" على خلفية هجوم أتراك على ممتلكات تعود لسوريين وسط تركيا، وهو ما انعكس بحالة من الغليان على مناطق شمال غرب سوريا
وسرعان ما انتقلت التوترات إلى مناطق سيطرة القوات التركية في شمال غرب سوريا، حيث شهدت مناطق مختلفة تظاهرات منددة بالاعتداء على اللاجئين السوريين في تركيا، وقد تخلل موجة الاحتجاج مظاهر مسلحة رافقها إنزال للعلم التركي عن المباني الرسمية.
وشهدت مناطق في جنوب تركيا في وقت لاحق ، حوادث اعتداء على محال وممتلكات تعود للسوريين وسط تشديد أمني لمنع انزلاق التوترات إلى هجمات واسعة ضد اللاجئين.