أهالي البصرة يفوجون في بحيرات الشوارع ويسخرون من تردي البنى التحتية (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
السومرية نيوز-محليات
وثقت كاميرات عدد من المواطنين في محافظة البصرة، غرق العديد من الشوارع في مختلف مناطق المحافظة بعد موجة الامطار الأخيرة، فيما علقوا ساخرين من مستوى البنى التحتية الذي تشهده المحافظة مقارنة بـ"الحملات الدعائية" عن تطور المحافظة. ووثق احد المواطنين غرق الشوارع في الحيانية فيما علق ساخرًا: "أصلا البصرة ماتفيض وشوارعها زينة".
فيما رصد شخص اخر غرق شوارع العشار، قائلا ان هذا يعد مركز مدينة ومع ذلك غرق بالكامل.
وجاءت الحملة الساخرة بالتزامن مع رفض حكومة البصرة اعلان تعطيل الدوام اليوم الثلاثاء اسوة بباقي المحافظات.
>> انضم الى السومرية على واتساب +A -A
ندفع ما نسأل ندفع ما نسأل نموّن قبل رمضان نموّن قبل رمضان نقارن ونشتري من الارخص نقارن ونشتري من الارخص النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام.
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تل الراهب الحلقة 8 تطبیق السومریة تعطیل الدوام
إقرأ أيضاً:
ليلى طاهر تنتقد دراما رمضان 2025: الراقصات لا تليق بالشهر الفضيل | فيديو
قالت الفنانة ليلى طاهر إنها حرصت على متابعة دراما رمضان 2025، والتي اتسمت بطرح قضايا مهمة وموضوعات جميلة.
وأضافت في تصريحات خاصة لـ"موقع صدى البلد الإخباري": "ما لم يعجبني في هذا الموسم هو ظهور شخصية الراقصة وبدل الرقص، خصوصًا أنها لا تتناسب مع شهر رمضان المبارك".
يُذكر أن الفنانة ليلى طاهر دخلت مجال الفن من خلال فيلم «أبو حديد» مع الفنان الراحل فريد شوقي عام 1958، ليصبح أول أعمالها الفنية، حيث اكتشفها رمسيس نجيب، واختار لها اسم بطلة من بطلات روايات إحسان عبد القدوس، وسمّت نفسها "ليلى" لحبها وعشقها الشديد للمطربة ليلى مراد.
ثم اتجهت إلى التليفزيون، وعملت مذيعة مع بداية إرسال التليفزيون المصري عام 1960، وجمعتها لقاءات كثيرة بالمخرج التليفزيوني روبير صايغ، الذي ساعدها وشجعها حتى أصبحت مذيعة ناجحة، وقدمت العديد من البرامج المهمة.
وشاركت ليلى طاهر في العديد من الأفلام، منها: «الناصر صلاح الدين»، «لا تدمرني معك»، «عفوًا أيها القانون»، «الاحتياط واجب»، «المدمن»، «حكمت المحكمة»، «عاصفة من الدموع»، «ليالي ياسمين»، «تضحك الأقدار»، «الطاووس»، «قطة على نار»، و«زمان يا حب».