الشيخ الخثلان يوضح حكم إفراد يوم الجمعة بالصيام إذا وافق يوم عاشوراء sayidaty
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
sayidaty، الشيخ الخثلان يوضح حكم إفراد يوم الجمعة بالصيام إذا وافق يوم عاشوراء،بالتزامن مع اقتراب يوم عاشوراء الذي يوافق العاشر من شهر محرم، كشف الشيخ الدكتور سعد .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الشيخ الخثلان يوضح حكم إفراد يوم الجمعة بالصيام إذا وافق يوم عاشوراء، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بالتزامن مع اقتراب يوم عاشوراء الذي يوافق العاشر من شهر محرم، كشف الشيخ الدكتور سعد الخثلان أستاذ الشريعة ورئيس مجلس إدارة الجمعية الفقهية، حكم إفراد يوم الجمعة بالصيام إذا وافق عاشوراء.
صيام عاشوراءوأوضح الشيخ الخثلان، "إن ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أن يصوم المسلم يومًا قبل يوم عاشوراء أو يومًا بعده".
موعد يوم عاشراءوأفاد، أن عاشوراء يوافق الجمعة القادمة 28 يوليو، والصيام إما أن يكون الخميس والجمعة، وهو الأفضل وإما أن يكون الجمعة والسبت.
لا بأس بإفراد يوم الجمعة بالصياموأبان الشبخ الخثلان، أنه إذا لم يتيسر الصوم مع عاشوراء يوم قبله أو يوم بعده، فلا بأس بالاكتفاء بصيام يوم عاشوراء، مشيراً، إلى أن عاشوراء موافقًا يوم الجمعة وقد ورد النهي عن إفراد يوم الجمعة بالصيام.
فضل صيام يوم عاشوراءولفت أستاذ الشريعة ورئيس مجلس إدارة الجمعية الفقهية، إلى قول النبي عليه الصلاة والسلام عن صيام يوم عاشوراء: "أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله” وقوله: ” لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع مخالفة لليهود".
اغتنام الأعمال الصالحة في شهر محرموفي ذات السياق، أوصى الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عضو هيئة علماء المسلمين، الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، المسلمين على اغتنام الأعمال الصالحة في شهر الله المحرم، وصيام يوم عاشوراء.
وقال السديس، على المسلم أن يغتنم هذه الأيام الفضيلة في شهر الله المحرم بالأعمال الصالحة وتجنب المعاصي والفتن وارتكاب الآثام.
فضائل يوم عاشوراءوأبان الرئيس العام لشؤون الحرمين الشريفين، فضائل يوم عاشوراء بما ورد عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في حديث عبدالله بن عباس رضي الله عنه قال: (قدم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم المدينة، فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء، فقال: ما هذا؟ قالوا: هذا يوم صالح، نجّى الله فيه موسى وبني إسرائيل من عدوّهم، فصامه، فقال: أنا أحقّ بموسى منكم فصامه وأمر بصيامه) أخرجه البخاري، ومسلم، وأبو داود، وابن ماجه، والبيهقي.
وأضاف، قد ثبت عن النبي ﷺ أنه كان يصوم يوم عاشوراء، ويرغب الناس في صيامه؛ لأنه يوم نجا الله فيه موسى وقومه وأهلك فيه فرعون وقومه، فيستحب لكل مسلم ومسلمة صيام هذا اليوم شكرًا لله عز وجل، وهو اليوم العاشر من شهر محرم، ويستحب أن يصوم قبله أو بعده يومًا؛ مخالفة لليهود في ذلك.
وذكر السديس قول النبي عليه الصلاة والسلام لما سئل عن يوم عاشوراء قال: "يكفر الله به السنة التي قبله"، وأن تكفير الذنوب الحاصل بصيام يوم عاشوراء المراد به الصغائر، أما الكبائر فتحتاج إلى توبة خاصة.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الشيخ الخثلان يوضح حكم إفراد يوم الجمعة بالصيام إذا وافق يوم عاشوراء وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صیام یوم عاشوراء
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. الدكتور محمد مهنا يوضح أهم صفات العارفين بالله
أكد الدكتور محمد مهنا، الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف، أن "سمات العارفين" تتجسد في مجموعة من الصفات الروحية والأخلاقية التي تميزهم عن غيرهم في سيرهم مع الله تعالى، موضحا أن العارفين هم الذين يتصفون بوجود "الرضا بالله"، حيث يكون رضاهم عن الله سبحانه وتعالى راسخًا في سرهم وعلنهم، مهما كانت الظروف أو الأوقات.
وقال الأستاذ بجامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "الطريق إلى الله"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: "العارف دائمًا راضٍ عن الله، في سري وفي علني، راضٍ بما قسمه الله له، وهذا الرضا يجعل العارف دائمًا في حالة من السكون والطمأنينة، فهو لا يتزعزع مهما كانت التحديات التي يواجهها، إن كان في خير أو شر، فهو راضٍ بقضاء الله وقدره، وهذا الرضا هو أول علامة من علامات العارفين."
أضاف أن ثاني علامات العارفين هي "ترك الأعراض والحظوظ"، فالعارف يتوجه إلى الله تعالى بكل قلبه، ولا يتعلق بغير الله من حظوظ الدنيا أو شهوات النفس، قائلاً: "النفس المؤمن مشغولة دائمًا بحقوق الله، ولا يسمح للأعراض أن تُلهيه عن الله، العارف لا يعرض عن الله أو يتوجه إلى شيء آخر لأنه متوجه لوجه الله الكريم."
أما ثالث علامة من سمات العارفين فهي "دوام الحضور بين يدي الله"، مشيرا إلى أن العارف لا ينقطع عن ذكر الله، ولا يعيش إلا في حالة من الفاقة المستمرة إلى الله، لا يكون قلبه متعلقًا بغير الله تعالى، ويظل في حاجة دائمة له دون انقطاع، العارف لا يشعر بالسكون في قلبه إلا عندما يكون مع الله، فهو دائمًا في اضطرار وافتقار لله تعالى.