أعلنت وزارة الثقافة الفلسطينية، عن إطلاق الدورة الثالثة من جائزة غسان كنفاني للرواية العربية لعام 2024، على أن يكون آخر موعد للتقديم فى 1 مايو 2024، وتعلن القائمة القصيرة فى يونيو 2024، كما سيتم الإعلان عن الفائز فى 8 يوليو 2024.

من الإبداع إلى الحرب.. قصة حياة ويلفريد أوين شاعر الحرب العالمية الأولى إصدارات المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية بمعرض الكتاب بالمجلس الأعلى للثقافة وشروط التقديم لـ جائزة غسان كنفاني للرواية :
 

- الجائزة مخصصة للرواية العربية وحسب ولا يتم اعتبار الأعمال المكتوبة بلغات أخرى أو مترجمة عنها.


- أن يكون العمل المرشح للجائزة مطبوعًا ومنشورًا.
- أن يتسم فيه التميز والتجديد.
- أن لا يكون إنتاجه قد حصل على درجة علمية.
- أن لا يكون قد مر على صدور الرواية المرشحة أكثر من 3 سنوات (2022،2023،2024) منذ تاريخ الترشيح على الجائزة.
- ألا تكون مقدمة لجائزة أخرى أو حاصلة على جائزة من قبل.
- أن لا يكون قد نال جائزة من أي جهة ثقافية على العمل ذاته.
- يحق للجنة التحكيم حجب الجائزة إذا لم تستجب الأعمال المقدمة للمستوى المطلوب.
يحق الترشيح لدور النشر والهيئات الثقافية والنقابات والاتحادات والروابط والجمعيات الثقافية والأفراد.
- يرسل المشارك صورة عن الهوية أو جواز السفر.
يتم ملء استمارة التسجيل، مع إرسال نسخة من العمل الروائي متضمنة صفحة الناشر مصحوبة بغلافها بصيغة (PDF) على العنوان الإلكتروني الخاص بالجائزة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غسان كنفاني الثقافة الفلسطينية الحرب العالمية الأولى الجمعيات الثقافية القائمة القصيرة جائزة غسان كنفاني

إقرأ أيضاً:

الدورة الـ19 من جائزة الشيخ زايد للكتاب تستقبل أكثر من 4,000 ترشيحاً من 75 دولة

استقبلت جائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها الـ19 التي ينظِّمها مركز أبوظبي للغة العربية 4,052 ترشيحاً، من 75 دولة؛ منها 20 دولة عربية وخمس دول جديدة، وأنهت لجنة القراءة والفرز استقبال الطلبات وأغلقت باب الترشُّح للجائزة في أكتوبر 2024.

وترأَّس سعادة الدكتور علي بن تميم، الأمين العام للجائزة، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، اجتماعات لجنة القراءة والفرز في الجائزة، للاطِّلاع على الكتب المرشَّحة للجائزة، وتقييم التزامها بالشروط والمعايير، تمهيداً لإعلان القوائم الطويلة للأعمال المرشَّحة في نهاية عام 2024.

وتضمُّ لجنة القراءة والفرز سعادة سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي لمركز أبوظبي للغة العربية، عضو اللجنة العلمية للجائزة، والدكتور بلال الأورفه لي، أستاذ كرسي الشيخ زايد للدراسات العربية والإسلامية في الجامعة الأمريكية في بيروت، والدكتور محمد الصفراني، عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة طيبة في المدينة المنورة في المملكة العربية السعودية. وحضر الاجتماعات عبدالرحمن النقبي، مدير إدارة الجوائز الأدبية في مركز أبوظبي للغة العربية.

وقال سعادة الدكتور علي بن تميم: «تُرسِّخ جائزة الشيخ زايد للكتاب مكانتها عاماً بعد عام، بوصفها واحدةً من أرفع الجوائز العالمية للاحتفاء بصُنّاع الثقافة والمفكرين والناشرين والمبدعين الشباب، وإبراز إسهاماتهم القيِّمة في مجالات التنمية والتأليف والترجمة في العلوم الإنسانية، وإثراء الحياة الثقافية والأدبية والاجتماعية، مستلهمة الحكمة والرؤية من الوالد المؤسِّس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، ما يعكس أهميتها، ويرسِّخ مكانتها في الأوساط الثقافية».

وشهدت الجائزة في دورتها الحالية مشاركة خمس دول جديدة للمرة الأولى، هي ألبانيا، وبوليفيا، وكولومبيا، وترينيداد وتوباغو، ومالي، ما يؤكِّد توسُّع الجائزة وشمولها مختلف المدارس الثقافية والإبداعية العالمية، وتصدَّرت مصر قائمة الدول الأعلى مشاركة، تلتها كلٌّ من العراق، والمغرب، والسعودية، والجزائر، والأردن، وسوريا، إضافة إلى تونس، ولبنان، والإمارات. أمّا على صعيد الدول الأخرى فتصدَّرت الولايات المتحدة قائمة الدول تلتها بريطانيا، وفرنسا، وإسبانيا، والهند وألمانيا، وإيطاليا وكندا.

وحافظت فروع الجائزة على ترتيبها في عدد المشاركات، حيث تصدَّر فرع «المؤلف الشاب» أعلى المشاركات ضمن فروع الجائزة بـ1,034 مشاركة تشكِّل 26% من عدد مشاركات الجائزة، وجاء فرع «الآداب» في المركز الثاني بـ1,001 مشاركة، وبنسبة 25%، وحلَّ فرع «أدب الطفل والناشئة» في المركز الثالث بـ439 مشاركة، وبنسبة 11% من إجمالي المشاركات، يليه فروع «الفنون والدراسات النقدية»، و«التنمية وبناء الدولة»، و«الترجمة»، و«الثقافة العربية في اللغات الأخرى»، و«تحقيق المخطوطات»، و«النشر والتقنيات الثقافية»، و«شخصية العام الثقافية».

وتعكس الجائزة في صيغتها العصرية مكانة الوالد المؤسِّس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، ودوره الرائد في التنمية وبناء الدولة والإنسان، ومكانة إمارة أبوظبي ودورها الريادي، بوصفها منارة لصُنّاع الثقافة في العالم، في تعزيز التقارب والتسامح بين الشعوب، ودعم نشر اللغة العربية، ويضاف ذلك إلى دورها المحوري في قيادة قطاع النشر في العالم.


مقالات مشابهة

  • أول رد من جيهان الشماشرجي بعد حصدها جائزة أفضل ممثلة
  • أمير منطقة الباحة يطلع على أعمال جائزة الباحة للإبداع والتميز
  • مستشفيات دله تحصد جائزة تقديم خدمات الرعاية الصحية المتكاملة في المملكة العربية السعودية 2024
  • فتح باب الترشح للنسخة التاسعة من جائزة محمد بن راشد للغة العربية
  • فتح الترشح لـ«جائزة محمد بن راشد للغة العربية» في دورتها التاسعة
  • فتح باب الترشح لجائزة محمد بن راشد للغة العربية
  • جائزة الدوحة للكتاب العربي تتلقى 1261 مرشحاً من 35 دولة
  • الدورة الـ19 من جائزة الشيخ زايد للكتاب تستقبل أكثر من 4,000 ترشيحاً من 75 دولة
  • مصر تتصدر قائمة الدول الأعلى مشاركة بجائزة الدوحة للكتاب العربي
  • جائزة الأمير فيصل بن بندر للتميز والإبداع تفتح باب الترشح لدورتها الثالثة