عربي21:
2025-02-03@10:26:26 GMT

غموض يكتنف مصير معتقلي مظاهرة الأسعار في الإسكندرية

تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT

غموض يكتنف مصير معتقلي مظاهرة الأسعار في الإسكندرية

يكتنف الغموض مصير سبعة معتقلين على الأقل، تم إيقافهم من قبل السلطات الأمنية في مصر، بعد خروجهم في مظاهرة نادرة احتجاجا على غلاء الأسعار بمحافظة الاسكندرية.

ونقل موقع "مدى مصر" عن المحامي محمد رمضان، قوله إن "السلطات الأمنية تفرض حالة تعتيم شديدة في ما يتعلق بالمتظاهرين المقبوض عليهم من مظاهرة الدخيلة بالإسكندرية".



وأشار رمضان إلى أن أيا من المحامين لم يتمكنوا من الحصول على تحديثات تخص القضية. 



وذكرت الشبكة المصرية لحقوق الإنسان (مستقلة)، أن قوات الأمن فرقت المظاهرة التي رفعت شعار "جوعتنا يا سيسي"، واعتقلت عددا غير معلوم من المشاركين بها، وأحالتهم إلى مقار الأمن الوطني في منطقة الدخيلة بحي العجمي غرب محافظة الإسكندرية لاستجوابهم.

وقال سياسيون وحقوقيون إن تنديد المتظاهرين بالجوع والفقر لا يمكن فصله عن المطالبة بالحرية وإسقاط النظام الذي فرط في مقدرات البلاد، حيث ردد المتظاهرون: "ارحل يا عواد"، في إشارة إلى السيسي الذي تنازل عن ثروات المصريين.

وطالبت منظمات حقوقية السلطات المصرية بالإفراج الفوري عن المعتقلين، الذين خرجوا بشكل عفوي للتعبير عن غضبهم وسخطهم الشديدين من تردي الأوضاع الاقتصادية التي تسببت بها سياسات النظام الخاطئة.
اقرأ أيضا: 

في نشرتنا اليوم:
???? https://t.co/wzCHYye8uC
◀️ قوات الأمن تفض وقفة احتجاجية محدودة نظمتها شخصيات حزبية وعامة بالقرب من مبنى وزارة الخارجية، للمطالبة بفتح معبر رفح دون شروط والسماح للنشطاء بمرافقة قوافل الإغاثة.

◀️ استمرار حالة التعتيم حول سبعة عُرضوا على نيابة أمن الدولة العليا،… pic.twitter.com/ecEABun9OW

— Mada Masr مدى مصر (@MadaMasr) March 18, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية مصر الاسكندرية السيسي مصر السيسي الاسكندرية المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

زيلينسكي يعترف بهول الخسائر التي تكبدتها قوات كييف



اعترف فلاديمير زيلينسكي في مقابلة مع وكالة "أسوشيتد برس" بأن القوات المسلحة الأوكرانية تكبدت خسائر "هائلة" منذ بداية الصراع في أوكرانيا، زاعما بأنه يبذل جهودا لتحقيق السلام.

وقال زيلينسكي في مقابلة خاصة مع الوكالة: "..لقد تكبدنا أيضا خسائر هائلة.. وأنا فخور جدا بشعبنا البطل".

وأضاف: "نحن نبذل كل جهدنا لتحقيق السلام.. واليوم، نحن أقرب من أي وقت مضى إليه خلال هذه الحرب التي استمرت ثلاث سنوات".

وفي وقت سابق، قال النائب في البرلمان الأوكراني ألكسندر دوبينسكي إن شعب أوكرانيا يدفع ثمنا باهظا بسبب أن زيلينسكي يواصل العيش في عالم من الأوهام، حيث يمكنه رفض الواقع ثم الشكوى من أنه لم يعد فيه.

وأكد دوبينسكي أن زيلينسكي يتاجر بأرواح المواطنين الأوكرانيين، مشيرا إلى أن الأخير فقد ثقة الشعب الأوكراني والقوات المسلحة الأوكرانية، وقوض الإمكانية المؤسسية وقدرة القوات الأوكرانية على الصمود في الجبهة مستدلا على ذلك بالمستوى العالي للفرار من الخدمة العسكرية، والمعاملة الوحشية للجنود، والتعبئة القسرية بالحافلات والفساد المنتشر.

وفي أوائل سبتمبر من العام الماضي، أشارت صحيفة "صنداي تايمز" الأسبوعية إلى أن شعبية زيلينسكي تتراجع وسط استطالة أمد الصراع.

ووفقا لسكان أوكرانيا الذين تحدثت إليهم الصحيفة، يعتقد الكثيرون أن زيلينسكي يركز على "الألاعيب السياسية" أكثر منه على ضمان الأمن والسلامة لبلاده وشعبه.

بدوره، صرح رئيس حزب "المنصة المعارضة من أجل الحياة" الأوكراني فيكتور مدفدتشوك، بأن "أوكرانيا تخضع حاليا لحكم فئة من المجانين المهووسين وأصحاب الأفق الضيق الجشعين".

من جانب آخر، صرحت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في وقت سابق بأن زيلينسكي أصبح زعيم خلية إرهابية، وأنه مستعد للتضحية بأي كان من أجل الحفاظ على الذات، بما في ذلك "التخلص من السكان المتبقين"، مضيفة أنه يقود أوكرانيا إلى نهاية مأساوية وإذا لزم الأمر سيبيع بلاده كلها في المزاد".

وأكدت وزارة الدفاع الروسية أن خسائر الجيش الأوكراني التي لا يمكن تعويضها بلغت نحو 50 ألف جندي شهريا خلال الأشهر الستة الماضية.

وكشفت الوزارة في بيان نشرته الأسبوع الماضي أن خسائر الجيش الأوكراني في يناير 2025 بلغت 51960 شخصا، وفي ديسمبر 2024 كانت 48470 شخصا، بينما سجلت في نوفمبر 2024 نحو 60805 شخصا.

وفي الوقت نفسه، فإن عدد المجندين في مراكز التدريب التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية لا يتجاوز 30 ألف شخص شهريا، حيث يتم إرسالهم إلى خطوط القتال الأمامية دون تدريب كافٍ، مما يؤدي إلى تقليص أعداد القوات المسلحة الأوكرانية.

وفقا للبيانات الرسمية، فقد ترك نحو 100 ألف جندي أوكراني وحداتهم العسكرية بشكل غير قانوني وفروا من الخدمة.

وأفاد بيان وزارة الدفاع الروسية بأن التعديلات التي تم إدخالها على التشريعات الأوكرانية تحت ضغوط الدول الغربية، والتي تهدف إلى خفض سن التجنيد من 25 إلى 18 عاما، تعد بمثابة الوسيلة الوحيدة التي يعتمد عليها زيلينسكي لتأخير الانهيار المتعاقب للجبهة في دونباس لبضعة أشهر أخرى

مقالات مشابهة

  • 676 ألف غرامات فورية.. محافظ الإسكندرية يشدد على إزالة الإشغالات والممارسات الاحتكارية داخل الأسواق
  • مجزرة في حماة وتصعيد أمنى في سوريا وسط غموض حول المنفذين
  • زيلينسكي يعترف بهول الخسائر التي تكبدتها قوات كييف
  • بفدية 6 مليارات دينار.. السلطات التونسية تحبط محاولة خطف خطيرة
  • السلطات السورية تفتح تحقيقا بعد وفاة موقوف في حمص
  • السلطات السودانية تحبط علمية تهريب سلاح كبرى بالبلاد
  • سوريا: مقتل وإصابة 3 من عناصر الأمن العام على يد الـفلول
  • مجلس الأمن يدين الهجمات المستمرة التي تشنها قوات الدعم السريع على الفاشر
  • أهالي حماة يحيون الذكرى السنوية الـ 43 لمجزرة حماة الكبرى التي ارتكبها النظام البائد عام 1982.
  • اعتقال عاطف نجيب ابن خالة الأسد.. تسبب بانفجار الثورة السورية