مرض خطير أم طلاق.. أسباب اختفاء أميرة ويلز تحير العالم| تفاصيل
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان “مرض خطير أم طلاق؟”.. شائعات وضجة كبيرة حول أسباب اختفاء أميرة ويلز كيت ميدلتون".
وقال التقرير: "ضباب كثيف يخيم مجددا على قصر باكينجهام الملكي في بريطانيا، وغموض يكتنف مصير بعض أفراد العائلة الملكية، هل هو الملك تشارلز الثالث أم أميرة ويلز كيت ميديلتون؟ هل هو إعلان مرتقب عن مرض أو وفاة أو طلاق؟ أسئلة ملأت عناوين الصحف وباتت الشغل الشاغل للمجتمع البريطاني".
وأضاف: "بداية الجدل أثارته تصريحات انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي كالنار في الهشيم، نقلا عن هيئة بي بي سي البريطانية تفيد أن العائلة الملكية بصدد الإعلان عن بيان يحمل حدثا مهما وكبيرا".
وتابع: "الترجيحات الأولية للصحف ذهبت إلى أن الأمر يتعلق بالأميرة ميديلتون التي لم تظهر بشكل علني منذ عطلة عيد الميلاد بسبب خضوعها لجراحة بالمعدة، بالتزامن خرجت مصادر بريطانية تنفي ما نشرته بعض المواقع حول وفاة الملك تشارلز الثالث، والذي يخضع هو الآخر للعلاج لإصابته بالسرطان".
الشائعات المنتشرة شملت أخبارا عن تنكيس الأعلام في بريطانيا وتغيير شعار الحسابات الرسمية لقناة بي بي سي على وسائل التواصل الاجتماعي إلى اللون الأسود، ما زلد من التكهنات بشأن الوضع الصحي لميديلتون وربما وفاتها، فيما ذهب آخرون إلى التحدث عن خيانة الأمير وليام لزوجته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أميرة ويلز اختفاء أميرة ويلز الملك تشارلز الثالث بريطانيا القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
مبادرة ملكية قبل رمضان.. الملك تشارلز والملكة كاميلا يعبئان التمور لدعم المستشفيات
شارك الملك تشارلز الثالث والملكة كاميلا في مبادرة إنسانية استعدادا لشهر رمضان المبارك، حيث قاما بتعبئة التمور لتوزيعها على المستشفيات المحلية، دعما للمرضى والعاملين في القطاع الصحي خلال الشهر الفضيل. ويُعد التمر عنصرا أساسيا في وجبات الإفطار الرمضانية، إذ يتم تناوله عند غروب الشمس لكسر الصيام.
جاء ذلك خلال زيارتهما لمطعم "دارجيلنج إكسبرس" في لندن، الذي أسسته الشيف الشهيرة أسما خان، حيث انضمّا إليها للمشاركة في تعبئة التمور. وأبدى الملك تشارلز، البالغ من العمر 76 عاما، حماسة كبيرة أثناء أداء المهمة.
View this post on InstagramA post shared by The Royal Family (@theroyalfamily)
ونشرت حسابات العائلة المالكة على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للملك تشارلز الثالث والملكة كاميلا وهما يتفاعلان مع الموظفين ويلتقيان مجموعة من النساء المسلمات، كما شاركا في تغليف صناديق البرياني وعبوات التمر للتبرع بها، جنبا إلى جنب مع طاقم المطبخ النسائي.
وأظهر الفيديو، الذي نُشر على إنستغرام، لحظة استقبال الشيف ومالكة المطعم، أسما خان، للزوجين الملكيين. وخلال مشاركتهما في تعبئة التمور، استخدم تشارلز وكاميلا ملقطا صغيرا لوضع كل تمرة في كيس ورقي، والذي تم إغلاقه بمساعدة خان. وأثناء ذلك، مازحت الشيف قائلة: "لم أكن أدرك أن الملك سيكون بهذه السرعة، أنت تعبئ التمور أسرع مما أستطيع إغلاقها"، مما أثار ضحك تشارلز ومن حوله.
إعلانكما انضم الملك والملكة إلى الشيف خان ورئيسة الطهاة آشا برادان في المطبخ، حيث قاما بتوزيع صناديق البرياني المخصصة للتبرع إلى منظمة "دورستيب"، التي تساعد العائلات في العثور على سكن دائم. وفي لفتة أخرى تعكس تعزيز الروابط مع مختلف الجاليات، زار الزوجان الملكيان "مطبخ عماد" السوري في لندن، حيث التقيا أفرادا من الجالية السورية، تعبيرا عن التضامن والصداقة.
View this post on InstagramA post shared by The Royal Family (@theroyalfamily)
وسلطت العائلة المالكة الضوء على أهمية شهر رمضان في التعليق على الصورة. وجاء في التعليق: "رمضان هو وقت مهم بشكل خاص للمسلمين حيث تستمر الحياة اليومية بشكل طبيعي، ولكن التركيز الروحي يشتد. إن الاحتفال بشهر رمضان يمكن أن يعني مجموعة من الأشياء، سيكون هذا التجمع فرصة للاحتفال بتنوع وإبداع المرأة المسلمة، فضلا عن جمال شهر رمضان المبارك".
وتعكس هذه المبادرات التزام الملك تشارلز والملكة كاميلا بدعم المجتمعات المتنوعة في المملكة المتحدة، وتعزيز قيم التعايش والتفاهم بين مختلف الثقافات والأديان.