عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا بعنوان “مرض خطير أم طلاق؟”.. شائعات وضجة كبيرة حول أسباب اختفاء أميرة ويلز كيت ميدلتون".

إصابة كيت ميدلتون بالسرطان حديث العالم.. العائلة المالكة تكشف تفاصيل مرض أميرة ويلز سر استجابة السرطان العدواني للعلاج

وقال التقرير: "ضباب كثيف يخيم مجددا على قصر باكينجهام الملكي في بريطانيا، وغموض يكتنف مصير بعض أفراد العائلة الملكية، هل هو الملك تشارلز الثالث أم أميرة ويلز كيت ميديلتون؟ هل هو إعلان مرتقب عن مرض أو وفاة أو طلاق؟ أسئلة ملأت عناوين الصحف وباتت الشغل الشاغل للمجتمع البريطاني".

مواقع التواصل الاجتماعي

وأضاف: "بداية الجدل أثارته تصريحات انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي كالنار في الهشيم، نقلا عن هيئة بي بي سي البريطانية تفيد أن العائلة الملكية بصدد الإعلان عن بيان يحمل حدثا مهما وكبيرا".

وتابع: "الترجيحات الأولية للصحف ذهبت إلى أن الأمر يتعلق بالأميرة ميديلتون التي لم تظهر بشكل علني منذ عطلة عيد الميلاد بسبب خضوعها لجراحة بالمعدة، بالتزامن خرجت مصادر بريطانية تنفي ما نشرته بعض المواقع حول وفاة الملك تشارلز الثالث، والذي يخضع هو الآخر للعلاج لإصابته بالسرطان".

الشائعات المنتشرة شملت أخبارا عن تنكيس الأعلام في بريطانيا وتغيير شعار الحسابات الرسمية لقناة بي بي سي على وسائل التواصل الاجتماعي إلى اللون الأسود، ما زالد من التكهنات بشأن الوضع الصحي لميديلتون وربما وفاتها، فيما ذهب آخرون إلى التحدث عن خيانة الأمير وليان لزوجته.

يذكر أن اسم الأميرة كيت ميدلتون، أميرة ويلز وزوجة وريث العرش البريطاني الأمير ويليام، تصدر حركات البحث العالمي جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي، بعد انتشار تقارير صحفية حول مرضها الغامض واختفائها عن الأنظار لمدة شهرين.

أشارت بعض التقارير التي تداولها موقع نيويورك تايمز، إلى أن الأميرة كيت ميدلتون لم تظهر علنًا منذ دخولها إلى المستشفى لإجراء عملية جراحية في البطن، مما دفع الجماهير ومنصات التواصل الاجتماعي للتساؤل حول سبب اختفائها عن الأنظار، خاصة أنها كانت شديدة الحرص على الظهور بشكل مستمر في أي مناسبة

علن قصر كنسينجتون، أن الأميرة كيت ميدلتون قد أجرت جراحة في 17 يناير الماضي، وظلت في المستشفى لمدة 14 يومًا، مشيرين إلى أن الأميرة البالغة من العمر 42 عامًا تتعافى بشكل جيد.

وسرعان ما انتشرت الشائعات حول طبيعة مرضها واختفائها الملحوظ، حيث انتشرت تقارير صحفية في مواقع إسبانية تكشف أن عدم ظهور الأميرة كيت ميدلتون حتى الآن، هو بسبب دخولها في غيبوبة بعد إجرائها العملية الجراحية، مستندة إلى أنها لم تطمئن الجماهير بحالتها الصحة كما جرت العادة.

خاصة أن يوم دخولها المستشفي صادف نفس اليوم الذي أعلنت فيه العائلة المالكة أن الملك تشارلز الثالث البالغ من العمر 75 عامًا، سيتلقى علاج تضخم البروستاتا في الأسبوع التالي، وعلى الرغم من أن الملك استأنف مهامه جزئيًا وتم التقاط صورة له مع رئيس وزراء المملكة المتحدة ريشي سوناك.

وكشفت الصحيفة أن مصدرا طبيا بداخل المستشفى أكد لهم أن أميرة ويلز دخلت في غيبوبة بعد العملية، إلا أن قصر كنسينجتون قد نفي تمامًا في بيان رسمي كل ما ورد في الصحيفة الإسبانية مؤكدا أن الأميرة كيت ميدلتون متواجدة مع أطفالها في القصر، وحالتها الصحية في تحسن.

قصر كنسينجتون يكشف تطورات الحالة الصحية للأميرة كيت ميدلتون

أصدر قصر كنسينجتون بيان رسمي يوم الثلاثاء 27 فبراير قال فيه إن كيت، التي تبلغ من العمر 42 عاما، لا تزال في حالة جيدة، وذلك بعد غياب زوجها الأمير ويليام عن حضور النصب التذكاري لملك اليونان الراحل قسطنطين في قلعة وندسور وانسحابه فجأة بسبب مسألة شخصية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أميرة ويلز كيت ميدلتون بوابة الوفد الوفد الملك تشارلز الثالث الأمیرة کیت میدلتون التواصل الاجتماعی أمیرة ویلز أن الأمیرة إلى أن

إقرأ أيضاً:

بزشكيان يفجر مفاجأة: اختفاء 20 مليون لتر من المحروقات يوميا

الاقتصاد نيوز _ متابعة

 تحدث الرئيس الإيراني مؤخراً في تصريحات له عن مسألة اختفاء 20 مليون لتر من الوقود يومياً، الأمر الذي أصبح بسرعة أحد النقاشات الجادة في الأوساط الإعلامية والاقتصادية في البلاد.

وأثير هذا الادعاء في وقت كان من المتوقع أن تقوم الجهات المعنية مثل وزارة النفط ومقر مكافحة تهريب السلع والعملات بتوضيح التفاصيل المتعلقة بهذا الموضوع والإجابة على تساؤلات الرأي العام.

وأثار اختفاء هذه الكمية الكبيرة من الوقود تساؤلات جدية حول الرقابة على عمليات إنتاج وتوزيع وتصدير الوقود في إيران، ودفع الكثيريين للنظر نحو دور الجهات المختلفة مثل وزارة النفط والجمارك والمحطات الكهربائية والجهات الرقابية ومقر مكافحة تهريب السلع والعملات.

ورغم أهمية الموضوع، إلا أن وزارة النفط ومقر مكافحة تهريب السلع والعملات لم يعلنا حتى الآن أي تفاصيل حول هذا الادعاء، في حين أن هذه الجهات تعتبر من أهم الهيئات الرقابية في مكافحة تهريب الوقود ومنع التلاعب في هذا المجال.

لكن لماذا ازداد تهريب الوقود في البلاد؟ يعتقد خبراء الطاقة أن سعر البنزين في إيران بسبب الدعم الحكومي أقل بكثير من دول الجوار، وهذا الفارق في الأسعار يشكل دافعاً قوياً للمهربين.

كما أن هناك نقطة أخرى تتعلق بضعف الرقابة على الحدود. فبسبب الحدود الواسعة والرقابة غير الكافية في بعض المناطق الحدودية، يصبح من السهل تهريب الوقود. كما أن غياب الشفافية في توزيع الوقود يؤدي إلى ضعف أنظمة الرقابة والتحكم في حصص الوقود، وأيضاً الفقر والبطالة في المناطق الحدودية يدفعان الأفراد نحو تهريب الوقود.

ويرى البعض أن مواجهة تهريب البنزين يتطلب إصلاح أسعار الوقود وتقليص الفجوة بين أسعار الوقود في إيران ودول الجوار، كما أن تطوير الأنظمة الرقابية واستخدام التكنولوجيا المتقدمة مثل أنظمة “GPS” لتتبع نقل الوقود، وزيادة فرص العمل في المناطق الحدودية وإنشاء وظائف دائمة قد يساعد في تقليل الاتجاه نحو الأنشطة غير القانونية. كما أن تعزيز التعاون الدولي والتنسيق مع الدول المجاورة لمكافحة تهريب الوقود على المستوى الإقليمي قد يكون مفيداً.

ورد محمد علي خطيبي، الرئيس السابق لشؤون العلاقات الدولية في شركة النفط الوطنية، على تصريحات الرئيس الإيراني وموضوع اختفاء 20 مليون لتر من الوقود يومياً قائلاً: هذه الكمية هي الوقود المهرب، وقد تم الحديث عن أرقام تتراوح بين 10 و15 وحتى 20 مليون لتر، وهو في الغالب تتعلق بتهريب البنزين والديزل.

وأضاف خطيبي، الذي كان يشغل منصب ممثل إيران في منظمة أوبك، في رده على السؤال حول غياب الرقابة على هذه التحركات التي يبدو أنها تحتاج إلى نظام لوجستي للنقل (ناقلات النفط والشاحنات)، قائلاً: هذا سؤال تم طرحه، ويجب أن تعلم الحكومة لماذا يتم تهريب الوقود وكيف يتم تهريبه وما هي الطرق لمكافحة ذلك.

وأردف: يجب على الحكومة أن تكون مسؤولة، من غير الصحيح أن تطرح الحكومة السؤال وتنتظر من الآخرين أن يجيبوا عليه. مقر مكافحة تهريب السلع والعملات هو المسؤول عن هذا الموضوع، ووزارة النفط باعتبارها الموزع والمنتج للوقود يجب أن تجيب على هذا.

وعن ما إذا كان طرح هذا الموضوع ذريعة لزيادة سعر البنزين، قال: لا يزال غير واضح، لكن عندما تم طرح موضوع بطاقات الوقود، كان أحد التبريرات هو إدارة توزيع الوقود، وهذه الأيام أيضاً تم التركيز على بطاقات الوقود وتم تنفيذها بشكل صارم، ولكن لم يعد هناك مبرر لذلك لأن الموضوع لم يُنفذ بشكل كامل.

مقالات مشابهة

  • عضو بلدي بني وليد: شائعات ومحاولات لبث الفوضى عبر وسائل التواصل تهدف إلى زعزعة الاستقرار في المدينة
  • بزشكيان يفجر مفاجأة: اختفاء 20 مليون لتر من المحروقات يوميا
  • الرئيس السيسي: يتم استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لنشر كمية كبيرة من الشائعات
  • شاهد بالفيديو.. نجم السوشيال ميديا السوداني “كابوكي” وزوجته الممثلة الحسناء “هديل” يثيران ضحكات المتابعين بمقطع كوميدي
  • ظاظا يكتشف سر اختفاء شقيقه.. تفاصيل مسلسل «ساعته وتاريخه» الحلقة 6
  • بعد إلغاء المكافأة الأمريكية.. اختفاء صورة الجولاني وبقاء هيئته
  • عربي21 ترصد الأجواء بمقام السيدة زينب في ريف دمشق بعد سقوط الأسد (شاهد)
  • برج الدلو..حظك اليوم السبت 21 ديسمبر : التواصل قوة كبيرة
  • شاهد بالصور.. سيدة أعمل سودانية تشعل مواقع التواصل في ظهورها الأول بأزياء مثيرة للجدل
  • شاهد بالصور.. مشجعة الهلال السوداني الحسناء تخطف الأضواء بتشيرت فريقها