«الطلاق» بين غرناطة وميدينا
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
برشلونة (أ ف ب)
أعلن غرناطة فكّ ارتباطه بمدربه الأوروجوياني ألكسندر ميدينا، في ظل النتائج السلبيّة للفريق صاحب المركز التاسع عشر قبل الأخير في الدوري الإسباني لكرة القدم.
وقال النادي الأندلسي في بيان «غرناطة والمدرب ألكسندر ميدينا أنهيا العقد بينهما».
وتعاقد غرناطة مع ميدينا «45 عاماً» في نوفمبر الماضي بدلاً من باكو لوبيز، وحقق الفوز مرة واحدة في 14 مباراة، تماماً مثل سلفه هذا الموسم الذي أقيل من منصبه، حين كان الفريق في المركز التاسع عشر أيضاً.
ويلعب غرناطة «14 نقطة» مباراته المقبلة مع قادش «22» الثامن عشر في 29 مارس الحالي في مباراة مهمة ضمن إطار الصراع على البقاء، علماً أن لغرناطة مباراة مؤجلة مع فالنسيا الثامن.
وخسر الفريق مباراته الأخيرة أمام ريال مايوركا 0-1 في ثالث هزيمة متتالية ضمن آخر تسع مباريات لم يُحقق خلالها أي فوز «تعادل 3 مرات».
ويعود فوزه الأخير إلى مواجهته مع قادش بالذات «2-0» في الثالث من يناير الماضي.
ويُعيّن النادي خوسيه رامون ساندوفال، مدرب غرناطة ورايو فايكانو السابق، وفقاً لتقارير صحفية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الإسباني غرناطة الليجا
إقرأ أيضاً:
مؤتمر مجمع البحوث الإسلامية بأسوان يستعرض ظاهرة تفشى الطلاق بالمجتمع
قام وفد مجمع البحوث الإسلامية برئاسة الدكتور محمد الجندى الأمين العام للمجمع بتنظيم مؤتمر للتوعية المجتمعية بعنوان (ظاهرة تفشى الطلاق، عقب لقاؤهم بمحافظ أسوان اللواء دكتور إسماعيل كمال لبحث سبل تكثيف العمل الدعوى، وإستعراض الدور التوعوى الذى يقوم به وعاظ وواعظات الأزهر الشريف بمختلف مدن ومراكز المحافظة.
وذلك بالتنسيق والتعاون مع جامعة أسوان ومديريات الأوقاف والتربية والتعليم والشباب والرياضة والتضامن والثقافة والصحة وفرع المجلس القومى للمرأة بالإضافة على عدد من مؤسسات المجتمع المدنى والجهات المعنية.
وقد أكد الدكتور إسماعيل كمال على أهمية هذه الموتمر التوعوى ودوره فى بحث ومناقشة الحلول الإيجابية لمواجهة القضايا والتحديات المجتمعية الحالية.
مشيداً بالجهود المتميزة لمجمع البحوث الإسلامية والأزهر الشريف بقيادة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب لأداء رسالته السامية لنشر الوسطية والفكر الصحيح المعتدل.
وقد شملت فعاليات المؤتمر التوعوى عرض حزمة من المبادرات الاجتماعية والأخلاقية التى يطلقها الأزهر الشريف لتنمية القيم والإرتقاء بها والحفاظ على كيان الأسرة والمجتمع.
بالإضافة عن إلقاء عدد من الكلمات والمحاضرات المتخصصة التى تسلط الضوء على قضية الطلاق وبحث أسبابها وأثارها الإجتماعية المترتبة، فضلاً عن تقديم النصائح وأساليب العلاج للحد من إنتشار ظاهرة الطلاق حفاظاً على الأسرة بإعتبارها نواه للمجتمع.