لقطات جديدة تُظهر كيت ميدلتون مبتسمة رفقة ولي العهد البريطاني
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
نُشرت مساء أمس الإثنين لقطات جديدة لأميرة ويلز كيت ميدلتون بدت فيها مبتسمة إلى جانب زوجها الأمير وليام في سوق للمزارعين بوندسور غرب العاصمة لندن.
View this post on InstagramA post shared by The Sun (@thesun)
وفي صورة فوتوغرافية بدت أكثر وضوحا، ظهرت كيت (42 عاما) تمشي مبتسمة إلى جانب ولي العهد البريطاني.
وأرفقت صحيفة "صن" البريطانية الصورة التي نشرت مساء الاثنين 18 مارس/آذار 2024 برسالة موجهة للأميرة جاء فيها، "سعداء برؤيتك كيت"، مشيرة إلى أن كيت ووليام حضرا أيضا الأحد نشاطا رياضيا شارك فيه أطفالهما الثلاثة جورج وشارلوت ولوي.
View this post on InstagramA post shared by The Sun (@thesun)
أما صحيفة "ديلي ميل"، فاعتبرت أن "هذه الصورة ستُسكت نظريات المؤامرة"، و"ستُطمئن" محبي الأميرة إلى تعافيها بعد العملية الجراحية التي أجريت لها.
ويثير وضع الأميرة موجة محمومة من الشائعات والتكهنات منذ أسابيع، وسط أحاديث غير مؤكدة عن إخطار هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" بضرورة التأهب لبث إعلان صادر من العائلة المالكة.
وكانت كيت خضعت لعملية جراحية في البطن في 16 يناير/كانون الثاني دون الكشف عن المزيد من التفاصيل، في حين أعلن قصر كنسينغتون حينها أنها لن تعود لممارسة مهامها العامة قبل عيد الفصح (31 مارس/آذار 2024).
لكن الغياب الطويل للأميرة فتح الباب أمام الشائعات والتكهنات، لا سيما بعد أزمة الصورة العائلية المعدلة، وغيابها عن احتفالات عيد القديس باتريك الأحد الماضي، الذي لم تغب عنها طيلة سنوات.
وكان يفترض أن يضع نشر كيت صورة بدت فيها مبتسمة ومحاطة بأطفالها بمناسبة عيد الأم في العاشر من مارس/آذار حدا لنظريات المؤامرة المتداولة، إلا أن وكالات أنباء عالمية اضطرت إلى سحبها لاحقا، بسبب مخاوف من أن يكون قد تم التلاعب بها، قبل أن تقدم الأميرة لاحقا اعتذارها وتعترف أنها قامت بتعديل الصورة.
يشار إلى أن وسائل إعلام بريطانية توقعت ألا تعاود أميرة ويلز مهامها العامة قبل 17 أبريل/نيسان.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان 1445 حريات
إقرأ أيضاً:
اتصال هاتفى لوزير الخارجية والهجرة مع مستشار الأمن القومي البريطاني
جرى اتصال هاتفى بين الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة مع السيد "جوناثان باول" مستشار الأمن القومي البريطاني يوم الأحد 27 إبريل، وذلك لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وتبادل الرؤى حول الموضوعات الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.
تناول الاتصال مجمل العلاقات الثنائية بين البلدين، حيث أكد الوزير عبد العاطى على التطلع للارتقاء بمستوى العلاقات الثنائية فى شتى المجالات السياسية والاقتصادية والاستثمارية، والبناء على نتائج الدورة الثانية لمجلس المشاركة المصرية البريطانية التى عقدت في القاهرة في شهر يناير.
كما شهد الاتصال تبادلًا لوجهات النظر إزاء التطورات في الإقليم، وفى مقدمتها القضية الفلسطينية، حيث استعرض الوزير عبد العاطى الجهود التي تبذلها مصر لاستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والبدء في تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق. وشدد وزير الخارجية على ضرورة نفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وأطلع المسئول البريطاني على الجهود التى تبذلها مصر لاستضافة المؤتمر الدولى للتعافي المبكر واعادة الإعمار فى غزة بالتعاون مع الأمم المتحدة والحكومة الفلسطينية.