الخارجية القطرية: محادثات الدوحة تركز على المساعدات الإنسانية والهدن المقترحة في غزة
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
قالت وزارة الخارجية القطرية، اليوم الثلاثاء، إن محادثات الدوحة تركز على المساعدات الإنسانية والهدن المقترحة في غزة.
وأكدت الخارجية القطرية، أن محادثات الهدنة في غزة لا تزال جارية، ومتفائلون تجاه التوصل لاتفاق مشترك.
وأوضحت الخارجية القطرية، أن أي هجوم على رفح سيؤثر سلبا على التوصل لاتفاق، مؤكدة أن الوقت لا يزال مبكرا للحديث عن اختراق في مفاوضات الهدنة في غزة.
وأعلنت مصادر طبية، اليوم، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 31819، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر الماضي.
وأضافت المصادر ذاتها، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 73934 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت 9 مجازر بحق العائلات في القطاع، أسفرت عن استشهاد 93 مواطنا، وإصابة 142 آخرين، خلال الساعات الـ24 الماضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي الأطفال والنساء الاحتلال الإسرائيل الهدنة الشهداء المساعدات الانسانية الخارجیة القطریة فی غزة
إقرأ أيضاً:
بري: يجب على الاحتلال وقف خرق اتفاق الهدنة فورا
أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري اشتراطه وقفاً فورياً لإطلاق النار والخروقات الإسرائيلية والتعهد بملف الأسرى من أجل الموافقة على تمديد وقف إطلاق النار بين المقاومة اللبنانية والاحتلال.
وبحسب صحيفة الأخبار اللبنانية، أشار بري إلى اتصاله برئيس الجمهورية جوزيف عون لدعم هذا الاقتراح.
من جهته، أوضح رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، بعد لقائه وفدا أمريكيا، أن الحكومة وافقت على الاستمرار بتفاهم وقف إطلاق النار حتى 18 فبراير 2025، بشرط الضغط لوقف الاعتداءات الإسرائيلية وضمان الانسحاب الكامل من الأراضي المحتلة، مشيراً إلى التزام لبنان بالتفاهم بينما تماطل إسرائيل في تطبيق القرار الدولي 1701.
من جانبه، أعلن الجيش اللبناني، الاثنين، أن وحداته العسكرية انتشرت في بلدة دير ميماس بقضاء مرجعيون جنوب لبنان، ومناطق حدودية أخرى عقب انسحاب الجيش الإسرائيلي منها.
وقال في بيان، إن "وحدات عسكرية انتشرت في بلدة دير ميماس قضاء مرجعيون في القطاع الشرقي ومناطق حدودية أخرى في منطقة جنوب الليطاني".
وأوضح الجيش اللبناني أن انتشاره جاء "بعد انسحاب العدو الإسرائيلي، وذلك بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار (تتألف من لبنان وإسرائيل والولايات المتحدة وفرنسا واليونيفيل)".
وأضاف الجيش أنه "يتابع مواكبة المواطنين في البلدات الحدودية، كما يواصل التنسيق الوثيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، في ما خصّ الوضع في المنطقة المذكورة، ضمن إطار القرار الدولي 1701".