مع كل حلقة جديدة من مسلسل مال القبان يكتشف المشاهد المزيد من المفاجآت والأسرار الخاصة بشخصيات العمل الذي يخرجه سيف الدين سبيعي.
اقرأ ايضاًهل شخصية سليمان رزق في مال القبان مثلية الجنسية؟مفاجآت صادمة في مسلسل مال القبانكشفت الحلقة الماضية عن مفاجآت وأسرار صادمة عن الشخصيات، حيث يتضح ان فارس "خالد القيش" كان متزوجًا من رغد عبدالصبور "سلاف فواخرجي" قبل سجنها، وزواجه من نوارة الزير "حلا رجب" لاعتقاده إن رغد ماتت في السجن.
بعد ان يلتقي فارس بـ رغد وهي والدة ابنته التي يربيها مع زوجته الثانية يعيش صراعًا كبيرًا، لا سيما بعد ان يخفي عليها زواجه الثاني ويخبرها ان ابنتهما في بيروت مع شقيقته.
وبعد عودته إلى المنزل يتعامل فارس بطريقة قاسية مع زوجته نوارة، مما يؤكد أنه ما زال يحب زوجته السابقة رغد وانه في صراع مع وضعه الحالي.
كما تتطرق الحلقة إلى سقوط العاصمة العراقية بغداد وتأثيرها على سوريا ولا سيما تجارة الخضروات والفاكهة.
ماذا يعني "مال القبان"؟وبعيدًا عن الحلقة الماضية وقصة العمل ككل والاداء المميز لكافة نجومه، تساءل عدد من جمهور العمل عن معنى اسم المسلسل.
جواب هذا السؤال جاء ضمن إحدى الحلقات الماضية، حيث اتضح ان القبان "هو الميزان" الذي يستخدمه كبار تجار الفاكهة والخضروات، وان مصطلح مال القبان يطلق عندما، يتعمد التاجر اللعب بعيارات الميزان بهدف الغش، ويطلق على المال الحرام نتيجة الغش بالميزان بـ "مال القبان".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مسلسل مال القبان مال القبان
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب مكتملة الأركان في لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور حامد فارس أستاذ العلاقات الدولية، إنّ إسرائيل ترتكب جرائم حرب مكتملة الأركان في لبنان، كونها تستخدم أسلحة محرمة دوليا من خلال القنابل الفسفورية والتي من المفترض عدم إلقائها على المدنيين بهذا الشكل الفج، مما يؤكد أنّ الاحتلال الإسرائيلي لا يعتني بالمدنيين، موضحا أنّها تستخدم حجة حزب الله في سبيل تنفيذ مخططاتها الواضحة، فضلا عن السعي بقوة نحو إعادة احتلال جنوب لبنان مرة أخرى.
وأضاف «فارس»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ الطائرات المسيرة التي انطلقت من اليمن باتجاه تل أبيب تعد دليلا قاطعا على أنّ لا أمن ولا أمان لإسرائيل إلا من خلال الحلول الدبلوماسية والسياسية، وأنّ الرهان على الحل العسكري لن يؤتي أُكله وسيؤدي إلى تهديد الأمن القومي الإسرائيلي.
وواصل، أنّ بنيامين نتنياهو رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي يسعى إلى توسيع رقعة الصراع وعدم وقف هذه الحرب، مشيرا إلى أنّه انتقل من قطاع غزة بعد تدميره واحتلاله إلى لبنان، لافتا إلى أنّ نتنياهو الآن يتحجج بوجود حزب الله وعودة سكان شمال، وذلك في إطار سعيه نحو التصعيد وإتمام العملية البرية.
-