رفقة أمراء آل هاشم.. الأمير الحسين يؤدي مناسك العمرة
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أدى ولي العهد الأردني، الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، مناسك العمرة، أمس الاثنين، 18 مارس 2024، يرافقه عدد من أمراء البيت الهاشمي.
ونشرت صفحات تُعنى بأخبار العائلة المالكة في الأردن صورًا من أداء الأمير الأردني مناسك العمرة، رفقة ابن عمه، الأمير عمر بن فيصل والأمير نايف بن عاصم والأمير جعفر بن مرعد والسيد عون جمعة ابن الأميرة عائشة بنت الحسين.
كما اصطحب الأمير الحسين مجموعة من مرتبات القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، وشبابًا رياديين، وناشطين اجتماعيين، ورياضيين وإعلاميين.
وشارك الأمير الحسين صورة له خلال أداءه العمرة عبر حسابه الرسمي في تطبيق "إنستغرام"، وأرفقها بتعليق: “الحمدلله الذي أكرمنا بأداء مناسك العمرة في هذا الشهر الفضيل.. اللهم احفظ الأردن وأهله”.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Al Hussein bin Abdullah II (@alhusseinjo)
وكان الأمير الحسين قد وصل صباح الاثنين، إلى مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، استعدادًا لأداء مناسك العمرة.
وكان في استقباله لدى وصوله مطار الملك عبدالعزيز الدولي، نائب أمير منطقة مكة المكرمة سمو الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الأمير الحسين بن عبدالله الثاني الأمير الحسين الأميرة رجوة مكة المكرمة مناسك العمرة الأمیر الحسین مناسک العمرة
إقرأ أيضاً:
ياماندو أورسي يؤدي اليمين الدستورية رئيسا لأوروغواي
أدى السياسي المنتمي لتيار يسار الوسط في أوروغواي ياماندو أورسي اليمين الدستورية رئيساً للبلاد، السبت، ليتولى المنصب لمدة 5 سنوات.
وجاء تنصيب أورسي في البرلمان بعد أكثر من 3 أشهر من فوزه في انتخابات متقاربة على منافسه المنتمي لتيار يمين الوسط ألفارو ديلغادو.
وحضر مراسم التنصيب عدد من القادة الأجانب، من بينهم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، والرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، والرئيس التشيلي غابرييل بوريك، والرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، وملك إسبانيا فيليبي السادس.
وتعتبر أوروغواي، التي يبلغ عدد سكانها نحو 3.5 مليون نسمة، نموذجاً للديمقراطية في أمريكا اللاتينية، حيث تعاقبت الحكومات اليمينية واليسارية على الحكم، منذ عودة الديمقراطية قبل 40 عاماً.
ويشهد الاقتصاد استقراراً ملحوظاً، مع معدلات بطالة وتضخم منخفضة، وتعهد أورسي، الذي كان يعمل مدرساً سابقاً، بمكافحة الفقر خلال ولايته الرئاسية.
وإلى جانب البرازيل والأرجنتين وباراغواي، تشكل أوروغواي جزءاً من تحالف ميركوسور الاقتصادي في أمريكا الجنوبية، والذي تفاوض أخيراً على اتفاقية تجارة حرة مع الاتحاد الأوروبي.