شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الرئاسة في النيجر الجيش جاهز لمهاجمة الحرس الرئاسي إن لم يتراجع عن احتجاز الرئيس بازوم، وقالت الرئاسة في النيجر، في بيان لها، إن الجيش جاهز لمهاجمة الحرس الرئاسي إن لم يتراجع عن احتجاز الرئيس بازوم ، مشيرة إلى أن الحرس الرئاسي بدأ .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرئاسة في النيجر: الجيش جاهز لمهاجمة الحرس الرئاسي إن لم يتراجع عن احتجاز الرئيس بازوم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الرئاسة في النيجر: الجيش جاهز لمهاجمة الحرس الرئاسي...
وقالت الرئاسة في النيجر، في بيان لها، إن "الجيش جاهز لمهاجمة الحرس الرئاسي إن لم يتراجع عن احتجاز الرئيس بازوم"، مشيرة إلى أن "الحرس الرئاسي بدأ عبثًا هذا الصباح حركة مناهضة للجمهورية".وأكد البيان أن "الرئيس محمد بازوم وعائلته بخير بعد محاصرته من عناصر الحرس الرئاسي".وأفاد مصدر مقرب من الرئاسة في النيجر، في وقت سابق اليوم، بأن عناصر من الحرس الرئاسي حاصروا مكتب الرئيس محمد بازوم، ومقر إقامته، ومنعوا الوصول إليه، لسبب غير محدد حتى الآن.وبينما تساءلت تقارير عما إذا كانت هناك محاولة انقلاب، ذكرت وكالة "فرانس برس" أن حركة المرور طبيعية في محيط المقر الرئاسي، كما لم تسمع أصوات إطلاق نار، ولم تظهر أي آليات عسكرية.وقال أحد أقارب الرئيس، في اتصال مع صحيفة "لوموند" الفرنسية، إن الرئيس بازوم وزوجته "بخير وبصحة جيدة" وهما موجودان في المقر الرئاسي، مؤكدا أن ما يجري "ليس انقلابا"، لكنه توتر بسبب "مشكلة مع الحرس الرئاسي"، دون مزيد من التفاصيل.وفي السياق ذاته، نقلت مجلة "جون أفريك" عن مصدر عسكري إقليمي، قوله إن المتمردين الذي يوقفون الرئيس لا يزال عددهم غير معروف، فيما قال مصدر آخر مقرب من الرئاسة للمجلة، إن بازوم "سليم ومعافى" و"يتفاوض" مع الجنود المعنيين.وتعد هذه الدولة الواقعة في منطقة الساحل من أفقر دول العالم، وتاريخها مليء بالانقلابات العسكرية، آخرها ذاك الذي أطاح بالرئيس مامادو تانجا، في شباط / فبراير 2010.وكانت آخر محاولة انقلاب، قبل يومين من حفل تنصيب الرئيس الحالي محمد بازوم، في مارس/ آذار من العام 2021.وفاز بازوم (63 عاما)، وهو حليف وثيق لفرنسا، بحصوله على 55 في المئة من الأصوات في الشوط الثاني من الانتخابات، التي نُظمت في فبراير 2021، مقابل 44 في المئة من الأصوات حصل عليها خصمه محمد عثمان، مرشح المعارضة، الذي سبق أن حكم البلاد في تسعينيات القرن الماضي.بازوم ينحدر من قبيلة "أولاد سليمان" العربية، وكانت تربطه صداقة قوية وعلاقة شخصية متينة بالرئيس السابق محمدو يوسفو، إذ أسسا معا الحزب النيجري للديمقراطية والاشتراكية قبل ثلاثين عامًا، وبعد عقدين من النضال، وصل الحزب إلى الحكم (2011)، فكان يوسفو هو الرئيس وبازوم هو رجل الثقة الذي أُسندت إليه حقيبتان وزاريتان شائكتان ومعقدتان، خلال السنوات العشر الماضية (الداخلية والخارجية).

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الرئاسة في النيجر: الجيش جاهز لمهاجمة الحرس الرئاسي إن لم يتراجع عن احتجاز الرئيس بازوم وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بايدن متعهدا الاستمرار بالسباق الرئاسي: لا أحد يدفعني للرحيل

تعهد الرئيس جو بايدن يوم الأربعاء بمواصلة الترشح لإعادة انتخابه، رافضا الضغوط المتزايدة من الديمقراطيين للانسحاب بعد أداء كارثي في مناظرة أمام المرشح الجمهوري دونالد ترامب أثار تساؤلات حول مدى استعداده للاستمرار في السباق وتولي الرئاسة.

أنا مرشح.. أنا زعيم الحزب الديمقراطي.. لا أحد يدفعني للرحيل"، هكذا قال بايدن في اتصال مع موظفي حملة إعادة انتخابه، وفق ما ذكر أحد كبار مساعديه عبر منصة التواصل الاجتماعي "إكس".

وتحدث بايدن خلال مكالمة مع أعضاء فريق حملته القلقين وأخبرهم بأنه مستمر في مسعاه الرئاسي، وفق مصدرين على دراية بتفاصيل المكالمة.

وقال أحد المصادر إن بايدن قال "سأترشح"، مضيفا أنه لا يزال زعيما للحزب الديمقراطي ولم يستبعد.

واستخدم بايدن كل الوسائل الممكنة لمحاولة إنقاذ حملة إعادة انتخابه، فتحدث إلى كبار المشرعين، وعزز طاقم حملته، واجتمع في وقت لاحق من الأربعاء مع الحكام الديمقراطيين قبل رحلة مخططة في نهاية الأسبوع، ومقابلة تلفزيونية.

ولكن كانت هناك دلائل على أن الدعم لبايدن يتراجع بين الديمقراطيين في كابيتول هيل.

وأكد النائب جيم كلايبرن، حليف بايدن منذ فترة طويلة، أنه سيدعم "انتخابات تمهيدية مصغرة" في الفترة التي تسبق المؤتمر الوطني الديمقراطي الشهر المقبل إذا غادر بايدن السباق.

وأضاف كلايبرن، وهو أحد كبار المشرعين والعضو السابق في فريق قيادة حزبه بمجلس النواب، إنه شخصيا لم ير الرئيس يتصرف كما فعل في مناظرة الأسبوع الماضي.

وتابع قائلا: "لقد رأيت ما رأيته ليلة الخميس الماضي، وهو أمر مثير للقلق".

وأشار البعض إلى أن هاريس ظهرت باعتبارها المرشح المفضل ليحل محل بايدن في حال انسحب، على الرغم من أن المشاركين في مناقشات خاصة يرون أن غافين نيوسوم، حاكم كاليفورنيا، وغريتشين ويتمر حاكمة ميشيغان، بديلان محتملان شكل جيد.

لكن بعض المطلعين يعتبرون هاريس أفضل خيار لتوحيد الحزب بسرعة، وتجنب معركة فوضوية ومثيرة للانقسام في المؤتمر الحزبي.

مقالات مشابهة

  • بايدن متعهدا الاستمرار بالسباق الرئاسي: لا أحد يدفعني للرحيل
  • البيت الأبيض: الرئيس جو بايدن لن ينسحب من السباق الرئاسي
  • «نيويورك تايمز»: بايدن يدرس الانسحاب من السباق الرئاسي
  • العقيد ماتفيتشوك يتحدث عن كيفية استفزاز بيلاروس لمهاجمة أوكرانيا
  • الرئاسة مؤجلة حتى إشعار آخر
  • أول برلماني ديمقراطي يدعو بايدن للانسحاب من السباق الرئاسي
  • السيرة الذاتيه للفريق أول محمد زكي وأهم الانجازات
  • البنك الدولي يوافق على تمويل بقيمة مليار دولار من أجل دعم القطاع الزراعي للنيجر
  • ماذا سيحدث إذا قرر بايدن الانسحاب من السباق الرئاسي؟
  • بوركينا فاسو: متظاهرون يطالبون بنقل السفارة الفرنسية ويمهلونها شهراً