صابرين أخفت انفصالها لمدة عامين.. هذا ما كشفته للمرة الأولى
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد فترة صمت طويلة، تحدثت الفنانة المصرية صابرين للمرة الأولى عن طلاقها، الذي انتشرت أخباره قبل نحو عامين، وأنهى علاقة زواج استمرت 20 عاما.
حيث التزمت وقتها صابرين الصمت، واكتفت بالتأكيد على وقوع الانفصال بينها وبين رجل الأعمال طارق صادق والد أبنائها، من دون أن تخوض في التفاصيل الخاصة بالأمر.
لكنها خرجت مؤخرا في لقاء مع برنامج “عرب وود” لتتحدث عن خبر انفصالها، لتعلن عن مفاجأة تتمثل في أنها كانت قد انفصلت عن زوجها قبل نحو عامين من الإعلان عن الخبر.
ووجهت صابرين الشكر لكل الصحافيين الذين تواصلوا معها وقت انتشار الخبر، على الرغم من كون الأمر تم قبل أكثر من عامين، ولم يكن جديدا بالنسبة لها.
لكنها تشكرهم لالتزامهم معها، بعدما أرسلت إليهم عبر تطبيق “واتساب”، وأخبرتهم وقتها أنها منفصلة منذ وقت طويل عن زوجها، لكنها لا تحب الحديث عن هذه الأمور الشخصية، خاصة أنها تحترم والد أبنائها بشكل كبير.
كما أن الأمر وقع قبل فترة وليس بالجديد بالنسبة لها، وبالتالي لا داعي للحديث عنه احتراما لأولادها، وهو ما التزمت به الصحافة المصرية في ذلك التوقيت.
صابرين التي تشارك في السباق الرمضاني من خلال مسلسل “مسار إجباري”، كشفت أسرار خسارتها الوزن بشكل ملحوظ، لتؤكد أنها منذ مسلسل “ليالينا 80”.
اتبعت حمية غذائية وكذلك مساعدات خارجية تمثلت في حقن حصلت عليها، لكنها لا تنصح جمهورها بها، بعد أن اكتشفت ضرورة أن يكون الشخص مريضا بالسكر للحصول على هذه الحقن.
مشيرة إلى كونها أوقفت هذه الحقن، لكنها ساعدتها كثيرا في التخلص من وزنها الزائد، والتزمت بعدها بنظام غذائي صحي، وهو ما انعكس عليها بشكل إيجابي.
main 2024-03-19 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
لين برنجكجي عن انفصالها عن معتصم النهار: طفح الكيل
خاص
تحدثت لين برنجكجي، عن أسباب طلاقها من الفنان السوري معتصم النهار، مؤكدة أنه لم يقع فجأة، ولكن جاء نتيجة تراكمات وضغوطات عدة دفعها لرد فعل عنيف، إلا أنهما تداركا الأمر بعد فترة صعبة، بحد تعبيرها.
وقالت لين برنجكجي في لقاء لها مع الإعلامي محمد قيس في بودكاست عندي سؤال، أن الفترة التي سبقت الانفصال كانت صعبة على كل منهما، وحتى ابنتهما ساندرا، مشيرة إلى أن جميع الأسر تمر بالمشكلات الزوجية، لكن يبقي الفارق طريقة التعامل معها.
وأضافت أنها ترى الآن سبب الانفصال وهو عدم نضجها الكافي في التعامل مع المشكلات، قائلة: “لم نكن ناضجين كفاية، ولم نقدر ما لدينا، ولم يكن لدي الخبرة الكافية للتعامل بشكل صحيح”.
وأكدت أنها تحملت العديد من الأشياء فوق طاقتها، وتركت الضغوطات تزداد، إلى أن “طفح الكيل”، بحد تعبيرها، واتخذت رد فعل عنيف، وهو ما أدى إلى قرارها الحاسم بالانفصال في ذلك الوقت.
لجنة حماية المعطيات: هجومات سيبرانية تستهدف مواقع حكومية مغربية