عين الأنسان ترمش مرّة كل 5 ثواني فما علاقاتها بالصحة؟.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي صحة الانسان العين

إقرأ أيضاً:

الطريقة التيجانية بالسينغال تدعو لجلالة الملك بالصحة وطول العمر

زنقة 20 | متابعة

رفع المشاركون في الدورة الـ44 لـ”الأيام الثقافية الإسلامية”، المنظمة من طرف تنسيقية الطريقة التيجانية في دكار، أسمى آيات الدعاء الى جلالة الملك محمد السادس، داعين الله العلي القدير أن يمن على جلالته بالصحة و العافية و طول العمر.

و أكد وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد التوفيق، أن الطريقة التجانية أسهمت في إغناء علاقات التواصل الديني والروحي بين المملكة المغربية وباقي البلدان الإفريقية، وخاصة السنغال.

وأبرز الوزير، في كلمة له خلال افتتاح الدورة الـ44 لـ”الأيام الثقافية الإسلامية”، المنظمة من طرف تنسيقية الطريقة التيجانية في دكار، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أن جمهورية السنغال “تمكنت من صيانة نسيج العلاقات الحضارية والروحية مع المملكة المغربية، وهو ما ساعد على انسياب تعاليم الصوفية بأهل التزكية من المغاربة في الجزء الغربي من إفريقيا، خاصة في السنغال”.

وقال التوفيق إن هذا ما جعل الطريقة التجانية تؤدي دورا تاريخيا في تعزيز علاقات التواصل الديني والروحي بين المغرب وإفريقيا، مبرزا أهمية هذه الأيام الثقافية الإسلامية التي تجمع نخبة من شيوخ الطريقة التجانية ومريديها، لتدارس شؤون الطريقة والزوايا التابعة لها في هذا البلد الشقيق.

وبهذه المناسبة، تقدم التوفيق إلى إخوة الطريقة التجانية ب”تحيات أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أعزه الله، وهو الحريص على رعاية الروابط الأخوية المتميزة بين المملكة المغربية وجمهورية السنغال، ولاسيما عبر شرايين المحبة والمودة التي تمثلها الطريقة التجانية في البلدين”.

وأستحضر التوفيق “مقام الشيخ سيدي أحمد التجاني رحمه الله، مؤسس الطريقة، الذي يظل ضريحه بمدينة فاس مزارا دائما للوافدين المحبين من شتى بلدان العالم”، مبرزا أن هذا الولي الصالح “اتخذ من مدينة فاس دارا له ومقرا لزاويته ومحجا لمريديه”.

وسجل وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أن الطريقة التجانية كانت مثالا في الالتزام بأحكام الشريعة والسنة المحمدية وأسس التزكية الروحية الهادفة إلى تغيير أحوال الأتباع وربطهم بالموارد الشرعية الصافية، منو ها إلى دور الطريقة التجانية خاصة في السنغال، في الصمود في وجه المد الاستعماري بالأمس والتيارات المتطرفة اليوم.

من جهته، أبرز الخليفة العام للطريقة التجانية، الشيخ أبي بكر منصور سي، دور صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أمير المؤمنين ومبادراته الموصولة للحفاظ على الثوابت الدينية وتعزيز العلاقات الروحية بين المغرب والسنغال، مؤكدا التزام البلدين بتوطيد التعاون جنوب-جنوب المتضامن والفع ال.

كما سلط الشيخ أبا بكر منصور، في كلمة تليت بالنيابة عنه، الضوء على الدور المحوري الذي تضطلع به مؤسسة إمارة المؤمنين في الحفاظ على القيم الدينية وتعزيز الروابط الإنسانية المشتركة في إفريقيا.

مقالات مشابهة

  • ما علاقة تصفح الإنترنت بالصحة العقلية لمن بلغ منتصف العمر؟
  • الطريقة التيجانية بالسينغال تدعو لجلالة الملك بالصحة وطول العمر