"الحج" السعودية تقرر إتاحة أداء العمرة لجميع أنواع التأشيرات
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
قال عادل حنفي نائب رئيس الإتحاد العام للمصريين بالسعودية أن وزارة الحج والعمرة أتاحت أداء مناسك العمرة وزيارة المسجد النبوي الشريف لضيوف الرحمن القادمين للمملكة بجميع أنواع التأشيرات من جميع أنحاء العالم، وجاء ذلك من خلال بيان وزارة الحج والعمرة تحت شعار مهما كان نوع التأشيرة تستطيع أداء العمرة.
وأضاف حنفي أنه جاء ذلك تسهيلًا على ضيوف الرحمن، يتمكن جميع حملة التأشيرات من أداء المناسك، ويشمل ذلك تأشيرة الزيارة الشخصية والعائلية ، وتأشيرة العبور (الترانزيت) ، وتأشيرة العمل ، والتأشيرات السياحية الإلكترونية.
واختتم حنفي أنه لأداء مناسك العمرة وزيارة المسجد النبوي الشريف بسهولة ويسر يجب على الزائر تحميل تطبيق (نسك)، واستخراج تصريح أداء العمرة وزيارة الروضة الشريفة من التطبيق، والإلتزام بالحضور في الوقت والتاريخ المحددين، والإلتزام بالإجراءات والإرشادات التي أعلنت عنها قوات أمن العمرة تحت شعار (يسر وطمأنينة).
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحاد العام للمصريين بالسعودية أداء مناسك العمرة تأشيرة الزيارة
إقرأ أيضاً:
ماكرون يعترف: تشديد إجراءات منح التأشيرات أضر بصورة فرنسا في الخارج
زنقة 20 | خالد أربعي
اعترف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مؤخرا بأن تشديد شروط إصدار التأشيرات خلال السنوات الماضية لم يكن له التأثيرات المتوقعة.
ماكرون ، و خلال انعقاد المؤتمر السنوي للسفراء، قال أن هذه السياسة أدت إلى فرض عقوبات على الطلاب ورجال الأعمال والباحثين الأجانب ، و أضرت بصورة فرنسا في الخارج ، وشجعت المنافسة من بلدان أخرى مثل ألمانيا وسويسرا وكندا، والتي تعمل على تبسيط إجراءاتها.
الرئيس أكد خلال المؤتمر، إن بلاده ستشرع في إصلاح التأشيرة تدريجيا خلال العام الجاري.
تقرير أنجزه رئيس شركة كاب جيميني الفرنسية بول هيرميلين حول سياسة التأشيرات الفرنسية لصالح الحكومة الفرنسية، كان قد كشف عن نقاط مثيرة للإنتباه.
ما يعرف إعلاميا في الصحافة الفرنسية بـ”تقرير هيرميلين”، كشف أن متوسط الإنتظار للحصول على موعد التأشيرة يصل الى 10 أسابيع ، فيما معدل الرفض بلغ 17% مقارنة بـ 10.7% في عام 2010.
التقرير كشف عن تقليص عدد الموظفين القنصليين من 340 إلى 300 موظف ، و سجل أعطال رقمية تجبر المتقدمين على تقديم نفس المستندات عدة مرات.
تقرير Hermelin تطرق إلى انتشار السوق السوداء لبيع المواعيد، حيث يقوم الوسطاء بإعادة بيع المواعيد بأسعار مرتفعة.
التقرير اقترح عددا من التوصيات بينها تسريع إصدار التأشيرات للفئات ذات الأولوية (الطلاب، رواد الأعمال، الباحثين) ، و تحديث وتأمين النظام الإلكتروني من خلال تخصيص مواعيد كافية وتعزيز الرقابة على الشركات الخاصة المتعاقدة مع القنصليات الفرنسية بالخارج.
بالإضافة الى تحسين الشفافية من خلال شرح الرفض بشكل أفضل وتوحيد الإجراءات بين القنصليات ، و التنسيق الأوروبي لإطلاق تأشيرة شنغن الإلكترونية بحلول عام 2026.