شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن منافس الاتحاد جولة في عقل مدرب الترجي بداية صعبة وتاريخ حافل، ساعات قليلة تفصلنا عن مواجهة الاتحاد والترجي التونسي، في إطار مباريات الجولة الأولى من دور المجموعات لكأس الملك سلمان للأندية الأبطال،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات منافس الاتحاد- جولة في عقل مدرب الترجي.

. بداية صعبة وتاريخ حافل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

منافس الاتحاد- جولة في عقل مدرب الترجي.. بداية صعبة...

ساعات قليلة تفصلنا عن مواجهة الاتحاد والترجي التونسي، في إطار مباريات الجولة الأولى من دور المجموعات لكأس الملك سلمان للأندية الأبطال.

تابع أهم مباريات اليوم الأربعاء من خلال سعودي سبورت   

طريقة وحيدة لمشاهدة الهلال والاتحاد في البطولة العربية من الملعب

بايرن ميونخ يتمنى فشل صفقة انتقال فابينيو إلى الاتحاد.. ماذا حدث؟

ويتواجد الاتحاد ضمن المجموعة الأولى بكأس الملك سلمان للأندية، إلى جانب كل من:"الصفاقسي التونسي، والشرطة العراقي، والترجي التونسي".

ويستضيف ملعب مدينة الملك فهد الرياضية قمة الاتحاد والترجي التونسي، في تمام 10:00مساء بتوقيت مكة المكرمة.

ويستعرض "سعودي سبورت"، خلال السطور التالية أبرز المميزات الفنية الموجودة في فريق الترجي التونسي مع مدربه الوطني معين الشعباني.

اشترك في مسابقة التوقعات بـ"سعودي سبورت"

- بداية صعبة

نجحت إدارة نادي الترجي التونسي في التعاقد مع معين الشعباني في اللحظات الأخيرة من الموسم المنصرم، وذلك بعد خسارة الفريق القاسية أمام الأهلي المصري في الدور نصف النهائي من دوري أبطال أفريقيا بنتيجة (4-0) في مجموع اللقائين.

الشعباني يأمل في ترميم فريق الترجي من جديد لاستعادة مكانته المحلية والأفريقية مرة أخرى، بعد التراجع الكبير على مستوى النتائج خلال السنوات الماضية.

المدرب التونسي نجح في إبرام العديد من الصفقات المحلية لتعويض النقص العددي في الفريق، حيث يأمل في التعاقد مع أكثر من لاعب أجنبي على مستوى عالي لزيادة القوة الهجومية للفريق.

تابع البطولة العربية مع "سعودي سبورت"

- التوازن الدفاعي الهجومي

يركز الشعباني دائما على عملية التوازن بين النواحي الدفاعية والهجومية، من أجل الحفاظ دائما على شباكه نظيفة لأطول فترة في المباراة، واستغلال التحولات الهجومية في المساحات الموجودة في دفاع المنافس.

ويعتمد صاحب الـ 42 عاما، على طريقة (4-2-3-1)، التي تخدم فلسفته الهجومية، لكنه سوف يواجه أزمة كبيرة في ظل عدم توافر اللاعبين أصحاب الخبرات الكبيرة في الخط الأمامي، وذلك بعد رحيل حمدو الهوني ومحمد علي بن رمضان.

في المقابل سيصطدم الشعباني بالمدرسة الواقعية التي يعتمد عليها البرتغالي نونو سانتو المدير الفني للاتحاد، والتي نجح بها في الموسم الماضي في حصد لقبي دوري روشن السعودي، والسوبر السعودي.

بالإضافة إلى الصفقات المدوية التي أبرمها العميد في الصيف، والتي يأتي في مقدمتها كريم بنزيما، ونجولو كانتي لاعب وسط الفريق.

- تاريخ حافل

ويملك الشعباني تاريخ حافل مع الترجي التونسي، على المستوى المحلي والأفريقي، وذلك بعد نجاحه في حصد لقب الدوري التونسي 5 مرات، وكأس السوبر التونسي مرتين، ولقب دوري أبطال أفريقيا مرتين.

ويأمل المدرب التونسي في استعادة أمجاد الماضي خلال البطولة العربية وتحقيق ضربة بداية مميزة للفريق من خلال البطولة العربية.

تابع كل أخبار سعودي سبورت على التيليغرام من هنا     

2a03:2880:25ff::face:b00c



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل منافس الاتحاد- جولة في عقل مدرب الترجي.. بداية صعبة وتاريخ حافل وتم نقلها من سعودي سبورت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البطولة العربیة الترجی التونسی سعودی سبورت

إقرأ أيضاً:

إيران وتركيا وتاريخ من المنافسة على العراق

الاقتصاد نيوز - متابعة

 لقد تنافست اثنتان من جيران العراق تاريخيا على النفوذ فيه – إيران، التي وصل رئيسها الجديد مسعود بزشكيان إلى بغداد يوم الأربعاء الماضي – وتركيا، التي وقعت مؤخرا مذكرة تفاهم مع العراق بشأن التعاون العسكري والأمني ​​ومكافحة الإرهاب.

إن مذكرة التفاهم التي أعقبت زيارة تاريخية إلى العراق في إبريل/نيسان قام بها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، تشكل مناورة مهمة تهدف إلى تعزيز نفوذ تركيا في العراق. فمن خلال تصنيف حزب العمال الكردستاني كمنظمة محظورة، تسعى تركيا إلى إضفاء الشرعية على عملياتها عبر الحدود وتعزيز موطئ قدمها في السياسة والأمن العراقيين.

وبحسب نسخة من المذكرة التي تم التوصل إليها بعد يومين من المحادثات رفيعة المستوى في أنقرة، فإن العراق وتركيا تنويان تنسيق الجهود “لحماية أمنهما ومصالحهما الوطنية وتعزيز التنسيق الأمني ​​والعسكري والاستخباراتي من خلال تبادل المعلومات حول المنظمات الإرهابية”.

إن تركيا، التي تعارض تطلعات أقليتها الكردية الكبيرة، تنفذ عمليات توغل عسكرية عبر الحدود تستهدف حزب العمال الكردستاني في شمال العراق منذ ثمانينيات القرن العشرين.

إن وصف حزب العمال الكردستاني بأنه “تهديد مشترك” و”منظمة محظورة” يشير إلى إجراء جديد يهدف إلى إضفاء الشرعية على “الحرب ضد الإرهاب” التي تشنها تركيا ورفع مستواها. كما اتفقت الدولتان على إنشاء مركز مشترك للتنسيق الأمني ​​في بغداد، تحت إشراف قيادة العمليات المشتركة.

ولكن الاتفاق لم يخلو من الجدل. فقد انتقدت الفصائل العراقية الموالية لإيران مذكرة التفاهم. ففي 23 أغسطس/آب، أسفرت غارة جوية تركية عن مقتل صحفيتين وإصابة زميل لهما في سيارة بالقرب من سيد صادق، وهي بلدة تقع بين السليمانية وحلبجة. وبعد أسبوع، أسقط الجيش العراقي طائرة تركية بدون طيار فوق مدينة كركوك ذات الأغلبية الكردية.

ويبدو أن الصفقة الجديدة جاءت جزئياً نتيجة ” اتفاقية المياه الاستراتيجية ” بين العراق وتركيا، كما أشار المتحدث باسم الحكومة العراقية.

لقد كانت المياه سبباً قديماً للخلافات بين البلدين، حيث أن نهري الفرات ودجلة، اللذين ينبعان من تركيا، يشكلان مصدراً حيوياً للمياه بالنسبة للعراق. وتزعم بغداد أن السدود التركية تستنزف مستويات المياه لديها، في حين ترد أنقرة بأن العراق لابد أن يعمل على تحسين البنية الأساسية القديمة للري لتحقيق استخدام أكثر كفاءة للمياه.

وتأتي الاتفاقية الأمنية أيضًا في أعقاب صفقة اقتصادية ضخمة بقيمة 17 مليار دولار مع العراق، تهدف إلى إنشاء ممر محوري بين آسيا وأوروبا عبر تركيا يسمى طريق التنمية .

إن الموطئ الصناعي القوي الذي تتمتع به تركيا في الشرق الأوسط يمنحها القدرة على توسيع حصتها في السوق، وزيادة الإنتاج، ودفع الأرباح ــ وهو ما يؤدي في نهاية المطاف إلى الحد من التضخم، وتعزيز فرص العمل، وترسيخ أسسها الاقتصادية. ومن الناحية الاستراتيجية، قد يساعد مشروع طريق التنمية تركيا وبغداد في تآكل الحكم الذاتي الكردي وإضعاف مقاومة حزب العمال الكردستاني. وفي قمة عقدت مؤخراً مع العراق وقطر والإمارات العربية المتحدة في تركيا، ناقش المسؤولون كيفية التعجيل بالمشروع، وفقاً لوزير النقل والبنية الأساسية التركي.

كان النفوذ التركي في العراق قوياً للغاية في عهد دكتاتورية صدام حسين، حيث كانت هناك استثمارات متعددة وتجارة كبيرة. ولكن منذ التدخل الأميركي في عام 2003 وإسقاط نظام صدام، ترسخت إيران في السياسة العراقية، حيث دعمت أكثر من اثني عشر حزباً سياسياً، ومولت ودربت الجماعات شبه العسكرية المتحالفة معها.

لقد برزت قوات الحشد الشعبي الموالية لإيران باعتبارها القوة السياسية والمؤسسية المهيمنة في العراق. ولطالما أبدت الفصائل التي تشكل جزءًا من قوات الحشد الشعبي استياءها من استمرار الوجود العسكري الأمريكي في العراق وتهدف إلى طرد الولايات المتحدة من العراق. نفذت الفصائل المدعومة من إيران ما لا يقل عن 160 هجومًا على القوات الأمريكية في العراق وسوريا منذ تصاعد التوترات الإقليمية في أعقاب هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر الماضي والحرب الإسرائيلية التي تلت ذلك على غزة.

كما انتقدت جماعات مثل حزب الله العراقي بشدة مشروع طريق التنمية، ووصفته بأنه “مصدر قلق مستمر”. ووصف ممثل الكتلة البرلمانية التي تمثل ميليشيا عصائب أهل الحق المدعومة من إيران المشروع بأنه “وصمة عار في تاريخ السياسيين العراقيين”، مضيفًا: “هذا المشروع هو تكلفة أخرى يتحملها الشعب العراقي بسبب الطبقة السياسية المصابة بفيروس الفساد، مما يجعلها غير قادرة على التمييز بين الضرر والنفع”.

لكن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أكد أن قوات الحشد الشعبي وقعت على مذكرة التفاهم الأمنية الجديدة وتسميتها لحزب العمال الكردستاني.

لقد استغلت إيران تاريخيا شبكة من الوكلاء، مثل الفصائل الشيعية وغيرها من الجهات الفاعلة غير الحكومية، لممارسة النفوذ في العراق. وتمكن هذه الاستراتيجية بالوكالة إيران من الحفاظ على القدرة على الإنكار المعقول في حين تمارس نفوذا كبيرا على السياسة والأمن في العراق، بما يتماشى مع تكتيكات الحرب غير المتكافئة الأوسع نطاقا لمواجهة الخصوم التقليديين في جميع أنحاء الشرق الأوسط.

كانت العلاقات التركية العراقية مدفوعة إلى حد كبير بالنزاعات حول التوغلات العسكرية التركية وحقوق المياه وبيع النفط الكردي. تعود النزاعات النفطية إلى عام 2013 عندما بدأت حكومة إقليم كردستان تصدير النفط إلى تركيا بشكل مستقل، وهي الخطوة التي اعتبرتها بغداد غير قانونية. وردت الحكومة العراقية المركزية بتعليق المدفوعات الفيدرالية لموظفي حكومة إقليم كردستان. في عام 2023، حكمت محكمة التحكيم الدولية في غرفة التجارة الدولية لصالح العراق في قضية تحكيم محورية ضد تركيا بشأن صادرات النفط الكردي.

في السنوات الأخيرة، تفوقت تركيا على إيران باعتبارها المصدر الرئيسي للسلع التجارية إلى العراق. واستثمرت الشركات التركية في العديد من مشاريع البناء والبنية الأساسية في مختلف المدن العراقية، والتي شملت قطاعات مثل الطاقة والمياه والبتروكيماويات.

كانت تركيا تتمتع تقليديا بنفوذ واسع النطاق في شمال العراق، حيث تتنافس مع إيران. ويدعم كل منهما أحزابا سياسية كردية مختلفة. تدعم تركيا الحزب الديمقراطي الكردستاني، بينما تدعم إيران الاتحاد الوطني الكردستاني. ومن الناحية الجغرافية، يسيطر الحزب الديمقراطي الكردستاني على مناطق قريبة من الحدود التركية، في حين يسيطر الاتحاد الوطني الكردستاني على مناطق قريبة من إيران.

لقد أصبحت سنجار، موطن الأقلية اليزيدية في العراق، مركزًا للمكائد والصراع . فهي بمثابة ساحة معركة استراتيجية لمجموعة متنوعة من الدول والفصائل المسلحة والجواسيس الذين يسعون إلى تعزيز نفوذ رعاتهم المختلفين. وقد برزت تركيا وإيران كقوتين مهيمنة في سنجار، بينما تركز تركيا أيضًا على الموصل وكركوك ودهوك، الغنية بالنفط والتي كانت هدفًا للتطلعات الإقليمية التركية في الماضي.

مقالات مشابهة

  • درجال يصطحب رئيس وفد النصر والنجم هييرو في جولة في بغداد
  • إيران وتركيا وتاريخ من المنافسة على العراق
  • بعد وصفه لدوري روشن بالضعيف .. بيرجوين يرد على مدرب منتخب هولندا
  • بالفيديو ..بلايلي يفجر إمكانياته رفقة الترجي التونسي بثنائية خرافية
  • مدرب العين: بطل آسيا يتطلع إلى بداية قوية أمام السد
  • موعد مباراة الترجي التونسي ضد ديكيداها في دوري أبطال إفريقيا والقنوات الناقلة
  • خبير فلكي سعودي يحذر من 3 أشياء خلال الأيام القادمة!
  • رائدا «ناسا» العالقان بالفضاء: «بوينغ» لم تخذلنا.. وواجهنا أوقاتاً صعبة
  • رائدا فضاء ناسا العالقان في الفضاء: "نعيش أوقاتاً صعبة"
  • رائدا فضاء ناسا العالقان في الفضاء يعترفان بمواجهة أوقات صعبة