يديعوت أحرونوت: نتنياهو قلص مرونة وفد التفاوض حول السجناء الأمنيين الذين تطالب بهم حماس
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت، بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قلص مرونة وفد التفاوض حول السجناء الأمنيين الذين تطالب بهم حماس.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
يديعوت أحرونوت: حاييم كاتس قائما بأعمال وزراء الأمن القومي والتراث والنقب
أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي وافقت على تعيين الوزير حاييم كاتس في منصب القائم بأعمال وزير الأمن القومي ووزير النقب والجليل ووزير التراث، بالإضافة إلى دوره كوزيرا للسياحة.
كما تم تحديد مدة تعيينه لثلاثة أشهر، كما تم التأكيد على أنه طالما يشغل منصب القائم بأعمال وزير الأمن القومي، سيتم ضمه إلى المجلس الوزاري الأمني والسياسي.
عضوية دائمة للوزيرة جِيلا جملئيل في المجلس الوزاريوتابعت الصحيفة، أنه تم أيضا ضم الوزيرة جِيلا جملئيل كعضو دائم في المجلس الوزاري، وستحصل على حق التصويت.
كانت وزارات الأمن القومي، التراث والنقب، الجليل تحت إشراف أعضاء من حزب «قوة يهودية» برئاسة إيتمار بن غفير، الذي استقال من الحكومة عقب الموافقة على صفقة تحرير الأسرى ووقف إطلاق النار.
مصدر: نتنياهو ينوى إعادة بن غفير لمنصبهوقال مصدر مقرب من نتنياهو إنه يرغب في إعادة بن غفير إلى الحكومة، ولذا طلب الاحتفاظ بكل المناصب مع وزير واحد مقرب منه، وفي البداية فكر في تعيين وزير القضاء يريف ليفين، لكنه رفض تولي حقيبة الأمن القومي، ووافق على تسلم وزارات التراث والنقب والجليل فقط.
وبموجب القرارات، سيكون كاتس مسؤولًا عن العديد من الأمور، بما في ذلك الشرطة، مصلحة السجون، خدمات الإطفاء، وكذلك وزارة السياحة، بالإضافة إلى الصلاحيات التي تم منحها لوزارة التراث بشأن إحياء ذكرى 7 أكتوبر
وأثار تعيين كاتس استياء كبيرًا بين الوزراء في الحكومة، بينما كان موشية أرابل وزير الداخلية هو الوزير الوحيد الذي اعترض علنًا، ولكن وزراء آخرين عبروا عن استيائهم في محادثات مغلقة، وقالوا إن القرار يمثل مشكلة.