ضبط ٢ طن سمك ماكريل مجهول المصدر في البحيرة
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
شنت مديرية التموين والتجارة الداخلية بالبحيرة، برئاسة مجدي الخضر، مدير المديرية، حملة تموينية، تنفيذًا لتوجيهات الدكتورة نهال بلبع، نائب محافظ البحيرة، بتكثيف الحملات التموينية لمراقبة ومتابعة الأسواق.
للتأكد من الالتزام بالاشتراطات التموينية الخاصة بالسلع والمعروضات ومطابقاتها للمواصفات، ومكافحة كافة صور الغش التجاري والتدليس ولردع المخالفين.
وأسفرت الحملة التي نفذتها المديرية بمركز أبو حمص، بإشراف مفتاح عبد اللطيف، مدير عام التجارة الداخلية، عن ضبط (٢٠٠) كرتونة أسماك هورس «ماكريل» وزن الكرتونة (١٠) كيلو بإجمالي (٢) طن مجهول المصدر.
كما تم ضبط مصنع بسكوت يدار دون سجل صناعي ويقوم بتقليد علامات تجارية لشركات كبرى حيث تم التحفظ علي (٤٥٠٠) عبوة بسكوت ويفر مختلف الأطعمة، و (٣) شكائر سكر بإجمالي (١٥٠) كيلو (٢) شيكارة دقيق بإجمالي (١٥٠) كيلو وشيكارة نشا، و (٣) كراتين سمنه بإجمالي (٧٥) كيلو.
تم التحفظ على المضبوطات، وتحررت المحاضر اللازمة للعرض على النيابة المختصة للتصرف.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحيرة الرقابة التموينية الرقابة التموينية بالبحيرة تموين البحيرة حملة تموينية ضبط سمك ماكريل ضبط مصنع بسكويت
إقرأ أيضاً:
مصدر أمني يوضح حقيقة تعذيب شخص حتى الموت داخل قسم البحيرة
نفى مصدر أمنى صحة ما تم تداوله عبر إحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية على مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن ادعاء إحدى السيدات وفاة نجلها داخل أحد أقسام الشرطة بمديرية أمن البحيرة، بزعم تعرضه للتعذيب.
وأكد المصدر أن حقيقة الواقعة تتمثل في أن المذكور سبق اتهامه في 8 قضايا، أبرزها سرقة بالإكراه وسلاح أبيض، ومحكوم عليه بالحبس لمدة عامين في قضية "سرقة"، وبتاريخ 8 أغسطس الماضي تمكنت مديرية أمن البحيرة من ضبطه، وتم عرضه على النيابة العامة لتنفيذ الحكم الصادر ضده.
وتابع المصدر أنه بتاريخ 18 أغسطس الماضي، شعر المحكوم عليه المذكور بحالة إعياء، وتم نقله لأحد المستشفيات لتلقي العلاج، إلا أنه توفي، وبسؤال أهلية المتوفي ونزيلين بذات الغرفة في حينه قرروا مضمون ما سبق، ولم يتهموا أحدًا أو يشتبهوا في وفاته جنائيًا، وورد تقرير الطب الشرعي يتضمن أن الوفاة نتيجة الالتهاب الرئوي الشديد وهبوط حاد بالدورة الدموية والتنفسية وتوقف بعضلة القلب، ولا توجد شبهة جنائية.
وأكد المصدر أن ذلك يأتي في إطار ما دأبت عليه الجماعة الإرهابية من نشر الأكاذيب وتزييف الحقائق، وتبني ادعاءات عناصر إجرامية لتضليل الرأي العام في محاولة لإثارة البلبلة بعد أن فقدت مصداقيتها.