ناس وخدمات، دار الإفتاء توضح حكم قضاء المرأة الصلاة التي فاجأها الحيض في آخر وقتها،وأجابت سن اليأس عند السادة الحنفية خمس وخمسون سنة بالتقويم الهجري، بشرط انقطاع .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دار الإفتاء توضح حكم قضاء المرأة الصلاة التي فاجأها الحيض في آخر وقتها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

دار الإفتاء توضح حكم قضاء المرأة الصلاة التي فاجأها...

وأجابت: سن اليأس عند السادة الحنفية خمس وخمسون سنة بالتقويم الهجري، بشرط انقطاع الدم عن المرأة مدة ستة أشهر، وعدتها تكون ثلاثة أشهر قمرية كاملة، وهذا هو ما قضت به محكمة النقض المصرية.

ما حكم قضاء المرأة الصلاة التي فاجأها الحيض في آخر وقتها؟ حيث إن هناك امرأةً فاجأَها الحيضُ قبل أذان العصر بزمنٍ يسيرٍ، ولم تكن قد أدَّت صلاة الظهر، فهل يلزمها قضاء صلاة الظهر بعد طُهرها من الحيض؟

الجواب

بداية ونهاية وقت الصلاة المفروضة

قال العلامة الشوكاني في "فتح القدير" (1/ 588-589، ط. دار ابن كثير): [﴿إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا﴾ أَيْ: محدودًا معيَّنًا، يقال: وَقَتَهُ فهو موقوت، وَوَقَّتَهُ فهو موقَّت. والمعنى: إنَّ الله افترض على عباده الصلواتِ، وكَتَبَهَا عليهم في أوقاتها المحدودة؛ لا يجوز لأحد أن يأتي بها في غير ذلك الوقت إلا لعذرٍ شرعيٍّ مِن نومٍ أو سهوٍ أو نحوهما] اهـ.

وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه صَلَّى في أول الوقت وفي آخِره؛ فعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أنَّ رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ قَدْ أَتَاهُ سَائِلٌ يَسْأَلُهُ عَنْ مَوَاقِيتِ الصَّلَاةِ، فَلَمْ يَرُدَّ عَلَيْهِ شَيْئًا، قَالَ: فَأَقَامَ الْفَجْرَ حِينَ انْشَقَّ الْفَجْرُ وَالنَّاسُ لَا يَكَادُ يَعْرِفُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، ثُمَّ أَمَرَهُ فَأَقَامَ بِالظُّهْرِ حِينَ زَالَتِ الشَّمْسُ وَالْقَائِلُ يَقُولُ قَدِ انْتَصَفَ النَّهَارُ، وَهُوَ كَانَ أَعْلَمَ مِنْهُمْ، ثُمَّ أَمَرَهُ فَأَقَامَ بِالْعَصْرِ وَالشَّمْسُ مُرْتَفِعَةٌ، ثُمَّ أَمَرَهُ فَأَقَامَ بِالْمَغْرِبِ حِينَ وَقَعَتِ الشَّمْسُ، ثُمَّ أَمَرَهُ فَأَقَامَ الْعِشَاءَ حِينَ غَابَ الشَّفَقُ، ثُمَّ أَخَّرَ الْفَجْرَ مِنَ الْغَدِ حَتَّى انْصَرَفَ مِنْهَا وَالْقَائِلُ يَقُولُ قَدْ طَلَعَتِ الشَّمْسُ أَوْ كَادَتْ، ثُمَّ أَخَّرَ الظُّهْرَ حَتَّى كَانَ قَرِيبًا مِنْ وَقْتِ الْعَصْرِ بِالْأَمْسِ، ثُمَّ أَخَّرَ الْعَصْرَ حَتَّى انْصَرَفَ مِنْهَا وَالْقَائِلُ يَقُولُ قَدِ احْمَرَّتِ الشَّمْسُ، ثُمَّ أَخَّرَ الْمَغْرِبَ حَتَّى كَانَ عِنْدَ سُقُوطِ الشَّفَقِ، ثُمَّ أَخَّرَ الْعِشَاءَ حَتَّى كَانَ ثُلُثُ اللَّيْلِ الْأَوَّلُ، ثُمَّ أَصْبَحَ، فَدَعَا السَّائِلَ، فَقَالَ: «الْوَقْتُ بَيْنَ هَذَيْنِ» أخرجه الإمام مسلم في "صحيحه".

المختار للفتوى في وقت وجوب الصلاة في ذمة المكلف

قال الإمام أبو بكر الجَصَّاص في "الفصول في الأصول" (2/ 130، ط. أوقاف الكويت): [لزوم فرض الوقت عندنا متعلق بآخره؛ وهو مقدار ما يلحق فيه الافتتاح، وما قبله ليس بوقت للوجوب] اهـ.

قال العلامة ابن عابدين في "رد المحتار" (2/ 131، ط. دار الفكر) مُحَشِّيًا عليه: [(قوله: والمعتبر في تغيير الفرض)؛ أي: مِن قصرٍ إلى إتمامٍ وبالعكس. (قوله: وهو) أي: آخِر الوقت قَدْر ما يَسَع التحريمة؛ كذا في "الشُّرُنْبُلَالِيَّة"، و"البحر"، و"النهر"] اهـ.

قضاء المرأة الصلاة التي فاجأها الحيض في آخر وقتها

قال شمس الأئمة السَّرَخْسِي في "المبسوط" (2/ 14-15، ط. دار المعرفة): [وإذا أدركها الحيض في شيءٍ مِن الوقت وقد افتَتَحَت الصلاةَ أو لم تَفْتَتِحْهَا: سقطَت تلك الصلاة عنها.. ما بقي شيءٌ مِن الوقت؛ فالصلاة لم تَصِرْ دَيْنًا في ذمتها، بل هي في الوقت عين، وإنما تعذر عليها الأداء بسبب الحيض وذلك غير موجب للقضاء، فأما بخروج الوقت: فتصير الصلاة دَيْنًا في ذمتها، والحيض لا يمنع كون الصلاة دَيْنًا في ذمتها، وقد بَيَّنَّا فيما سبق أن الوجوب يتعلق بآخِر الوقت؛ لكونه مخيرًا في أول الوقت، وما لم يتقرر الوجوب لا يجب القضاء] اهـ.

وقال برهان الدين ابن مَازَه في "المحيط البرهاني" (2/ 40، ط. دار الكتب العلمية): [وإذ سافر أول الوقت أو آخره قصر إذا بقي منه مقدار التحريمة، وهذا مذهبنا؛ لأن الوجوب يتعلق بآخر الوقت عندنا؛ لأنه في أول الوقت، مخير بين الأداء والتأخير، وإنه يبقى الوجوب، ولهذا لو فات في أول الوقت لقي الله تعالى، ولا شيء عليه فدل أن الوجوب يتعلق بآخر الوقت، وإذا كان هو مسافرًا في آخر الوقت كان عليه صلاة السفر، وعلى هذا الأصل مسائل: أحدُها هذه المسألة.. والخامسة: الطاهرة إذا حاضت في هذا الوقت] اهـ.

الخلاصة

بناءً على ذلك وفي واقعة السؤال: فإنه لا يجب على المرأة المذكورة التي فاجأَها الحيضُ قَبل خروج وقت صلاة الظهر بزمنٍ يسيرٍ يزيد على الزمن الذي يَسَع أداء تكبيرة الإحرام أنْ تَقضيَها، ولا حرج عليها في ذلك شرعًا.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دار الإفتاء توضح حكم قضاء المرأة الصلاة التي فاجأها الحيض في آخر وقتها وتم نقلها من صوت الأمة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ر الوقت ف أ ق ام

إقرأ أيضاً:

هل يجوز تأخير الاغتسال من الحيض بسبب البرد؟.. احذرن خطأ شائع

لعل السؤال عن هل يجوز تأخير الاغتسال من الحيض بسبب البرد ؟ يهم الكثير من الفتيات التي يصعب عليها الاغتسال من الحيض فور طهورها في فصل الشتاء بسبب برودة الجو خاصة في المساء ، وهو ما يطرح السؤال عن هل يجوز تأخير الاغتسال من الحيض بسبب البرد ؟ بقوة باعتباره حال الكثيرات .

دعاء لمن يريد زيارة بيت الله الحرام.. بـ10 أدعية تطوف حول الكعبةدعاء الرزق بعد صلاة الفجر لقضاء الدين وإنجاب البنين.. كلمات مستجابةهل يجوز تأخير الاغتسال من الحيض

قال الدكتور محمود شلبي أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الواجب على المرأة المبادرة بالطهارة والاغتسال بمجرد انتهاء الحيض.

وأوضح “شلبي” في إجابته عن سؤال: ( هل يجوز تأخير الاغتسال من الحيض بسبب البرد ؟)، أن بعض النساء تؤخر الاغتسال من الحيض بحجة أنها تريد أن تغتسل‮ ‬غسلًا‮ ‬أكمل وأنظف وأطهر وهذا خطأ .

وتابع: لأن الواجب عليها أن تبادر وتغتسل لتصلي الصلاة في وقتها،‮ ‬ثم لها أن تقتصر علي الغسل الواجب لأداء الصلاة وإذا أحبت أن تزداد طهارة ونظافة فلا حرج عليها ومثل المرأة الحائض من كان عليها جنابة فلم تغتسل إلا بعد طلوع الفجر.

كيفية الاغتسال من الحيض

قالت الدكتورة هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، إن هناك طريقتين للغسل يجب على المرأة اتباعها بعد الجنابة أو الحيض أو النفاس، وذلك من أجل أن تكون في حالة طهارة لأداء العبادات مثل الصلاة.

وأوضحت “ إبراهيم” في إجابتها عن سؤال: كيفية الاغتسال من الحيض ؟، أن هناك طريقتين للغسل: الطريقة المجزئة والطريقة المسنونة، منوهة بأن الطريقة المجزئة تتمثل في نية الغسل فقط، ثم تعميم جميع أجزاء الجسد بالماء مع التأكد من وصوله لكل الأعضاء من الرأس إلى أصابع القدمين.

وأشارت إلى أن في هذه الطريقة، يُفضل للسيدة أن تتمضمض وتستنشق احتياطيًا، حتى تضمن اكتمال الطهارة، أما بالنسبة للطريقة المسنونة، فقد شرحت كيفية اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم.

وأضافت أنه تبدأ المسلمة أولًا بالمضمضة والاستنشاق، ثم يُخلل الماء بين الشعر باستخدام حفنات من الماء، وتصب ثلاث حفنات على رأسها للتأكد من وصول الماء إلى كامل الشعر.

وتابع:  بعد ذلك، يتم غسل الشق الأيمن أولًا، ثم الشق الأيسر، وأخيرًا غسل القدمين، حيث يُترك القدمين حتى بعد الوضوء ليتم غسلهما في النهاية، مشيرة إلى أن كلا الطريقتين تغنيان عن الوضوء للصلاة، إذا تمت طهارة الجسد بشكل كامل بنية الطهارة، حيث يُعتبر الغسل كاملًا مع نية الوضوء كافٍ لأداء الصلاة الواجبة بعد الانتهاء منه.

ونبهت إلى أن الغسل من الحيض  هو شرط أساسي للطهارة في الإسلام، وبه يمكن للمسلم أداء العبادات الواجبة، داعية الله أن يتقبل من الجميع الأعمال الصالحة وأن يعيننا على طاعته.

الفرق بين الاغتسال من الجنابة والحيض

ورد أن هناك فرقًا بسيطًا بين الأثنين أولهما غسل الحيض الأمر فيه بسيط وقال العلماء أنه يجب على المرأة أن تفك فيه ضفيرتها، لكن الإمام أبو حنيفة والشافعي وغيرهما قالوا يستحب وليس بواجب، الأمر الثاني الذي يفرق بين غسل الجنابة والحيض والنفاس، أنه يجوز للمرأة في الحيض والنفاس أن تستخدم المنظفات حتى تزيل الرائحة الكريهة الموجودة بسبب دم الحيض، إذ قال النبي صلى الله عليه وسلم ذلك للمرأة بأن تستخدم المسك وتتبع به أثر الدم كما روت السيدة عائشة.

خطوات الغسل من الجنابة 

الغسل من الحيض ذو الصّفة الكاملة: وهو أن تقوم المسلمه في غسلها بأداء الواجبات والسّنن معًا، وفيما يأتي ذكر خطوات الغسل الكامل بالترتيب:
-النيّة: وذلك أن ينوي المسلمة الطّهارة من الحدث.
-التّسمية: وهي أن تقول المسلمة "بسم الله الرّحمن الرّحيم".
-غسل الكفيّن ثلاث مرّات؛ والسّبب في ذلك أنّ الكفيّن هما أداة غرف الماء.
-غسل الفرج باليد اليسرى؛ وذلك لأنّ الفرج هو موضع الحيض ، فبغسله تتخلّص المسلمة من الأذى والأوساخ العالقة به.
-تنظيف اليد اليسرى ثمّ تدليكها بشدّة؛ وذلك للقيام بالتّخلص ممّا علق بها من أوساخٍ خلال غسل الفرج، وتطهيرها بالماء والصّابون، فهو يقوم مقام التّراب.
-الوضوء: ويكون الوضوء هنا مثل الوضوء للصّلاة وضوءًا كاملاُ لا نقص فيه، ولا يلزم إعادة الوضوء بعد الانتهاء من الاغتسال من الجنابة من أجل أداء الصّلاة، فالقيام بذلك أثناء الاغتسال يجزئ ويكفي، ولا داعي لإعادته، أمّا إذا تمّ مسّ الفرج أو الذّكر فإنّه يجب إعادة الوضوء؛ وذلك بسبب وقوع الحدث الطّارئ.
-غسل القدمين: وهناك اختلافٌ في وقت غسل القدمين، بحيث هل يكون مع الوضوء؟ أم يتمّ تأخيره إلى ما بعد الاغتسال؟ والظاهر في الأحاديث المروية ورود الكيفيّتين عن الرسول صلى الله عليه وسلم، فكلاهما ثابتتان في سنته الشريفة، واستحب الجمهور تأخير غسلهما بعد الانتهاء من الاغتسال، لكن بما أن كلا الطريقتين وردت في سنة النبي عليه الصلاة والسلام، فلا بأس أن يأتي المسلم بإحداهما تارة، وبالأخرى تارةً أخرى، فيغسل قدميه مع الوضوء، وفي مرات أخرى يؤخر غسلهما إلى آخر الاغتسال.
-تعميم الماء في أصول الشّعر من خلال إدخال أصابعه بينهم، والقيام بالتّخليل إن كان الشّعر كثيفًا؛ حتّى يصل الماء إلى منبته.
-إدارة الماء على الرّأس ثلاث مرّات بعد الانتهاء من تخليل الماء لأصول الشّعر.
-إفاضة الماء وتعميمها على سائر الجسد مرّةً واحدة، ومن السّنة أن يدلّك بدنه، ويبدأ بالجهة اليمنى ثمّ الجهة اليسرى.

أحكام غسل الجنابة

وأفاد الشيخ أحمد وسام أمين الفتوى بدار الإفتاء، بأن الغُسْل من الحيض فرض مثله مثل غسل الجنابة ؛ والتي كان مِن سُنَّة الرسول (صلى الله عليه وسلم) أنه كان يفعله بطريقة معينة ينبغي لنا أن نتعلَّمها، وهى كما روى مسلم عَنْ عائشة "رضى الله عنها"، قَالَتْ: "كَانَ رَسُولُ اللهِ (صلى الله عليه وسلم) إِذَا اغْتَسَلَ مِنَ الْجَنَابَةِ يَبْدَأُ فَيَغْسِلُ يَدَيْهِ، ثُمَّ يُفْرِغُ بِيَمِينِهِ عَلَى شِمَالِهِ فَيَغْسِلُ فَرْجَهُ، ثُمَّ يَتَوَضَّأُ وُضُوءَهُ لِلصَّلاَةِ، ثُمَّ يَأْخُذُ الْمَاءَ فَيُدْخِلُ أَصَابِعَهُ فِي أُصُولِ الشَّعْرِ، حَتَّى إِذَا رَأَى أَنْ قَدْ اسْتَبْرَأَ حَفَنَ عَلَى رَأْسِهِ ثَلاَثَ حَفَنَاتٍ، ثُمَّ أَفَاضَ عَلَى سَائِرِ جَسَدِهِ، ثُمَّ غَسَلَ رِجْلَيْهِ".

واستطرد: والترتيب النبوي لعملية الغُسل من الجنابة هو : فأولًا غسل اليدين، ثم ثانيًا غسل الفرج، ثم ثالثًا الوضوء دون غسل الرجلين، ثم رابعًا إدخال الماء بالأصابع في أصول الشعر، ثم خامسًا صبُّ ثلاث غُرَفٍ من الماء على الرأس، ثم سادسًا صبُّ الماء على الجسد كله.

وأكمل: يُفَضَّل في غسل الجسد أن يغسل الجانب الأيمن أولًا ثم يتبعه بالأيسر؛ وذلك لما رواه البخاري عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، قَالَتْ: "كُنَّا إِذَا أَصَابَتْ إِحْدَانَا جَنَابَةٌ، أَخَذَتْ بِيَدَيْهَا ثَلاَثًا فَوْقَ رَأْسِهَا، ثُمَّ تَأْخُذُ بِيَدِهَا عَلَى شِقِّهَا الأَيْمَنِ، وَبِيَدِهَا الأُخْرَى عَلَى شِقِّهَا الأَيْسَرِ". ثم سابعًا وأخيرًا غسل الرجلين.
 

مقالات مشابهة

  • «أمين الفتوى» بدار الإفتاء: قيام الليل شرف المؤمن ووسيلة لمجاهدة النفس
  • أمين الفتوى بدار الإفتاء: الأذان يقتصر على الفرائض ولا يُشرع للنوافل
  • دار الإفتاء توضح صحة حديث «لا يدخل الجنة الجوّاظ ولا الجَعظريُّ»
  • هل يشترط تبييت النية في صيام أيام شعبان؟.. الإفتاء توضح الضوابط الشرعية
  • أمين الفتوى: يجوز الصلاة والصيام عن المتوفى بثواب وليس قضاء
  • هل تُغني ركعتا الشروق عن صلاة الضحى؟.. دار الإفتاء توضح
  • صلاة الحاجة.. معجزة قضاء الحاجة وتحقيق الأمنيات
  • الإفتاء توضح حكم القنوت في صلاة الفجر
  • دار الإفتاء توضح كيفية إحياء ليلة النصف من شعبان.. النبي أوصى بها
  • هل يجوز تأخير الاغتسال من الحيض بسبب البرد؟.. احذرن خطأ شائع