أعلنت كلا من شركتي أبل وسامسونج عن تقديم ميزة جديدة ضرورية لساعة Apple Watch في إصدار Series 10 (أو X) القادم من الساعة والذي يعد موضع ترحيب من قبل الكثيرين من مرضى الضغط لأن الساعات تدعي أنها تتبع ضغط الدم لمرتديها، وتحتوي على أساور قابلة للنفخ داخل حزام الساعة والتي يجب القيام  وضعها بشكل مثالي للحصول على القراءة.

ومن المفترض أن يتم طرح Apple Watch Series 10 (أو X) في شهر سبتمبر.

هواوي تواصل التحدي: ساعة Watch GT 3 Pro تنافس Apple Watch بقوة بسعر لا يصدق وبإمكانات رائعة.. إطلاق هاتف Poco X6 Neo

أما  لمرضى السكر المعتمدين على الأنسولين في جميع أنحاء العالم والذين يجب عليهم القيام باختبار مؤلم ومكلف لأنفسهم  وذلك قبل كل وجبة وذلك لمساعدتهم على تحديد جرعة الأنسولين التي يحتاجون إلى حقنها وذلك قبل تناول الطعام.

على الجانب الخر وفقا لموقع “ digitaltrends  ”تشير كل الدلائل إلى حصول Apple Watch الجديدة على جهاز فحص ضغط الدم  بحلول هذا الخريف وذلك بجانب التكنولوجيا اللازمة لتقديم قراءات غير جراحية للجلوكوز على كلا من Apple Watch أو Galaxy Watch.

وهناك أمل في أن مثل هذه الميزة ستكون متاحة عاجلاً وليس آجلاً لمنح مرضى السكري المعتمدين على الأنسولين القدرة على مراقبة نسبة الجلوكوز في الدم باستمرار، من خلال استخدام أجهزة الاستشعار الموضوعة على الساعة و إعطاء أنفسهم الجرعة المناسبة من الأنسولين قبل كل وجبة. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سامسونج ساعة Apple Watch مرضى السكر جرعة الإنسولين Apple Watch

إقرأ أيضاً:

أحواض المياه الساخنة علاج واعد لمرضى السكري

توصلت دراسة، هي الأولى من نوعها، إلى أن أحواض المياه الساخنة يمكن أن تعمل على تحسين فعالية الأنسولين، وصحة القلب، وخفض ضغط الدم، لدى المصابين بالسكري من النوع 2.

غمر الجسم في ماء حرارته 40 مئوية لمدة ساعة يزيد حساسية الأنسولين

وشملت الدراسة، التي أجريت في جامعة بورتسموث البريطانية، غمر 14 مشاركاً مصاباً بالسكري من النوع 2 في ماء بدرجة حرارة 40 مئوية لمدة ساعة واحدة، من 8 إلى 10 مرات خلال فترة أسبوعين.

وأظهرت التجربة أن المشاركين شهدوا تحسناً في حساسية الأنسولين، أي أن الأنسولين الذي أنتجوه عمل بشكل أفضل بعد الغمر المتكرر.

ولم تتغير مستويات الغلوكوز، لكن مستويات الأنسولين كانت أقل، وفق "مديكال إكسبريس".

والفكرة كما أوضحها الباحثون أن "البنكرياس يشبه البطارية؛ لا يمكنه إنتاج سوى قدر معين من الأنسولين، وفي مرحلة ما - وخاصة في مرضى السكري من النوع 2 – سينفد".

لذا، "إذا تمكنا من جعل الناس أكثر حساسية للأنسولين، وإنتاج أقل، فسيكون ذلك أفضل بكثير للبنكرياس على المدى الطويل"، كما أوضح فريق البحث.

وقال الدكتور أنت شيبرد، الباحث المشارك: "يعاني مرضى السكري من ارتفاع مستويات السكر، وهو ما يميز المرض. ما نريد القيام به كعلماء هو خفض مستويات السكر هذه".

العلاج بالماء الساخن

وأضاف: "في حين أن البحث في العلاج بالماء الساخن لا يزال محدوداً، فقد وجدت هذه الدراسة بوضوح أن الغمر في حوض استحمام ساخن جعل أجسام المشاركين أكثر حساسية للأنسولين".

وكان هدف الباحثين هو أن يصل المشاركون إلى درجة حرارة الجسم الداخلية المستهدفة من 38.5 إلى 39 درجة مئوية، أثناء غمرهم حتى عظام الترقوة.

فوائد للقلب

كما وجد البحث أن علاج حوض الاستحمام الساخن يجعل القلب يعمل بشكل أسهل، ويخفض ضغط الدم.

والسبب، هو أنه عندما يتعرض الجسم للحرارة، فإنه يتعين عليه التكيف عن طريق خفض حرارة الجسم أثناء الراحة، من خلال تقليل كمية الطاقة التي يحرقها.

وعندما نستخدم طاقة أقل، نحتاج أيضاً إلى كمية أقل من الأكسجين لتوصيلها إلى الجسم عن طريق القلب.

مقالات مشابهة

  • رئيس هيئة الشراء الموحد: نتفاوض على تصنيع الأنسولين في مصر من 4 سنوات
  • محافظة الأقصر: تزيين الشوارع والميادين بأشجار الكريسماس والإضاءة الملونة
  • أحواض المياه الساخنة علاج واعد لمرضى السكري
  • وزير الخارجية يلتقى مع السفراء الأوروبيين المعتمدين في مصر
  • بعد انطلاق أولى حلقاته.. «WATCH IT» تروج لـ بودكاست «يبان عادي» بهذه الطريقة
  • لمرضى الكبد الدهني.. عليكم بهذه المشروبات
  • بتصميم مختلف.. هواوي تغزو الأسواق بساعة ذكية جديدة
  • دعما للقطاع السياحي محافظ الأقصر يوجه بإنارة معبد الأقصر يوميا لمده 4 ساعات على نفقة المحافظة
  • إنارة معبد الأقصر يوميًا لمدة 4 ساعات على نفقة المحافظة
  • «القومي للبحوث» يكشف عن 4 فوائد لإجراء تحليل مقاومة الأنسولين