مناطق زراعية ببغداد: تسهيل دخول مواد البناء بعد تقييم
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
مارس 19, 2024آخر تحديث: مارس 19, 2024
المستقلة/- أعلنت قيادة عمليات بغداد، اليوم الثلاثاء، عن تشكيل لجنة مشتركة لتقييم المناطق الزراعية والسماح بدخول مواد البناء إليها، وذلك تسهيلاً لإكمال أعمال البناء والترميم في هذه المناطق.
تفاصيل القرار:
تشكيل لجنة:تضم اللجنة ممثلين من أمانة بغداد ومحافظة بغداد وعمليات بغداد والعمليات المشتركة.تهدف اللجنة إلى جرد المناطق الزراعية وتحديد نسب اكتمال البناء فيها.السماح بدخول مواد البناء:سيتم السماح بدخول مواد البناء إلى المناطق الزراعية التي اكتمل بناؤها بنسبة تتراوح بين 80% و 90%.تم بالفعل السماح بدخول مواد البناء إلى بعض المناطق الزراعية التي اكتمل بناؤها بنسبة 95%.إجراءات دخول مواد البناء:يتطلب دخول مواد البناء إلى المناطق الزراعية موافقة رسمية من البلدية.يتم رفع كتاب من البلدية إلى أمانة بغداد، وفي حال الموافقة، تسمح قيادة عمليات بغداد بدخول مواد البناء.
أهمية القرار:
يهدف القرار إلى تسهيل حياة سكان المناطق الزراعية الذين يعانون من صعوبة إدخال مواد البناء لإكمال أعمال البناء والترميم في منازلهم.يُساهم القرار في تنشيط الحركة العمرانية في هذه المناطق.ملاحظة:
يرجى مراجعة الجهات المختصة (البلدية أو قيادة عمليات بغداد) لمعرفة المزيد من التفاصيل حول آلية دخول مواد البناء إلى المناطق الزراعية.المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: المناطق الزراعیة
إقرأ أيضاً:
موانئ عدن تعلن جاهزيتها الكاملة لاستقبال السفن تزامناً مع القرار الأمريكي بحظر دخول النفط إلى الحديدة
أعلن الرئيس التنفيذي لمؤسسة موانئ خليج عدن اليمنية، الدكتور محمد علوي امزربة، جاهزية ميناء عدن الكاملة بجميع قطاعاته تشغيلية وفنية لاستقبال كافة أنواع السفن، وفي مقدمتها سفن المشتقات النفطية، في ظل المتغيرات الراهنة التي تشهدها موانئ البحر الأحمر.
وأوضح امزربة في تصريح صحفي أن المؤسسة ناقشت في اجتماعها اليوم تداعيات القرار الأمريكي بإعادة تصنيف جماعة الحوثي كمنظمة إرهابية، وبدء تطبيق قرار منع دخول المشتقات النفطية إلى موانئ الحديدة، مشددًا على أن ميناء عدن مستعد لخدمة السوق المحلية بكفاءة عالية وعلى مدار الساعة.
وأشار إلى أن جميع القطاعات في الميناء، بما فيها محطة الحاويات وميناء الزيت ومرسى خليج عدن، تعمل بوتيرة منتظمة وبدون أي توقف، مضيفًا أن المؤشرات التشغيلية منذ بداية العام مبشرة وتعكس استقرار الحركة الملاحية.
ولفت امزربة إلى أن المؤسسة تمضي قدمًا في تنفيذ مشاريع تطويرية مهمة، تشمل التحول الرقمي في أنظمة التشغيل، وتحديث البنية التحتية لمحطة الحاويات، إلى جانب مشاريع لتحسين مداخل الموانئ في المعلا والحاويات، والتي ستُطرح قريبًا للمناقصات.
كما كشف عن توجه المؤسسة لتأهيل ورشة الصيانة والمزلق البحري كأحد المشاريع الاستراتيجية الحيوية، بالإضافة إلى صيانة القاطرات البحرية في جيبوتي، مما يعزز من كفاءة العمل البحري والخدمات الفنية المساندة في الميناء.
وأكد امزربة في أن ميناء عدن يعمل بشكل طبيعي، والملاحة تسير بسلاسة، في ظل التزام تام بمعايير السلامة والمهنية، وأن المؤسسة على استعداد تام لتلبية متطلبات المرحلة وخدمة النشاط التجاري والإنساني في البلاد.